الصفحة 7 من 31

المطلب الثاني: القرآن الكريم من مظان الأحكام الشرعية لاحتواء المستجدات الاقتصادية المعاصرة.

يمكن استثمار القرآن الكريم في المستجد الاقتصادي، على مستويين:

الأول: كونه مصدراً مهماً للمجتهد في إيجاد الحكم الشرعي.

الثاني: كونه مظنةً لابتكار حلول للمشاكل الراهنة.

وهذان المستويان هما موضوعا الفروع التالية:

الفرع الأول: القرآن الكريم مفزعٌ للمجتهد في إصدار حكم النازلة الاقتصادية.

الفرع الثاني: القرآن الكريم مظنةٌ لابتكار حلولٍ للمستجدات الاقتصادية.

الفرع الثالث: شروط ومراحل استثمار القرآن الكريم في الحكم على المستجدات الاقتصادية.

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام