Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

لشهر رمضان هيبة وحرمة عظيمة في أنفس المسلمين، توارثوها خلفًا عن سلف، فلا يجرؤ على انتهاكها إلا فاجر، ضعيف الحظ من الإسلام

أيها المؤمنين: في أسرار الوجود التي تتكشف يوماً بعد يوم دليل على صحة عقيدتكم

والأنبياء من لدن آدم إذا سمعوا كلام االله خروا إلى الأرض ساجدين باكين

إننا نخال كل شىء مهيأ من تلقاء نفسه لخدمتنا وأن على عناصر الوجود تلبية إشارتنا وإجابة رغبتنا لا لعلة واضحة سوى أننا نريد، وعلى الكون كله التنفيذ!

سلاحكم الخفي الأقوى الذي يستهزئ به أعداؤكم هو الدعاء (وما يدريك ما صنع الدعاء) لا تنس أمتك فلسطين مصر سوريا العراق ليبيا

المعاصي تزرع أمثالها ويولد بعضها بعضاً حتى يعز على العبد مفارقتها والخروج منها

قال تعالى: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} فلا يتحقق الإيمان بغير الأخوة، ولا معنى للأخوة إذا لم يشعر الأخ بآلام أخيه وهمومه فالمسلم في أمته عضو في جسد حي، يأخذ منه ويعطيه، ويحيا بحياته، ويصح بصحته، ويسلم بسلمه

اجتمع اليوم في الجمعة الأخيرة من رمضان شرف الزمانين: - شرف يوم الجمعة؛ عيد الأسبوع - وشرف العشر الأواخر في رمضان، أفضل ليالي العام لذا، فساعة الإجابة فيها أحرى بالقبول، والدعاء فيها خير عمل نقدِّمه بين يدي ليلة السابع والعشرين من رمضان، لعلها تصادف ليلة القدر

هناك مَن يريد أن يختزل الإسلام في بعض القضايا التي اختلف فيها السلف والخلف، فيؤْثر أن يُقيم معركة في غير ما ضرورة، وأن يقاتل في غير ميدان، مع أن أولويات العمل الإسلامي تقتضي بذل الجهد وإفراغ الطاقات فيما هو أولى من هذا

اطلب من رمضان حلاوة الطاعة لا مجرد كثرتها! وما أجمل كثرة الطاعة إذا أدَّت لتذوق هذه الحلاوة ومن ذلك: حلاوة الدعاء وأبشِر عندها بالإجابة قال داود بن أبي هند: «الإجابة عند حلاوة الدعاء»

يوم العيد؛ يوم تقديم الحلوى إلى كل فم لتحلو الكلمات فيه

الكاتب الذي لا يسأل نفسه ما يقال عني في التاريخ، هو كاتب الصحافة الحقيقي

كنت مع إبراهيم وهو بوادي مكة المجدب يسلم ابنه للقدر المرهوب، ويسأل الله الأنيس لأهله: (ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون)

إن هذه الحوادث ليس خصومة نشبت بين أفراد، بل هي سير حياة، وطبيعة بشر، وحال مجتمع

من كان معه إيمان وخوف من الله، فسيحمله على الانقياد والانصياع لله سبحانه

لمن كاده عدوه، وأخافه سلطانه وعلوُّه، قل: حسبي الله ونعم الوكيل ? حسبي الله: هو كافيني مما يؤذيني، ومما يخيفني، ومما يؤلمني، ومما يشقيني ?ونعم الوكيل: وقد فوَّضتُه في كل أموري وسائر شؤوني، فكيف لا أطمئن؟! ولا أحسن بربي الظن؟! املأ قلبك بهذه المعاني قبل أن تقذف بها على لسانك

"ومن اليقين ما تهوِّن به عَلِينا مصائب الدنيا" من عظمت مصيبته في عينه، فهي علامة نقصان اليقين في قلبه!

إذا استقبلتَ العالم بالنفس الواسعة رأيت حقائق السرور تزيد وتتسع، وحقائق الهموم تصغر وتضيق، وأدركت أن دنياك إن ضاقت فأنت الضيق لا هي