عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَنَّهُ نَهَى عَنِ " title="التلقي : هو أن يَسْتقبِلَ الحَضَرِيُّ البَدّوِيَّ قبل وصُوله إلى البَلَد، ويُخْبره بكَساد ما معه كَذِباً؛ ليَشْتَريَ منه سِلْعَتَه بالوَكْس، وأقَلَّ من ثَمن المِثل، وذلك تَغْريرٌ مُحَّرم، ولكن الشِراء مُنْعَقِدٌ، ثم إذا كَذب وظَهر الغَبْن، ثبت الخِيارُ ل التَّلَقِّي وَأَنْ يَبِيعَ حَاضِرٌ الْمُهَاجِرُ لِلْأَعْرَابِيِّ "
أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي عَدِيُّ بْنُ ثَابِتٍ ، قَالَ سَمِعْتُ أَبَا حَازِمٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَنَّهُ نَهَى عَنِ التَّلَقِّي وَأَنْ يَبِيعَ حَاضِرٌ الْمُهَاجِرُ لِلْأَعْرَابِيِّ