• 2585
  • عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : فِي مَرَضِهِ " ادْعِي لِي أَبَا بَكْرٍ ، أَبَاكِ ، وَأَخَاكِ ، حَتَّى أَكْتُبَ كِتَابًا ، فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ يَتَمَنَّى مُتَمَنٍّ وَيَقُولُ قَائِلٌ : أَنَا أَوْلَى ، وَيَأْبَى اللَّهُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَّا أَبَا بَكْرٍ "

    حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ ، حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ كَيْسَانَ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : فِي مَرَضِهِ ادْعِي لِي أَبَا بَكْرٍ ، أَبَاكِ ، وَأَخَاكِ ، حَتَّى أَكْتُبَ كِتَابًا ، فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ يَتَمَنَّى مُتَمَنٍّ وَيَقُولُ قَائِلٌ : أَنَا أَوْلَى ، وَيَأْبَى اللَّهُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَّا أَبَا بَكْرٍ

    لا توجد بيانات
    إِنَّكُنْ لَأَنْتُنَّ صَوَاحِبُ يُوسُفَ . مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ لِلنَّاسِ
    حديث رقم: 194 في صحيح البخاري كتاب الوضوء باب الغسل والوضوء في المخضب والقدح والخشب والحجارة
    حديث رقم: 644 في صحيح البخاري كتاب الأذان باب: حد المريض أن يشهد الجماعة
    حديث رقم: 645 في صحيح البخاري كتاب الأذان باب: حد المريض أن يشهد الجماعة
    حديث رقم: 658 في صحيح البخاري كتاب الأذان باب: أهل العلم والفضل أحق بالإمامة
    حديث رقم: 662 في صحيح البخاري كتاب الأذان باب من قام إلى جنب الإمام لعلة
    حديث رقم: 666 في صحيح البخاري كتاب الأذان باب: إنما جعل الإمام ليؤتم به
    حديث رقم: 691 في صحيح البخاري كتاب الأذان باب من أسمع الناس تكبير الإمام
    حديث رقم: 692 في صحيح البخاري كتاب الأذان باب: الرجل يأتم بالإمام ويأتم الناس بالمأموم
    حديث رقم: 695 في صحيح البخاري كتاب الأذان باب إذا بكى الإمام في الصلاة
    حديث رقم: 864 في صحيح البخاري كتاب الجمعة باب من تسوك بسواك غيره
    حديث رقم: 1334 في صحيح البخاري كتاب الجنائز باب ما جاء في قبر النبي صلى الله عليه وسلم، وأبي بكر، وعمر رضي الله عنهما
    حديث رقم: 2476 في صحيح البخاري كتاب الهبة وفضلها والتحريض عليها باب هبة الرجل لامرأته والمرأة لزوجها
    حديث رقم: 2959 في صحيح البخاري كتاب فرض الخمس باب ما جاء في بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، وما نسب من البيوت إليهن
    حديث رقم: 2960 في صحيح البخاري كتاب فرض الخمس باب ما جاء في بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، وما نسب من البيوت إليهن
    حديث رقم: 3229 في صحيح البخاري كتاب أحاديث الأنبياء باب قول الله تعالى: {لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين} [يوسف: 7]
    حديث رقم: 4196 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته
    حديث رقم: 4197 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته
    حديث رقم: 4198 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته
    حديث رقم: 4199 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته
    حديث رقم: 4201 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته
    حديث رقم: 4203 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته
    حديث رقم: 4204 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته
    حديث رقم: 4207 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته
    حديث رقم: 4208 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته
    حديث رقم: 4209 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته
    حديث رقم: 4212 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته
    حديث رقم: 4217 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب آخر ما تكلم به النبي صلى الله عليه وسلم
    حديث رقم: 4333 في صحيح البخاري كتاب تفسير القرآن باب {فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين} [النساء: 69]
    حديث رقم: 4747 في صحيح البخاري كتاب فضائل القرآن باب فضل المعوذات
    حديث رقم: 4939 في صحيح البخاري كتاب النكاح باب إذا استأذن الرجل نساءه في أن يمرض في بيت بعضهن فأذن له
    حديث رقم: 5346 في صحيح البخاري كتاب المرضى باب شدة المرض
    حديث رقم: 5366 في صحيح البخاري كتاب المرضى باب قول المريض: " إني وجع، أو وا رأساه، أو اشتد بي الوجع
    حديث رقم: 5374 في صحيح البخاري كتاب المرضى باب تمني المريض الموت
    حديث رقم: 5406 في صحيح البخاري كتاب الطب باب اللدود
    حديث رقم: 5408 في صحيح البخاري كتاب الطب باب اللدود
    حديث رقم: 5427 في صحيح البخاري كتاب الطب باب الرقى بالقرآن والمعوذات
    حديث رقم: 5443 في صحيح البخاري كتاب الطب باب في المرأة ترقي الرجل
    حديث رقم: 6014 في صحيح البخاري كتاب الدعوات باب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: «اللهم الرفيق الأعلى»
    حديث رقم: 6171 في صحيح البخاري كتاب الرقاق باب: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
