أرشيف الشعر العربي

طَالَ لَيْلي فَمَا أُحِسُّ رُقَادي

طَالَ لَيْلي فَمَا أُحِسُّ رُقَادي

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
طَالَ لَيْلي فَمَا أُحِسُّ رُقَادي واعترتني الهمومُ بالتسهاد
وتذكرتُ قولَ نعمٍ، وكان الذ ذّكْرُ مِنْهَا مِمَّا يَهيجُ فُؤَادي
يَوْمَ قالت لِتِربِهَا: سَائِليهِ أيريدُ الرواحَ، أم هو غادي؟
وکحْذَري أَنْ تَراكِ عَيْنٌ وَإنْ لا تِ بعضَ المكثرينَ الأعادي
فاجعلي علة ً كتاباً لكِ استح ملَ في ظاهرٍ من السرّ بادي
ثُمَّ قولي كَفَرْتَ يا أَكْذَبَ النَّا سِ جَميعاً مِن حاضِرِينَ وَبَادي

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عمر ابن أبي ربيعة) .

أرقتُ فلم أنمْ طربا،

لَجَّتْ فُطَيْمَة ُ مِنْكَ في هَجْرِ

قال الخليطُ: غداً تصدعنا،

أَيها القَلْبُ ما أَرَاكَ تُفِيقُ

سحرتني الزرقاءُ من مارونِ،


ساهم - قرآن ١