سبيل التوحيد
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
ما كان أحوج سوريّا إلى بطل | يردّ بالسّيف عنها كلّ مفترس |
و لا يزال بها و السّيف في يده | حتّى يطهّرها من كلّ ذي دنس |
و يجعل الحبّ دين القاطنين بها | دين يقرّب بين " البنت " و القدس |
حتى أرى ضارب النّاقوس يطربه | صوت الأذين ، و هذا رنّة الجرس |