    حديث رقم: 6172 في صحيح البخاري كتاب الرقاق باب سكرات الموت
    حديث رقم: 6523 في صحيح البخاري كتاب الديات باب القصاص بين الرجال والنساء في الجراحات
    حديث رقم: 6533 في صحيح البخاري كتاب الديات باب إذا أصاب قوم من رجل، هل يعاقب أو يقتص منهم كلهم
    حديث رقم: 6829 في صحيح البخاري كتاب الأحكام باب الاستخلاف
    حديث رقم: 6912 في صحيح البخاري كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة باب ما يكره من التعمق والتنازع في العلم، والغلو في الدين والبدع
    حديث رقم: 658 في صحيح مسلم كِتَابُ الصَّلَاةِ بَابُ اسْتِخْلَافِ الْإِمَامِ إِذَا عَرَضَ لَهُ عُذْرٌ مِنْ مَرَضٍ وَسَفَرٍ ،
    حديث رقم: 659 في صحيح مسلم كِتَابُ الصَّلَاةِ بَابُ اسْتِخْلَافِ الْإِمَامِ إِذَا عَرَضَ لَهُ عُذْرٌ مِنْ مَرَضٍ وَسَفَرٍ ،
    حديث رقم: 660 في صحيح مسلم كِتَابُ الصَّلَاةِ بَابُ اسْتِخْلَافِ الْإِمَامِ إِذَا عَرَضَ لَهُ عُذْرٌ مِنْ مَرَضٍ وَسَفَرٍ ،
    حديث رقم: 661 في صحيح مسلم كِتَابُ الصَّلَاةِ بَابُ اسْتِخْلَافِ الْإِمَامِ إِذَا عَرَضَ لَهُ عُذْرٌ مِنْ مَرَضٍ وَسَفَرٍ ،
    حديث رقم: 662 في صحيح مسلم كِتَابُ الصَّلَاةِ بَابُ اسْتِخْلَافِ الْإِمَامِ إِذَا عَرَضَ لَهُ عُذْرٌ مِنْ مَرَضٍ وَسَفَرٍ ،
    حديث رقم: 663 في صحيح مسلم كِتَابُ الصَّلَاةِ بَابُ اسْتِخْلَافِ الْإِمَامِ إِذَا عَرَضَ لَهُ عُذْرٌ مِنْ مَرَضٍ وَسَفَرٍ ،
    حديث رقم: 664 في صحيح مسلم كِتَابُ الصَّلَاةِ بَابُ اسْتِخْلَافِ الْإِمَامِ إِذَا عَرَضَ لَهُ عُذْرٌ مِنْ مَرَضٍ وَسَفَرٍ ،
    حديث رقم: 4156 في صحيح مسلم كتاب السَّلَامِ بَابُ اسْتِحْبَابِ رُقْيَةِ الْمَرِيضِ
    حديث رقم: 4160 في صحيح مسلم كتاب السَّلَامِ بَابُ رُقْيَةِ الْمَرِيضِ بِالْمُعَوِّذَاتِ وَالنَّفْثِ
    حديث رقم: 4161 في صحيح مسلم كتاب السَّلَامِ بَابُ رُقْيَةِ الْمَرِيضِ بِالْمُعَوِّذَاتِ وَالنَّفْثِ
    حديث رقم: 4196 في صحيح مسلم كتاب السَّلَامِ بَابُ كَرَاهَةِ التَّدَاوِي بِاللَّدُودِ
    حديث رقم: 4578 في صحيح مسلم كتاب فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ بَابٌ فِي فَضْلِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا
    حديث رقم: 4579 في صحيح مسلم كتاب فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ بَابٌ فِي فَضْلِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا
    حديث رقم: 4580 في صحيح مسلم كتاب فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ بَابٌ فِي فَضْلِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا
    حديث رقم: 4581 في صحيح مسلم كتاب فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ بَابٌ فِي فَضْلِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا
    حديث رقم: 4768 في صحيح مسلم كتاب الْبِرِّ وَالصِّلَةِ وَالْآدَابِ بَابُ ثَوَابِ الْمُؤْمِنِ فِيمَا يُصِيبُهُ مِنْ مَرَضٍ ، أَوْ حُزْنٍ ،
    حديث رقم: 3458 في سنن أبي داوود كِتَاب الطِّبِّ بَابُ كَيْفَ الرُّقَى
    حديث رقم: 360 في جامع الترمذي أبواب الصلاة باب منه
    حديث رقم: 362 في جامع الترمذي أبواب الصلاة باب منه
    حديث رقم: 363 في جامع الترمذي أبواب الصلاة باب منه
    حديث رقم: 3572 في جامع الترمذي أبواب الدعوات باب
    حديث رقم: 3763 في جامع الترمذي أبواب المناقب باب
    حديث رقم: 3769 في جامع الترمذي أبواب المناقب باب
    حديث رقم: 783 في السنن الصغرى للنسائي كتاب الإمامة صلاة الإمام خلف رجل من رعيته
    حديث رقم: 793 في السنن الصغرى للنسائي كتاب الإمامة الائتمام بمن يأتم بالإمام
    حديث رقم: 829 في السنن الصغرى للنسائي كتاب الإمامة الائتمام بالإمام يصلي قاعدا
    حديث رقم: 830 في السنن الصغرى للنسائي كتاب الإمامة الائتمام بالإمام يصلي قاعدا
    حديث رقم: 1823 في السنن الصغرى للنسائي كتاب الجنائز شدة الموت
    حديث رقم: 1227 في سنن ابن ماجة كِتَابُ إِقَامَةِ الصَّلَاةِ ، وَالسُّنَّةُ فِيهَا بَابُ مَا جَاءَ فِي صَلَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 1228 في سنن ابن ماجة كِتَابُ إِقَامَةِ الصَّلَاةِ ، وَالسُّنَّةُ فِيهَا بَابُ مَا جَاءَ فِي صَلَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 1459 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الْجَنَائِزِ بَابُ مَا جَاءَ فِي غَسْلِ الرَّجُلِ امْرَأَتَهُ ، وَغَسْلِ الْمَرْأَةِ زَوْجَهَا
    حديث رقم: 1612 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الْجَنَائِزِ بَابُ مَا جَاءَ فِي ذِكْرِ مَرَضِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 1613 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الْجَنَائِزِ بَابُ مَا جَاءَ فِي ذِكْرِ مَرَضِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 1614 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الْجَنَائِزِ بَابُ مَا جَاءَ فِي ذِكْرِ مَرَضِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 1616 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الْجَنَائِزِ بَابُ مَا جَاءَ فِي ذِكْرِ مَرَضِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 3526 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الطِّبِّ بَابُ النَّفْثِ فِي الرُّقْيَةِ
    حديث رقم: 422 في موطأ مالك كِتَابُ قَصْرِ الصَّلَاةِ فِي السَّفَرِ بَابُ جَامِعِ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 572 في موطأ مالك كِتَابُ الْجَنَائِزِ بَابُ جَامِعِ الْجَنَائِزِ
    حديث رقم: 573 في موطأ مالك كِتَابُ الْجَنَائِزِ بَابُ جَامِعِ الْجَنَائِزِ
    حديث رقم: 1717 في موطأ مالك كِتَابُ الْعَيْنِ بَابُ التَّعَوُّذِ وَالرُّقْيَةِ مِنَ الْمَرَضِ
    حديث رقم: 124 في صحيح ابن خزيمة كِتَابُ الْوُضُوءِ جُمَّاعُ أَبْوَابِ الْأَوَانِي اللَّوَاتِي يُتَوَضَّأُ فِيهِنَّ أَوْ يُغْتَسَلُ
    حديث رقم: 260 في صحيح ابن خزيمة كِتَابُ الْوُضُوءِ جُمَّاعُ أَبْوَابِ غُسْلِ التَطْهِيرِ وَالِاسْتِحْبَابِ مِنْ غَيْرِ فَرْضٍ وَلَا إِيجَابٍ
    حديث رقم: 261 في صحيح ابن خزيمة كِتَابُ الْوُضُوءِ جُمَّاعُ أَبْوَابِ غُسْلِ التَطْهِيرِ وَالِاسْتِحْبَابِ مِنْ غَيْرِ فَرْضٍ وَلَا إِيجَابٍ
    حديث رقم: 1529 في صحيح ابن خزيمة كِتَابُ الْإِمَامَةِ فِي الصَّلَاةِ ، وَمَا فِيهَا مِنَ السُّنَنِ جُمَّاعُ أَبْوَابِ قِيَامِ الْمَأْمُومِينَ خَلْفَ الْإِمَامِ وَمَا فِيهِ مِنَ السُّنَنِ
    حديث رقم: 4990 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا
    حديث رقم: 23538 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 23581 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 23677 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 23694 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 23740 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 23833 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 23933 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 23960 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24062 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24128 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24208 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24231 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24253 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24312 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24338 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24350 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24369 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24383 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24405 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24413 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24426 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24474 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24589 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24654 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24727 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24728 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24729 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24802 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24863 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24896 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24942 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 24944 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25101 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25102 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25125 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25162 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25224 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25308 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25341 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25373 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25378 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25379 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25381 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25408 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25412 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25579 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25605 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25656 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25705 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25725 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25778 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25781 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25804 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25805 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25806 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 6710 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ قِرَاءَةِ عَائِشَةَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ عَلَى الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي
    حديث رقم: 6711 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ مَا كَانَ يَقُولُ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي عِلَّتِهِ
    حديث رقم: 6712 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ هَذَا الْكَلَامَ كَانَ مِنَ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 6716 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ قَوْلَ عُقْبَةِ بْنِ عَامِرٍ : صَلَّى عَلَى
    حديث رقم: 6718 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ إِشَارَةِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى مَا أَشَارَ بِهِ
    حديث رقم: 6719 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ اغْتِسَالِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْمَاءِ الَّذِي لَمْ
    حديث رقم: 6720 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْعِلَّةِ الَّتِي مِنْ أَجْلِهَا اغْتَسَلَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي
    حديث رقم: 6721 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ وَصْفِ الْعَهْدِ الَّذِي عَزَمَ عَلَى ذَلِكَ إِلَى النَّاسِ بَعْدَهُ الَّذِي
    حديث رقم: 6722 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذِهِ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 6736 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبَضَهُ اللَّهُ تَعَالَى
    حديث رقم: 6737 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَنَّ مِنْ ذَلِكَ
    حديث رقم: 6738 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ دُعَاءَ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِاللُّحُوقِ بِالرَّفِيقِ
    حديث رقم: 6983 في صحيح ابن حبان كِتَابُ إِخْبَارِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مَنَاقِبِ الصَّحَابَةِ ، رِجَالِهُمْ ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِسَدِّ الْأَبْوَابِ
    حديث رقم: 6999 في صحيح ابن حبان كِتَابُ إِخْبَارِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مَنَاقِبِ الصَّحَابَةِ ، رِجَالِهُمْ ذِكْرُ خَبَرٍ فِيهِ كَالدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ الْخَلِيفَةَ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى
    حديث رقم: 7239 في صحيح ابن حبان كِتَابُ إِخْبَارِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مَنَاقِبِ الصَّحَابَةِ ، رِجَالِهُمْ ذِكْرُ جَمَعِ اللَّهِ بَيْنَ رِيقِ صَفِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَيْنَ
    حديث رقم: 464 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ الطَّهَارَةِ
    حديث رقم: 465 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ الطَّهَارَةِ
    حديث رقم: 466 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ الطَّهَارَةِ
    حديث رقم: 467 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ الطَّهَارَةِ
    حديث رقم: 4358 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ الْمَغَازِي وَالسَّرَايَا كِتَابُ الْمَغَازِي وَالسَّرَايَا
    حديث رقم: 6797 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ مَعْرِفَةِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ذِكْرُ الصَّحَابِيَّاتِ مِنْ أَزْوَاجِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَغَيْرِهِنَّ
    حديث رقم: 6798 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ مَعْرِفَةِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ذِكْرُ الصَّحَابِيَّاتِ مِنْ أَزْوَاجِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَغَيْرِهِنَّ
    حديث رقم: 7555 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ الطِّبِّ وَأَمَّا حَدِيثُ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ
    حديث رقم: 8345 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ الطِّبِّ كِتَابُ الطِّبِّ
    حديث رقم: 856 في السنن الكبرى للنسائي ذِكْرُ الْإِمَامَةِ ، وَالْجَمَاعَةِ إِمَامَةُ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالْفَضْلِ الِائْتِمَامُ بِمَنْ يَأْتَمُّ بِالْإِمَامِ
    حديث رقم: 891 في السنن الكبرى للنسائي ذِكْرُ الْإِمَامَةِ ، وَالْجَمَاعَةِ إِمَامَةُ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالْفَضْلِ الِائْتِمَامُ بِالْإِمَامِ يُصَلِّي قَاعِدًا
    حديث رقم: 892 في السنن الكبرى للنسائي ذِكْرُ الْإِمَامَةِ ، وَالْجَمَاعَةِ إِمَامَةُ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالْفَضْلِ الِائْتِمَامُ بِالْإِمَامِ يُصَلِّي قَاعِدًا
    حديث رقم: 1936 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الْجَنَائِزِ شِدَّةُ الْمَوْتِ
    حديث رقم: 6856 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَدْءُ عِلَّةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 6857 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَدْءُ عِلَّةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 6858 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَدْءُ عِلَّةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 6859 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِكْرُ مَا كَانَ يُعَالَجُ بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي
    حديث رقم: 6860 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِكْرُ مَا كَانَ يُعَالَجُ بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي
    حديث رقم: 6862 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِكْرُ مَا كَانَ يُعَالَجُ بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي
    حديث رقم: 6863 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِكْرُ مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ عَلَى
    حديث رقم: 6865 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِكْرُ مَا كَانَ يَفْعَلُهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي
    حديث رقم: 6877 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِكْرُ قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ شَخَصَ بَصَرُهُ بِأَبِي هُوَ
    حديث رقم: 6878 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِكْرُ قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ شَخَصَ بَصَرُهُ بِأَبِي هُوَ
    حديث رقم: 6879 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِكْرُ قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ شَخَصَ بَصَرُهُ بِأَبِي هُوَ
    حديث رقم: 6880 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِكْرُ قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ شَخَصَ بَصَرُهُ بِأَبِي هُوَ
    حديث رقم: 6881 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِكْرُ قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ شَخَصَ بَصَرُهُ بِأَبِي هُوَ
    حديث رقم: 7286 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الطِّبِّ فِي الْمَرْأَةِ تَرْقِي الرَّجُلَ
    حديث رقم: 7287 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الطِّبِّ فِي الْمَرْأَةِ تَرْقِي الرَّجُلَ
    حديث رقم: 7300 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الطِّبِّ قِرَاءَةُ الْمَرِيضِ عَلَى نَفْسِهِ
    حديث رقم: 7305 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الطِّبِّ النَّفْثُ فِي الرُّقْيَةِ
    حديث رقم: 7338 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الطِّبِّ اللُّدُودُ
    حديث رقم: 8664 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ عِشْرَةِ النِّسَاءِ إِذَا اسْتَأْذَنَ نِسَاءَهُ فَأَذِنَّ لَهُ أَنْ يَكُونَ عِنْدَ بَعْضِهِنَّ وَيَدُرْنَ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 8992 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ عِشْرَةِ النِّسَاءِ ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي رَجَاءٍ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
    حديث رقم: 10422 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ عَمَلِ الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ ذِكْرُ مَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ عَلَى نَفْسِهِ
    حديث رقم: 10496 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ عَمَلِ الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ مَا يَقُولُ عِنْدَ الْمَوْتِ
    حديث رقم: 10497 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ عَمَلِ الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ مَا يَقُولُ عِنْدَ الْمَوْتِ
    حديث رقم: 10498 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ عَمَلِ الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ مَا يَقُولُ عِنْدَ الْمَوْتِ
    حديث رقم: 10499 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ عَمَلِ الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ مَا يَقُولُ عِنْدَ الْمَوْتِ
    حديث رقم: 10670 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ التَّفْسِيرِ قَوْلُهُ تَعَالَى : فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ
    حديث رقم: 10809 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ التَّفْسِيرِ قَوْلُهُ تَعَالَى : فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ
