‎الاستخفاف بالحق مع كثرة أعوانه صنيع المستبدِّين الهالكين

تحليل التراث السياسي الإسلامي من الوجهة العلمية يمكن أن يقدم إسهاماته في أكثر من بعد في تطاق التحليل العلمي للظاهرة السياسية

أصل الخير من كمال الادراك وقوة النفس وشرفها وشجاعتها

احذر المحروم الذي لاذ بالفضيلة لعدمه، ثم واتته النعمة؛ فإنه يكون أشد انهياراً، وأكثر إضراراً من ذي نعمة لم يدع الفضيلة قط

اللهَ اللهَ يا نفسُ بتدبر القرآن، الله الله أن يكون لكِ وردٌ يومي من التدبر لا يفوتك مهما كانت الأعباء !

خلق الله المال ليكون جواز سفر إلى الجنة، فجعلته أطماع الإنسان جواز سفرٍ إلى جهنَّم

وفوجئ الناس بكتّاب ما صلوّا لله ركعة، ولا أدّوا له حقا يتحدثون عن الحلال والحرام وتطبيق الحدود أو وقفها! وقال أولو الألباب: أين علماء الدين يصدّون هذا الإفك؟

إن النصرانية لم تتكون إلا بنسمة بسيطة أخذتها من نفحات عيسى

أي قلب يذوق حلاوة معرفة الله ومحبته ثم يركن إلى غيره ويسكن إلى ما سواه هذا ما لا يكون أبدا

إن تكدس المال فى ناحية من المجتمع لا يجوزلأن هذا يحدث خللا فى الميزان الاجتماعى والخلقى وينبغى المحافظة على بقاء التوازن العام

وأين أخلاق الثياب العصرية في امرأة اليوم, من تلك الأخلاق التي كانت لها من الحجاب؟

مفهوم الرأي العام في الممارسة الإسلامية يصير مرادفاً لكلمة الأمة، وحدة الأمة هي المنطلق الأول والأخير في تفسير التعامل السياسي

العهد لابد من الوفاء به كما أن اليمين لابد من البر بها

من آثار علم الرسول بالقرآن وتأثره به نطقه بالسنن الراشدة والأحاديث الهادية

وهذه الأوامر المتتابعة تدرجت في السعة والشمول حتى لم تبق أفقًا في الحياة العامة إلا طلعت عليه

من كانت فيه خصلتان أحبه الله والناس حميعاً: فعل الخير، واجتناب الأذى

تعظيم الأمة للدنيا والدرهم، فهو استعباد المعاني الحيوانية في الناس

من أراد أن يرى التلطف بالنفس؛ فلينظر في سير الرسول صلى الله عليه وسلم

المفهوم الإنساني للحضارة يعني أن من انطوى تحت جناح المجتمع السياسي دون أن يقبل الدعوة الدينية له الحق بقيود معينة في أن يحتفظ بقوانينه ونظمه

من الأمانة ألا يستغل الرجل منصبه الذى عين فيه لجر منفعة إلى شخصه وقرابته فإن التشبع من المال العام جريمة