ولفظه في موضوع آخر لأنه أكرهها، ومثل هذا لا يكون إكراهاً على الكفر، فإن الأسير إن خشي الكفار أن لا يزوجوه أو أن يحولوا بينه وبين امرأته لم يبح له التكلم بكلمة الكفر) ا. هـ انظر (مجموعة التوحيد ص297) ضمن رسالة الشيخ حمد بن عتيق -رحمه الله- وهي بعنوان (الدفاع عن أهل السنة والإتباع) وبالله تعالى التوفيق.