6 -لم يدخل في الأسماء الحسنى ما جاءت النصوص مخبرة به أو ذكره بعض أهل العلم على وجه الأخبار لا على وجه تسمية الله به.
7 -لم يدخل في الأسماء الحسنى الأسماء التي تشعر بالذم.
8 -لم يخرج من الأسماء الحسنى ما أتفق معناه وتغاير لفظه.
9 -اعتبر الأسماء المضافة الواردة في الكتاب والسنة من الأسماء الحسنى.
10 -استبعد الأسماء الجامدة.
11 -استبعد الأسماء التي تبدأ ب (ذو) .
12 -لم يدخل في أسماء الله تعالى ما جاء على صيغة (أفعل) التفضيل إذا كان مضافاً.
13 -أجاز اشتقاق الاسم من الصفات الثابتة مثل: الأعظم، الأعلم، الأحكم. ... قلت: وفي هذا نظر لما ذكره في الفقرة / 1.
ولقد ذكرت الضوابط التي التزمها فضيلته في بحثه، لبيان مخالفته لها كما هو واضح في إحصائه للأسماء.
الأسماء الحسنى من تتبع الدكتور عمر سليمان الأشقر
في كتابه (أسماء الله الحسنى الهادية إلى الله والمعرفة به)
الله ... الرحمن ... الرحيم ... رب العالمين ... الملك ... مالك يوم الدين ... المليك ... القدوس
السلام ... المؤمن ... المهيمن ... العزيز ... الجبار ... المتكبر ... الخالق ... الخلاق
البارئ ... الفاطر ... المصور ... الغافر ... الغفار ... الغفور ... القاهر ... القهار
الوهاب ... الرزاق ... الفتاح ... العالم ... العليم ... العلام ... السميع ... البصير
الحكيم ... الحكم ... اللطيف ... الخبير ... الحليم ... العظيم ... الشاكر ... الشكور
العلي ... الأعلى ... المتعالي ... الكبير ... الحافظ ... الحفيظ ... المقيت ... الحسيب
الكريم ... الأكرم ... الرقيب ... القريب ... المجيب ... الواسع ... الودود ... المجيد
الشهيد ... الحق ... المبين ... المحيط ... الوكيل ... القوي ... المتين ... الولي
المولى ... الحميد ... المحيي ... الحي ... القيوم ... الواحد ... الأحد ... الصمد
القدير ... القادر ... المقتدر ... الأول ... الأخر ... الظاهر ... الباطن ... البر
التواب ... العفو ... الرؤوف ... الغني ... النور ... الهادي ... بديع السماوات والأرض ... النصير
الوارث ... الصادق ... الجامع ... الكافي ... المستعان ... المنان ... الديان ... الشافي
المحسن ... المعطي ... السبوح
فهذه تسعة وتسعون اسما"عد فيها الاسم المطلق كما ورد في الكتاب والسنة، والاسم المشتق من الصفات، والمضاف، والمقيد."
ثم قال: (ولمن شاء أن يحتاط في عد أسماء الله الحسنى حتى يحصل الأجر والثواب أسوق واحد وعشرين اسما"عدها جمع من أهل العلم من أسمائه.) [1] ، وهي:"
(1) المصدر السابق / ص 307.