يريدوا من ذلك أنها تكون أسبابا للكفر، فحاشاهم من ذلك، وإنما أرادوا بذلك أنها أنواع له فحسب.
فلا تغتر بعد ذلك بتمحلات المعاصرين، حيث حصروا الكفر بأنواعه دون أسبابه، فالله المستعان.
لا توجد نتائج مطابقة لبحثك.