عنوان الفتوى: حكم المضاربة في الشركات المختلطة

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

السادة الأفاضل: أريد القول الفصل والراجح في حكم المضاربة في أسهم الشركات المباحة أو المختلطة، أو بتعبير آخر الشركات التي أحل كل من الشبيلي والعصيمي والفوزان المضاربة فيها، وهل أضارب فيها ولا خلاف في ذلك؟ أم هناك خلاف؟ أرجو التوضيح، لأنني بناء على ذلك سأضارب فيها من اليوم خاصة الراجح في ذلك، كما أرجو ذكر الأدلة على التحليل أو التحريم، ليطمئن قلبي، وجزيتم خيرا.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فقد بينا حكم المضاربة في الأسهم عموما في الفتوى رقم: 101969، وحكم المضاربة فيما يعرف بالشركات المختلطة بشكل خاص في الفتوى رقم: 66665، فيمكنك مراجعتهما.

وأما فتوى من ذكرت من العلماء فلم نطلع عليها، لكن إن أفتوك بجواز شراء أسهم شركة ما فيسعك تقليدهم، ويمكنك أن تسألهم عن أدلتهم فيما ذهبوا إليه، وإن احتطت وتركت ما فيه خلاف فذلك أبرأ لدينك.

والله أعلم.

شارك الفتوى

أسئلة متعلقة أخري
كيف يتصرف من اشترى أسهما ويخشى أن يكون قد تعامل بالربا
ضوابط المتاجرة في الأسهم والعملات عن طريق الإنترنت
ضوابط المتاجرة في العملات وتداول الأسهم
ضوابط عامة في حل أو حرمة الأسهم
الضوابط الشرعية العامة لشراء الأسهم والاستثمار فيها
إنفاق الأم ربح شهادات الاستثمار على دراسة أبنائها هل يسقط عنها الزكاة؟
واجب من اشترى أسهما لشركة تودع مالها في البنوك وباعها بسعر أعلى