عنوان الفتوى : ظواهر شيطانية خبيثة

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أعاني من كثرة الوساس التي تنتابني على مدار اليوم و كلها وساوس لا أستطيع كتابتها أو التفوه بها تتعلق بالعقيدة وتخرج عن مُلة الإسلام حاولت كثيرا طردها وأواظب على أداء الصلاة والسنن وقراءة القرآن ماتيسر لي ولكن أنا خائفة هل أنا محاسبة عليها وأنا أعاني منها منذ طفولتي وحتى الآن أرجو إرشادي وكيف يمكن التخلص منها وهل جزء من تلك الوساوس يمكن أن يكون نفسيا معذرة للإطالة ولكم جزيل الشكر وجزاكم الله خيرا

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فمثل هذه الوسوسة التي تعرض الإنسان العاقل في عقيدته وإيمانه ليست من الأمراض النفسية، وإنما هي من الظواهر الشيطانية الخبيثة التي يجب على المسلم أن لا يستسلم لها، وأن يستعيذ بالله من الشيطان عند مجيئها. كما هو في الفتوى رقم:
12400، و الفتوى رقم: 746، و الفتوى رقم:
187، و الفتوى رقم:
12436، و الفتوى رقم:
17066.
والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
علاج الألم النفسي الحاصل من المشاكل مع أعز الأصدقاء
علاج الخواطر والوساوس المستقرة والعارضة
لا حرج في إخبار الموسوس للطبيب النفسي عن وساوسه
اصطدم بسيارة وهرب ثم وسوس بأن المصدوم توفي
علاج الوساوس في ذات الله جل وعلا
ضابط التفريق بين النطق بقصد وبغير قصد
الواجب تجاه توارد خواطر السوء
علاج الألم النفسي الحاصل من المشاكل مع أعز الأصدقاء
علاج الخواطر والوساوس المستقرة والعارضة
لا حرج في إخبار الموسوس للطبيب النفسي عن وساوسه
اصطدم بسيارة وهرب ثم وسوس بأن المصدوم توفي
علاج الوساوس في ذات الله جل وعلا
ضابط التفريق بين النطق بقصد وبغير قصد
الواجب تجاه توارد خواطر السوء