أولاً: إبراز أهمية القرآن الكريم في المعاملات الاقتصادية، والتأكيد على صلاحيته لكل زمانٍ ومكانٍ.
ثانياً: إظهار مدى إسعاف القرآن الكريم، وتفاسيره، في فهم النوازل الاقتصادية المستحدثة، أو إيجاد حلولٍ لمستجدات المعاملات الاقتصادية المعاصرة.
ثالثاً: الإتيان بنماذج تكشف عن أثر القرآن الكريم، في الحكم على المستجدات الاقتصادية المعاصرة؛ ومن ذلك قرارات المجامع الفقهية، ومؤسسات الإفتاء.
رابعاً: إبراز إمكانية العثور على صيغٍ تمويليةٍ جديدةٍ للمعاملات الاقتصادية المعاصرة، والخروج بتوصياتٍ تُقترح على المؤسسات الاقتصادية.
ولتحقيق هذه الأهداف يرى الباحث تسطير المطالب التالية:
المطلب الأول: تواتر وتعقيد المستجدات الاقتصادية المعاصرة، وحاجتها إلى الفتوى.
المطلب الثاني: القرآن الكريم من مظان الأحكام الشرعية لاحتواء المستجدات الاقتصادية المعاصرة.
المطلب الثالث: نماذج تطبيقية من استثمار القرآن الكريم وتفاسيره في الحكم على المستجدات الاقتصادية المعاصرة.