وهي تلك الأسماء التي جاءت مركّبة من اسمين اثنين، من الأسماء الفردية المذكورة قبل قليل
وفيما يلي كشف لهذه الأسماء:
الغفور الرحيم ... الغفور الشكور ... الغفور الحليم ... الغفور الودود ... العزيز الحكيم
العزيز الرحيم ... العزيز العليم ... العزيز الحميد ... العزيز الغفور ... العزيز الغفار
العزيز الوهاب ... العزيز المقتدر ... العليم الحكيم ... العليم القدير ... العليم الخبير
العليم الحليم ... الحكيم العليم ... الحكيم الخبير ... الحكيم الحميد ... الغنيّ الحليم
الغني الكريم ... الغني الحميد ... العليّ العظيم ... العليّ الحكيم ... العليّ الكبير
العفوُّ الغفور ... العفوّ القدير ... الواسع العليم ... الواسع الحكيم ... التواب الحكيم
التوّاب الرحيم ... السميع العليم ... السميع البصير ... السميع القريب ... الحليم الغفور
الفتاح العليم ... الرحمن الرحيم ... الحيّ القيّوم ... البرّ الرحيم ... الرحيم الودود
الرؤوف الرحيم ... الواحد القهار ... الحميد المجيد ... الوليّ الحميد ... الكبير المتعال
القويّ العزيز ... اللطيف الخبير ... الخبير البصير ... الشاكر العليم ... المليك المقتدر
الخلاّق العليم ... القريب المجيب ... الرحيم الغفور
مجموع هذه الأسماء المزدوجة ثلاثة وخمسون (53) اسماً. إذا جُمع بينها وبين عدد الأسماء الفردية كان الناتج مائة وعشر (111) اسماً.
ولو أن مجال الرؤية وقف عند هذا الحد، لكان الرقم (111) ناقضاً ينقض الفكرة من أساسها، لمخالفته للرقم الذي ذكره صلّى الله عليه وسلّم أولاً، ولقابلية الأسماء للزيادة عن (99) ثانياً، في ظل إصرارنا على أن المنهج المتّبَع يُعتبر