ان هؤلاء المسلمين هم العقل الذى سيضع فى العالم تمييزه بين الحق والباطل

هذا كتاب يصوغ الحياة في قوالب جديدة، ويرد النفوس إلى نظراتها السليمة

من أراد أن تتصل نفسه بالله ، فلا يكن في نفسه شيء من حظ نفسه ، ولا يؤمن إيمان هؤلاء العامة : يكون إيمانهم بالله فكرة تذكر وتُنسى

بالله يهون كل صعب ويسهل كل عسير ويقرب كل بعيد وبالله تزول الأحزان والهموم والغموم

إن الرجل لا يلتفت وراءه إلا بمقدار ما ينتفع به فى حاضره مستقبله

معاملة الزوجة بالحسنى تزيد العاقلة طاعة والحمقاء تمرُّداً، فأكثر مع الأولى وأقلل مع الثانية

أعطوني ختمة قرآن واحدة بتجرد ، أعطيكم مسلما حنيفا سنيا سلفيا

المرأة الصالحة المستقيمة: علاج لكل ما يعانيه المجتمع من شرور وآفات

ما عُدل به عنك من الدنيا لا تعوِّضك منه الشحمة واللحمة

إن الإسلام وضع للناس معالم وحدة دينية شاملة تقرب بعيدهم، وتلين غليظهم

إن كانت آيات الكون صامتة يستنبط الناس منها الفكرة، ويستخلصون منها العبرة، فآيات القرآن ناطقة تعرف الناس بربهم

أُتى ابن مسعود رضي الله عنه برجل فقِيل له: هذا فلان تَقطُر لحيته خمرا، فقال: إنا قد نُهينا عن التجسس، ولكن إن يظهر لنا شيء، نأخذ به

الحظ: عدل مضاعف في ناحية، وظلم مضاعف في ناحية أخرى

إذا ادَّعت نفسك حب الله فاعتبر بموقفها من أوامره ونواهيه، وبرغبتها ورهبتها من جنته وناره

من انتسب إلى الكريم لم يخشَ الفاقة، ومن انتمى إلى العزيز لم يرضَ الذلَّة