سلوت عن صبوات كنت ذا شغف
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
سلوت عن صبوات كنت ذا شغف | بها، ومِلْتُ إلى الإخباتِ والنُّسُكِ |
لكن لقلبي من تذكارها قلق | ونزوة كاختباط الطير في الشرك |
هذي عقابيل داء كان يمطلني | ولم أزل مشفياً منه على الهلك |
حتّى إذا الشّيبُ ردَّانِي تصرَّمَ ذا | ك الداء عن شائب الفودين محتنك |