الحضارة الإسلامية جوهرها العقيدة الإسلامية، والعقيدة الإسلامية تقوم على مبدأ الارتقاء الديني

ليس الفنُّ كله شرًّا، بل منه ما هو خير ومنه ما هو شر، والشرُّ منه هو ما يهيج الشر

المصلحة إحدى الأفكار الأساسية في السياسة والاقتصاد السياسي، أما التضحية فهي إحدى المبادئ الرئيسية في الدين والأخلاق

لا يكون البيان العالى اتم اشراقا الا بتمام النفس البليغة فى فضيلتها او رذيلتها على السواء

أربعة أشياء تكشف عن أخلاق الرجال: السفر، والسجن، والمرض، والمخاصمة

الإسلام شديد المؤاخذة لمن تقسو قلوبهم على الحيوان ويستهينون بآلامه

الفكر السامي هو جعل السرور فكرًا وإظهاره في العمل

الإخلاص العميق ألزم ما يكون لميادين العلم والثقافة

واعلم أنه من أعظم المحن الاغترار بالسلامة بعد الذنب فإن العقوبة تتأخر ، ومن أعظم العقوبة أن لا يحس الإنسان بها

عبادة الأعضاء طهارتها واعتيادها الضبط ،وعبادة القلب طهارته وحبه الخير ،وعبادة النفس طهارتها وبذلها في سبيل الإنسانية

الحاسد شخص واهن العزم كليل اليد جاهل بربه وبسننه فى كونه

وصل هذا الحق بالحياة، ومد جذوره في أغوارها، وكسر فؤوس الحطابين قبل أن تتحرك لاقتلاعها

وهل تحيا الالفاظ مع الموت فيكون بعده للمال معنى ؟ وللتراب معنى ؟

أمم الأكل والشرب" في هذا المشرق المسكين، لا تتم عظمتها إلا بأن تضع لأصحاب المال الكثير ألقابًا هي في الواقع أوصاف اجتماعية للمعدة التي تأكل الأكثر والأطيب والألذ

إن نصف ما نشتريه من الخارج يمكن الاستغناء عنه فورا ! ونصف الباقى يمكن الاستغناء عنه فى أمد قريب، وإذا لم نتعلم من ديننا ضبط شهواتنا فماذا نتعلم؟

لا يأسرني جمال الصورة كما يأسرني جمال النفس في الإنسان، ولا يستهويني جمال اللون كما يستهويني جمال العبير في النبات

النظام السياسي لا يمكن أن يكون إسلامياً إلا إذا كان أساسه خضوع الحاكم لتعاليم القرآن واحترام المثل العليا الواردة به

إن الناس يدورون داخل نطاق صاغ حدوده مقلب الليل والنهارالذى يحيى ويميت ويقبض ويبسط

الحرام إذا طبَّق الزمان وأهله، ولم يجدوا إلى طلب الحلال سبيلاً، فلهم أن يأخذوا منه قدر الحاجة، ولا تشترط الضرورة التي نرعاها في إحلال الميتة في حقوق آحاد الناس، بل الحاجة في حق الناس كافة تنزل منزلة الضرورة، في حق الواحد المضطر

العزة والإباء والكرامة من أبرز الخلال التى نادى الإسلام بها وغرسها فى أنحاء المجتمع وتعهد نماءها