أرشيف الشعر العربي

تَعالى اللَّهُ، وهوَ أجَلُّ قَدرْاً

تَعالى اللَّهُ، وهوَ أجَلُّ قَدرْاً

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
تَعالى اللَّهُ، وهوَ أجَلُّ قَدرْاً من الإخبارِ عَنُه بالتَّعالي
سَعى لي والديَ بغَيرِ لُبٍّ؛ وسيّانِ العرائس والسَّعالي
وكونُ الرّوحِ في الأجسامِ ألقَى نفاراً، في الخُدودِ، من النّعال
أتيتَ وعُدتَ، بالتّسليمِ، كُرْهاً، لأقْدارٍ أتَيْنَكَ من مُعال
ولولا أنّ شَيبَ المَرءِ نارٌ، لَما وَصَفَ المَفارِقَ باشتِعال

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (أبوالعلاء المعري) .

إذا كُنتَ قد أُوتيتَ لُبّاً وحِكمَةً،

وبالي فيكِ، يا دُنيا، وبالي؛

إقنعْ بأيسرِ شيءٍ، فالزّمانُ له

أخلاقُ سكانِ دنيانا معذَّبةٌ،

يَتلونَ أسفارَهمْ، والحَقُّ يُخبرُني


ساهم - قرآن ٣