    حديث رقم: 3359 في سنن الدارمي مقدمة بَابٌ فِي وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 3360 في سنن الدارمي مقدمة بَابٌ فِي وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 3347 في سنن الدارمي مقدمة بَابٌ فِي وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 3348 في سنن الدارمي مقدمة بَابٌ فِي وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 2160 في سنن الدارمي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 1487 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْأَلِفِ مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ
    حديث رقم: 1820 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْأَلِفِ مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ
    حديث رقم: 1821 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْأَلِفِ مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ
    حديث رقم: 2087 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْأَلِفِ مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ
    حديث رقم: 2088 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْأَلِفِ مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ
    حديث رقم: 3729 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ السينِ مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ
    حديث رقم: 4428 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْعَيْنِ مَنِ اسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ
    حديث رقم: 5632 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ : مُحَمَّدٌ
    حديث رقم: 6442 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ : مُحَمَّدٌ
    حديث رقم: 6690 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ : مُحَمَّدٌ
    حديث رقم: 6834 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ : مُحَمَّدٌ
    حديث رقم: 7010 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ : مُحَمَّدٌ
    حديث رقم: 7997 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ بَابُ مَنِ اسْمُهُ مَحْمُودٌ
    حديث رقم: 7998 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ بَابُ مَنِ اسْمُهُ مَحْمُودٌ
    حديث رقم: 8007 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ
    حديث رقم: 8958 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ : مِقْدَامٌ
    حديث رقم: 9129 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ
    حديث رقم: 18986 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 18989 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 18990 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 18991 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 18992 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 18993 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 20419 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 2062 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الطَّهَارَاتِ فِي الرَّجُلِ يُغْشَى عَلَيْهِ فَيُعِيدُ لِذَلِكَ الْوُضُوءَ
    حديث رقم: 7056 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ صَلَاةِ التَّطَوُّعِ وَالْإِمَامَةِ وَأَبْوَابٌ مُتَفَرِّقَةٌ فِي فِعْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 7062 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ صَلَاةِ التَّطَوُّعِ وَالْإِمَامَةِ وَأَبْوَابٌ مُتَفَرِّقَةٌ فِي فِعْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 7063 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ صَلَاةِ التَّطَوُّعِ وَالْإِمَامَةِ وَأَبْوَابٌ مُتَفَرِّقَةٌ فِي فِعْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 7064 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ صَلَاةِ التَّطَوُّعِ وَالْإِمَامَةِ وَأَبْوَابٌ مُتَفَرِّقَةٌ فِي فِعْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 23063 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الطِّبِّ فِي الْمَرِيضِ مَا يُرْقَى بِهِ وَمَا يُعَوَّذُ بِهِ ؟
    حديث رقم: 28734 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الدُّعَاءِ مَا ذُكِرَ فِيمَا دَعَا بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ
    حديث رقم: 28737 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الدُّعَاءِ مَا ذُكِرَ فِيمَا دَعَا بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ
    حديث رقم: 28889 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الدُّعَاءِ مَا يُدْعَى بِهِ لِلْمَرِيضِ إِذَا دُخِلَ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 31645 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْفَضَائِلِ مَا ذُكِرَ فِي عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 36365 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْمَغَازِي مَا جَاءَ فِي وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 178 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الطَّهَارَةِ بَابُ الْوُضُوءِ فِي النُّحَاسِ
