أرشيف الشعر العربي

ألا قاتلَ الله الهوى حيثُ أخلقا،

ألا قاتلَ الله الهوى حيثُ أخلقا،

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
ألا قاتلَ الله الهوى حيثُ أخلقا، فما انْ ترى إلا مشوياً ممذقا
فَمَا مِنْ مُحِبِّ يَسْتَزِيدُ حَبِيبَهُ يُعَاتِبُه في الوُدِّ، إلاَّ تَفَرَّقا
تَعَلَّقَ هذا القَلْبُ لِلحبِّ، مَعْلَقا غزالاً، تحلى عقدَ درٍّ وبارقا
مِنَ الأُدْمِ تَعْطو بِکلْعَشِيِّ وَبِالضُّحَى مِنَ الضَّالِ، غُصناً نَاعِمَ النَّبْتِ مُورِقا
ألوفٌ لأظلالِ الكناسِ وللثرى ، إذا ما لُعَابُ الشَّمْسِ بِالصَّيْفِ أَشْرَقَا

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عمر ابن أبي ربيعة) .

وَلَقَدْ قُلْتُ إذْ تَطَاوَلَ هَجْري

مَنَعَ النَّوْم ذِكْرَة ٌ

كَتَبْتُ إلَيْكِ مِنْ بَلِدي

ثُمَّ ما نِمْتُ بَعْدَكُمْ مِنْ مَنَامٍ، مَنْ لِقَلْبٍ أَمْسَى حَزِيناً مُعَنَّى

عفا اللهُ عن ليلى الغداة َ، فإنها


مشكاة أسفل ٢