أرشيف الشعر العربي

عاودَ القلبَ بعضُ ما قد شجاهُ،

عاودَ القلبَ بعضُ ما قد شجاهُ،

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
عاودَ القلبَ بعضُ ما قد شجاهُ، مِنْ حَبِيبٍ أَمْسَى هوَانَا هَوَاهُ
يَا لَقَوْمٍ، وَكَيْفَ صَبْرِي عَنْ مَنْ لا ترى النفسُ طيبَ عيشٍ سواه؟
أرسلتْ، إذ رأتْ بعاديَ، أن لا يقبلنْ بي محرشاً، إن اتاهُ
لا تُطِعْ بي، فَدَتْكَ نَفْسي، عَدُوَّاً لحديثٍ على هواه افتراهُ
لا تُطِعْ بي، مَنْ لَوْ رَآني وَإيّا كَ أَسِيرَيْ ضَرُورَة ٍ، مَا عَنَاهُ
واجتنابي بيتَ الحبيبِ، وما الخل دُ بأشهى إليّ من أن أراه
ما ضراري نفسي بهجرة ِ من لي سَ مسيئاً، ولا بعيداً ثراه
دونَ أن يسمعَ المعاذرَ مني، أو يرى عاتباً، فعندي رضاه

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عمر ابن أبي ربيعة) .

أَبَاكِرَة ٌ في الظَّاعِنينَ رَمِيمُ،

حَيِّيا أَثْلَة َ إذْ جَدَّ رَوَاحْ

لَبِسَ الظَّلامَ إلَيْكَ مُكْتَتِماً

ألا قلْ لهندس: إحرجي وتأثمي،

ألا ليتَ حظي منكِ أنيَ كلما