فهرس الكتاب
الصفحة 125 من 331

وأمثال ذلك عن الخلفاء رضي الله عنهم أجمعين.

السادس: أن جميع الأمة، عليا وغيره، كانت تبع أبي بكر وصاحبيه أيام خلافتهم، يرجعون إليهم في المسائل في دين ودنيا، ولا يسألون غيرهم، عليا كان أو غيره. ولو كان أحد أعلم منهم لسألته الناس. ولم يثبت شيء من ذلك فتعينت الأعلمية لهم.

الثاني من وجوه الرافضة بالعلم حديث:"أنا مدينة العلم وعلي بابها".

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام