ما أكثر الذين لا يعرفون الله المعرفة الواجبة، وفي الدنيا جماهير غفيرة من هؤلاء الجاهلين: (وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون)

إن هذه الأوصاف تستقيم مع طباع الناس، وتكافئ ما يستحقون من مثوبة أو عقوبة

الرجل يقوم عند المرأة بما يكون منه؛ فمهرها الصحيح ليس هذا الذي تأخذه قبل أن تحمل إلى داره، ولكنه الذي تجده منه بعد أن تحمل إلى داره؛ مهرها معاملتها، تأخذ منه يومًا فيومًا

المرء مكلف بتعبئة قُواه كلها لمغالبة مشاكله حتى تنزاح من طريقه

إذا ادَّعت نفسك حب رسول الله فاعتبر بموقفها من سنته في أخلاقه وآدابه، ومن آل بيته في حبهم وموالاتهم

إن القرآن الكريم مستقيم كل الاستقامة مع كل الكشوف التي يميط العلم عنها الستار، وذلك لا ريب من دلائل صدقه وآيات إعجازه

الغرام : إنما هو جنون شخصية المحب بشخصية محبوبه، فيسقط العالم وأحكامه ومذاهبه مما بين الشخصيتين

صاحب الجنة مختوم له بعمل أهل الجنة وإن عمل عمل أهل النار وصاحب النار مختوم له بعمل أهل النار وإن عمل بعمل أهل الجنة

كان الغرض من هذا الجمع زيادة التوثق للقرآن وإن كان التعويل إبانئذ كان على الحفظ والاستظهار

تعاليم الإسلام كل لا يتجزأ والعمل بها واجب محكم فى كل زمان ومكان

إن آيات الإنفاق فى القرآن الكريم تربو على السبعين مما يجعل مشاعر البذل والسماحة لا تغيض ولا تنفد

قل أن رأيت إنساناً لا يحب الجاه بالرغم من مشكلاته ومزعجاته، وقل أن رأيت إنساناً لا يحب المال بالرغم من منغصاته وآفاته

رأيت أكثر الناس لا يتمالكون من إفشاء سرهم، فإذا ظهر، عاتبوا من أخبروا به

اتقاء المسلم للناس لا يعنى النفاق بإبطان القبيح وإظهار الحسن

في القرآن الكريم خلاصات روحية فعالة تثير الحياة في الضمائر، وتقيم حواجز معينة حول السلوك الإنساني كي لا يشرد أو يزيغ

يوم العيد؛ يوم تقديم الحلوى إلى كل فم لتحلو الكلمات فيه