عنوان الفتوى : سفر المرأة للعمرة مع أمها وأختها

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

عمري 29 سنة، وليس لي محرم، ووالدتي وأختي مسافرتان لزوج أختي؛ من أجل العمرة، ولا أستطيع البقاء وحدي، فهل أسافر معهنّ للعمرة؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله، والصلاة، والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:

 فإن كانت هذه عمرة الإسلام الواجبة، بمعنى أنك لم تكوني قد اعتمرت من قبل، فلا حرج عليك - إن شاء الله - في السفر مع الرفقة المأمونة.

 وإن كانت عمرة تطوع، فلا يجوز لك السفر إليها بغير محرم، إلا إذا لم يكن من سبيل لبقائك في مكان تأمنين فيه على نفسك، فيجوز لك حينئذ الترخص بقول من ذهب إلى جواز السفر مع الرفقة المأمونة في كل سفر طاعة، وراجعي الفتاوى: 98699، 14798، 282907.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
سفر المرأة دون إذن زوجها والاكتفاء باستئذان إخوتها
منع الرجل زوجته من العمل الذي يقتضي سفرها بدون محرم
سفر البنت للدراسة
تنقّل المرأة مسافة 75 كيلًا للدراسة بمفردها هل يعد سفرًا؟
سفر المرأة بغير محرم مع رفقة مأمونة للدراسة
حكم ذهاب البنت للدراسة في مكان بعيد
حكم سفر المرأة لبلاد الكفر للدراسة مع محرم والإقامة فيها بدونه
سفر المرأة دون إذن زوجها والاكتفاء باستئذان إخوتها
منع الرجل زوجته من العمل الذي يقتضي سفرها بدون محرم
سفر البنت للدراسة
تنقّل المرأة مسافة 75 كيلًا للدراسة بمفردها هل يعد سفرًا؟
سفر المرأة بغير محرم مع رفقة مأمونة للدراسة
حكم ذهاب البنت للدراسة في مكان بعيد
حكم سفر المرأة لبلاد الكفر للدراسة مع محرم والإقامة فيها بدونه