Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إذا وقفنا مثلاً إزاء ظاهرة السلطة استطعنا من خلال تحليل الأصول السياسية الإسلامية أن نقدم على الأقل تصورات ثلاثة: النظرية العقدية ويقدمها لنا الفارابي، نظرية التطور القبلي ونستطيع أن نجد تحليلاً كاملاً لدى الغزالي، نظرية العصبية وإيناعها يصل إلى القمة لدى ابن خلدون، بل نستطيع أن نضيف إلى ذلك نظرية البطولة السياسية كما يطرحها ابن رشد
زينة الدنيا ومتاعها وغرورها وما تجلب من الهم, كل ذلك من صغر العقل في الإيمان
النظرية السياسة الإسلامية لا تقبل التطرف في أي معنى من معانيه ترفض التطرف في معانيه المثالية أساساً للحكم والتقييم
قد يكون أصل العمل مشروعاً، ولكنه يصير جارياً مجرى البدعة من باب الذرائع
قال ابن رجب الحنبلي – رحمه الله - :
" ومتى *رفع صوته رفعاً يَخشى على نفسه الضرر* منه كره ، وقد قال عمر لأبي محذورة لما سمعه يؤذن بمكة
" *أما خشيتَ أن ينشق مريطاؤك ؟!* "
ذكره أبو عبيد وغيره ، وهي ما بين السرة والعانة ، قاله أبو عبيد والأكثرون ، وقيل : ما بين الصدر والعانة "
فتح الباري ( 3 / 438 )
الهجرة النبوية جمعت بين روعة الكفاح والفداء واللقاء، وعظيم الأثر في تحويل مجرى التاريخ، لا جرم أن كان عمر والصحابة بعيدي النظر، حين اعتبروا الهجرة بدء التاريخ الإسلامي
لو لم يكن لكل طعام جوع يورده جديدًا على المعدة لما هنأ ولا مرأ
الواقع أن الفكر السياسي بوصفه أحد مظاهر التراث السياسي يجب أن يقصد به تلك المجموعة من المبادئ والقيم السياسية التي ارتبطت بمجتمع معين، والتي قدر لها بدرجة أو بأخرى، أن تتبلور في شكل منطق متكامل مع درجة معينة من الدقة والتفصيل في الجزئيات
ومن نظر إلى طرق أهل البدع في الاستدلال؛ عرف أنها لا تنضبط؛ لأنها سيَّالة لا تقف عند حد
كل راسخ لا يبتدع أبداً، وإنما يقع الابتداع ممن لم يتمكن من العلم الذي ابتدع فيه؛ فإنما يؤتى الناس من قبل جهالهم الذي يحسبون أنهم علماء