كما ميزت الفصول والمباحث بخط آخر، غير خط البحث، حتى يسهل على القارئ التمييز بينها، ونقلت ترقيم الكتاب للآثار والأحاديث كما هو، وجعلتها بين شرطتين معترضتين، ثم جعلت الرقم الذي يليها بين قوسين، وهو رقم الآثار والأحاديث بالترتيب بالنسبة للبحث.
ومع ما سبق، فإن هذا البحث جهد مقل، لا يخلو من خطأ أو نسيان، أسأل الله أن لا يؤاخذنا به.
وفي الختام، أتقدم بالشكر الجزيل ـ بعد شكر الله ـ لفضيلة شيخنا الدكتور/
عبدالله العنقري
على توجيهنا في اختيار الموضوع، ومساعدتنا في صياغة البحث وخطته، لا حرمه الله الأجر والمثوبة.
والله تعالى أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.