سَمِعْتُ أَبَا عُثْمَانَ النَّهْدِيَّ ، قَالَ : " جَاءَنَا كِتَابُ عُمَرَ ، وَنَحْنُ بِأَذْرَبِيجَانَ مَعَ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ أَمَا بَعْدُ ، فَذَكَرَهُ بِطُولِهِ ، وَفِي آخِرِهِ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى ، عَنِ الْحَرِيرِ ، إِلَّا هَكَذَا إِصْبَعَيْنِ ، وَأَشَارَ وَهْبٌ بِالسَّبَّابَةِ ، وَالْوُسْطَى ، أَنَّهَا الْأَعْلَامُ ، فَمَا عَلِمْنَا أَنَّهَا الْأَعْلَامُ " ، وَقَالَ : " وَانْزُوا عَلَى الْخَيْلِ نَزْوًا "
حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ الْحَرَّانِيُّ ، قَالَ : ثَنَا وَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ ، قَالَ : ثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ قَتَادَةَ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا عُثْمَانَ النَّهْدِيَّ ، قَالَ : جَاءَنَا كِتَابُ عُمَرَ ، وَنَحْنُ بِأَذْرَبِيجَانَ مَعَ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ أَمَا بَعْدُ ، فَذَكَرَهُ بِطُولِهِ ، وَفِي آخِرِهِ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ نَهَى ، عَنِ الْحَرِيرِ ، إِلَّا هَكَذَا إِصْبَعَيْنِ ، وَأَشَارَ وَهْبٌ بِالسَّبَّابَةِ ، وَالْوُسْطَى ، أَنَّهَا الْأَعْلَامُ ، فَمَا عَلِمْنَا أَنَّهَا الْأَعْلَامُ ، وَقَالَ : وَانْزُوا عَلَى الْخَيْلِ نَزْوًا