عنوان الفتوى : حكم الذهاب للجهاد دون رضى الوالدين

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

‏بدايةً أشكركم على هذا الموقع ‏الرائع. ‏

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:

 فقد ذكر النبي عليه الصلاة والسلام علامات للمهدي، سبق ذكرها في الفتوى رقم: 6573، فإذا تحققت تلك العلامات، فهذا هو المهدي، وإلا فلا.

وبخصوص الجهاد: فالسؤال لم يصل إلينا كاملا، وعموما فإن الجهاد إذا كان فرضا كفائيا، ولم يتعين عليك، فيشترط له إذن الوالدين. وانظر لمزيد الفائدة الفتويين: 222391، 233401 وما أحيل عليه فيهما.
والله أعلم.