الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالواجب على الولد طاعة والديه في المعروف حسب قدرته، وعدم تضرره بذلك، ويحرم عليه طاعتهما في المعصية، فهذا هو الضابط، وقد سبقت لنا عدة فتاوى في هذا، منها فتوى رقم: 27866، والفتوى رقم: 28965. والله أعلم.