الصفحة 2 من 31

أولاً: إبراز أهمية القرآن الكريم في المعاملات الاقتصادية، والتأكيد على صلاحيته لكل زمانٍ ومكانٍ.

ثانياً: إظهار مدى إسعاف القرآن الكريم، وتفاسيره، في فهم النوازل الاقتصادية المستحدثة، أو إيجاد حلولٍ لمستجدات المعاملات الاقتصادية المعاصرة.

ثالثاً: الإتيان بنماذج تكشف عن أثر القرآن الكريم، في الحكم على المستجدات الاقتصادية المعاصرة؛ ومن ذلك قرارات المجامع الفقهية، ومؤسسات الإفتاء.

رابعاً: إبراز إمكانية العثور على صيغٍ تمويليةٍ جديدةٍ للمعاملات الاقتصادية المعاصرة، والخروج بتوصياتٍ تُقترح على المؤسسات الاقتصادية.

ولتحقيق هذه الأهداف يرى الباحث تسطير المطالب التالية:

المطلب الأول: تواتر وتعقيد المستجدات الاقتصادية المعاصرة، وحاجتها إلى الفتوى.

المطلب الثاني: القرآن الكريم من مظان الأحكام الشرعية لاحتواء المستجدات الاقتصادية المعاصرة.

المطلب الثالث: نماذج تطبيقية من استثمار القرآن الكريم وتفاسيره في الحكم على المستجدات الاقتصادية المعاصرة.

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام