تغريدات العلماء

يحبون الصبيان ويكرهون البنات، أما أنا فرأيت في أكثر من عرفت، بناتهم أسعد لهم من صبيانهم

كل اعتزال عن الأمة يفوت جهاد الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر أو يضعف من جانب الدفاع عن الإسلام أمام خصومه

أيها المثخنون بالجراح! افرحوا بالعيد؛ لأن جراحكم قد وجدت من يضمِّدها

الأئمة إنما تولوا أمورهم، ليكونوا ذرائع إلى إقامة أحكام الشرائع

ليس عليك أن يقتنع الناس برأيك ولكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق

للمتكاسلين: وما يدريكم أن الليلة ليست ليلة القدر! وأن الملائكة والروح لا يتأهبون الآن للتنزل فيها؟!

لكننا نحن العلماء المسلمين ما نستطيع إيصاد الأبواب بين كتابنا الأعظم بين العالم المائج بالخير والشر

موطن واحد لا تعلق قلبك فيه إلا باثنين: عمرك، لا تحب فيه إلا الله ورسوله

الذين يتجاوزون حدود الخلق والدين في جمع الأموال، يأكلون أنفسهم وهم لا يشعرون

الأواني المسنطرقة الإيمانية! ✅ من فاته القيام، فلا يفوته الصيام ✅ ومن لم يصُم، فليتصدق ✅ ومن لم يجد مالا يتصدق به، فليصرف السائل بدعاء وأثر ذلك: - لا حزن على فوات طاعة تستطيع تعويضها بغيرها - ولا يأس من اللحاق بمن سبق، ما دام في العمر لحظة باقية

الذنوب إذا تكاثرت طبع على قلب صاحبها فكان من الغافلين

القضية لن تكلفنا الكثير، إنما هي دقائق معدودة من يومنا نجعله حقاً حصرياً لكتاب االله

مَن استعان بالله فلن يُغلب، ومن توكل عليه فلن يخيب، ومن جعل الله ملاذه فلن يضيع، ومن اعتصم بالله فقد هُدي إلى صراطٍ مستقيم

الطريق إلى الله متعددة متنوعة جعلها الله كذلك لتنوع الاستعدادات واختلافها رحمة منه وفضلا

الروح لا تعرف شيئًا اسمه الموت، ولا شيئًا اسمه الوجع؛ وإنما تعرف حظها من اليقين، وهدوءها بهذا الحظ

قوة الإيمان فى حربٍ لظاها دائره نجدة الأقصى الذي يشكو الجراح الغائره دمعة المسكين أمحوها بوعدٍ لن يغيب: نصركم آتٍ قريبٌ يا قلوبا طاهره

إذا أثنى أحدٌ على صبرك في شدتك لهوّن ذلك عليك ألمك وخفف عنك مصابك فكيف إذا كان الثناء من رب العالمين! (إنا وجدناه صابرا نعم العبد) أبشر!

لكل منا أحزان! لكن منا من ينحت جبل أحزانه بِمِعْوَل (القرآن) حتى يزيله ومنا من يستسلم لأحزانه حتى تُهلِكه #افتح_مصحفك

البعض يكاد يحصر الألوان كلها في لون واحد، هو «السواد»؛ تبعًا للمنظار الذي يرى فيه الناس والأشياء؛ وبهذه النظرة السوداء المتشائمة حدد أجوبة جاهزة لكل شيء، يطلقها كالقنبلة، ولا يبالي ما أصابت من الحياة والأحياء

الجزاء من جنس العمل فكما رجع التائب إلى الله بقلبه رجوعا تاما رجع الله عليه بمنزلته وحاله