Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

شَرَع الإسلام في العيد الترفيه في غير المنكرات، وقال رسول الإسلام: لتعلم يهود أن في ديننا فُسحة، وأني بُعثت بحنيفيةٍ سمحة

فلسطين هي قضية المسلمين الأولى، وستظل حية فلا تموت، وقوية فلا تضعف، ومشتعلة فلا تنطفئ وفرض على أمة الإسلام أن تترك قضاياها الصغرى وتهتم بما يتعرض له المسجد الأقصى الأسير #طوفان_الأقصى

من استفاد من ولده أن يكون بخيلا جبانا جهولا فقد خسر

صوبّوا سهام دعائكم نحو السماء إذا خذلتكم قوى الأرض

وإنما كره المتقدمون كَتْبَ العلم لأمر آخر لا لكونه بدعة، فكل من سمى كتب العلم بدعة؛ فإما متجوز، وإما غير عارف بموضع لفظ البدعة

سئل سفيان بن عيينة عن غمٍ لا يُعرَف سببه، فأجاب: "هو ذنبٌ هممتَ به في سِرِّكَ ولم تفْعله، فجزيتَ همًّا!" علَّقَ ابن تيمية على جواب سفيان، فقال: "فالذنوب لها عقوبات السِرُّ بالسرِّ، والعلانيةُ بالعلانية"

ليعلم طالب الحق وباغي الصدق أن مطلوب الشرائع من الخلائق على تفنن الملل والطرائق الاستمساك بالدين والتقوى، والاعتصام بما يقربهم إلى الله زلفى، والتشمير لابتغاء ما يرضي الله تقدس وتعالى

الحياء فى الكلام يتطلب من المسلم أن يطهر فمه من الفحش وأن ينزه لسانه عن العيب

وإنما دخل الأولون تحت وصف الرحمة؛ لأنهم خرجوا عن وصف الاختلاف إلى وصف الوفاق والألفة، وهو قوله: (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا)

بالإيمان الواسع العميق والتعليم النبوي المتقن، وبفضل هذا الكتاب السماوي المعجز الذي لا تنقضي عجائبه ولا تخلق جدته، بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم في الإنسانية المحتضرة حياة جديدة, عمد إلى الذخائر البشرية وهي أكداس من المواد الخام لا يعرف أحد غناءها الأرض فأوجد فيها بإذن الله الإيمان والعقيدة وبعث فيها الروح الجديدة

التعامل بين القائد والجماهير ظل وحتى نهاية فترة العصور الوسطى لا يستند إلا إلى مفهوم الخطابة والاتصال الشفوي، حتى إن كل فيلسوف تعرض للحركة السياسية شعر بواجبه في أن يخصص مؤلفاً عن مفهوم الخطابة كإحدى أدوات الصراع السياسي

ينبغي أن ننظر إلى القول لا إلى قائله، وأن تكون لدينا الشجاعة لنقد الذات والاعتراف بالخطأ، والترحيب بالنقد من الآخرين، والاستفادة مما عندهم من علم وحكمة

الأطفال يعرفون كُنْهَ الحقيقة، وهي أن العبرة بروح النعمة لا بمقدارها

الزوج الكريم يستر مساوئ زوجته حتى عن أوليائها، والزوج اللئيم يتحدَّث عن مساوئ زوجته حتى لأعدائها

لا يُعرف فضل النعمة إلا بعد زوالها، ولا فضل العالم إلا بعد فقده، ولا موت المصلح إلا بعد موت أقرانه، ولا قيمة العظيم إلا بعد قرون من تفقد المجتمع له

قال تعالى: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} فلا يتحقق الإيمان بغير الأخوة، ولا معنى للأخوة إذا لم يشعر الأخ بآلام أخيه وهمومه فالمسلم في أمته عضو في جسد حي، يأخذ منه ويعطيه، ويحيا بحياته، ويصح بصحته، ويسلم بسلمه

٩ رمضان فرص الثواب تشكو الغياب! قال ابن عمر رضي الله عنهما: "لكل مؤمن دعوة مستجابة عند إفطاره، إما أن يعجَّل في دنياه، أو يُدَّخَر في آخرته" فكان ابن عمر يقول عند إفطاره: "يا واسع المغفرة اغفر لي"

يستطيع العلم بمكتشفاته ومقرراته أن يؤيد كثيرًا من الأحكام الشرعية ببيان ما اشتملت عليه من جلب المصالح للناس ودرء المفاسد عنهم؛ وبذلك يزداد الذين آمنوا إيمانًا، ويضعف جانب المرتابين والمشككين في كمال الشريعة الإسلامية وصلاحيتها لكل زمان ومكان

والمحققون على أن الآيات المادية التي وقعت لا تحمل اسم المعجزة، وإنما هي خوارق بثها الله في طريق نبيه، خوارق أكرمه بها

قصف عنيف وشديد على غزة اللهم سلِّم واحفظ أهلنا