وهم الحكماء الذين تلوهم في الزمان وخالفوهم في الرأي مثل أرسطوطاليس ومن تابعه على رأيه مثل الإسكندر الرومي والشيخ اليوناني وديوجانس الكلبي وغيرهم وكلهم على رأي أرسطوطاليس في المسائل التي تفرد بها عن القدماء
ونحن نذكر من آرائه ما يتعلق بغرضنا من المسائل التي شرع فيها الأوائل وخالفهم المتأخرون ونحصرها في ست عشرة مسألة وبالله التوفيق