عنوان الفتوى : حكم الشك في حدوث النذر

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

عمري 13 سنة، ونذرت الابتعاد عن المعصية، وإن قمت بفعلها فعليّ صيام شهر، ولكن عندما نذرت نذرت في الخلاء (الحمام)، ولا أعلم هل تلفظت أم لا، لكن يغلب عليّ أني تلفظت، ولا أعلم هل قلت في كل مرة أم لا، ولكن لا أستطيع الوفاء به. فما الواجب عليّ -أثابكم الله-؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:

فإذا كان الحال على ما ذكرت من كونك غير جازم بوقوع النذر؛ فإنه غير منعقد, ولا يلزمك شيء؛ لأن الأصل براءة الذمة من ذلك النذر حتي يثبت يقينًا, وانظر الفتوى رقم: 317620.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
نذر قبل موته ذبح عجل يوزع جزء منه على الفقراء وجزء على أهله
هل يجوز لمن نذر التضحية بخروف أن يبيعه ويشترك في ربع بقرة؟
لا تبرأ الذمة من النذر إلا بنية الوفاء به
انعقاد النذر بمثل صيغة: (سأتوقف عن فعل شيء ما)
حكم من قال (اشفني يا الله لأتصدق)(إن شفاني الله تصدقت)
من قال: "رب احمني، ولن أتكلم مجددًا في السياسة" ناويًا النذر
القدر اللازم في القيام لمن نذر قيام الليل
نذر قبل موته ذبح عجل يوزع جزء منه على الفقراء وجزء على أهله
هل يجوز لمن نذر التضحية بخروف أن يبيعه ويشترك في ربع بقرة؟
لا تبرأ الذمة من النذر إلا بنية الوفاء به
انعقاد النذر بمثل صيغة: (سأتوقف عن فعل شيء ما)
حكم من قال (اشفني يا الله لأتصدق)(إن شفاني الله تصدقت)
من قال: "رب احمني، ولن أتكلم مجددًا في السياسة" ناويًا النذر
القدر اللازم في القيام لمن نذر قيام الليل