    حديث رقم: 9451 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الْمَغَازِي بَدْءُ مَرَضِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 9452 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الْمَغَازِي بَدْءُ مَرَضِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 9457 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الْمَغَازِي بَدْءُ مَرَضِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 9461 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الْمَغَازِي بَدْءُ مَرَضِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 115 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الطَّهَارَة جُمَّاعُ أَبْوَابِ الْأَوْانِي
    حديث رقم: 116 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الطَّهَارَة جُمَّاعُ أَبْوَابِ الْأَوْانِي
    حديث رقم: 159 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الطَّهَارَة جُمَّاعُ أَبْوَابِ السِّوَاكِ
    حديث رقم: 563 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الطَّهَارَة جُمَّاعُ أَبْوَابِ الْحَدَثِ
    حديث رقم: 3123 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 3413 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 3414 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 4726 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 4728 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 4729 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 4730 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 4731 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 4733 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 4789 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 5550 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْجُمُعَةِ 13 جُمَّاعُ أَبْوَابِ التَّبْكِيرِ إِلَى الْجُمُعَةِ وَغَيْرِ ذَلِكَ
    حديث رقم: 6193 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْجَنَائِزِ بَابُ الْمَرِيضِ يَقُولُ : وَارَأْسَاهْ ، أَوْ إِنِّي وَجِعٌ ، أَوِ
    حديث رقم: 6213 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْجَنَائِزِ بَابُ وَضْعِ الْيَدِ عَلَى الْمَرِيضِ ، وَالدُّعَاءِ لَهُ بِالشِّفَاءِ ، وَمُدَاوَاتِهِ
    حديث رقم: 6286 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْجَنَائِزِ جُمَّاعُ أَبْوَابِ غُسْلِ الْمَيِّتِ
    حديث رقم: 12554 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ النِّكَاحِ جُمَّاعُ أَبْوَابِ مَا خُصَّ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 12567 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ النِّكَاحِ جُمَّاعُ أَبْوَابِ مَا خُصَّ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 13803 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْقَسَمِ وَالنُّشُوزِ بَابُ مَا جَاءَ فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ : وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا
    حديث رقم: 15448 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ قِتَالِ أَهْلِ الْبَغْيِ بَابُ مَا جَاءَ فِي تَنْبِيهِ الْإِمَامِ عَلَى مَنْ يَرَاهُ أَهْلًا لِلْخِلَافَةِ بَعْدَهُ
    حديث رقم: 15450 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ قِتَالِ أَهْلِ الْبَغْيِ بَابُ مَا جَاءَ فِي تَنْبِيهِ الْإِمَامِ عَلَى مَنْ يَرَاهُ أَهْلًا لِلْخِلَافَةِ بَعْدَهُ
    حديث رقم: 15455 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ قِتَالِ أَهْلِ الْبَغْيِ بَابُ مَا جَاءَ فِي تَنْبِيهِ الْإِمَامِ عَلَى مَنْ يَرَاهُ أَهْلًا لِلْخِلَافَةِ بَعْدَهُ
    حديث رقم: 1286 في سنن الدارقطني كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 1593 في سنن الدارقطني كِتَابُ الْجَنَائِزِ بَابُ التَّسْلِيمِ فِي الْجِنَازَةِ وَاحِدًا
    حديث رقم: 318 في المنتقى لابن جارود كِتَابُ الصَّلَاةِ بَابُ تَخْفِيفِ الصَّلَاةِ بِالنَّاسِ
    حديث رقم: 405 في السنن الصغير للبيهقي كِتَابُ الصَّلَاةِ بَابُ الْإِمَامِ يُصَلِّي قَاعِدًا بِقِيَامٍ
    حديث رقم: 2054 في السنن الصغير للبيهقي كِتَابُ النِّكَاحِ جِمَاعُ أَبْوَابِ الصَّدَاقِ
    حديث رقم: 229 في مسند الحميدي مسند الحميدي أَحَادِيثُ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى
    حديث رقم: 388 في الجامع لمعمّر بن راشد بَابُ الرُّقَى ، وَالْعَيْنِ ، وَالنَّفْثِ
    حديث رقم: 390 في الجامع لمعمّر بن راشد بَابُ الرُّقَى ، وَالْعَيْنِ ، وَالنَّفْثِ
    حديث رقم: 1495 في مسند الطيالسي أَحَادِيثُ النِّسَاءِ عَلْقَمَةُ بْنُ قَيْسٍ عَنْ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 1548 في مسند الطيالسي أَحَادِيثُ النِّسَاءِ عَلْقَمَةُ بْنُ قَيْسٍ عَنْ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 1600 في مسند الطيالسي أَحَادِيثُ النِّسَاءِ عَلْقَمَةُ بْنُ قَيْسٍ عَنْ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 1629 في مسند الطيالسي أَحَادِيثُ النِّسَاءِ عَلْقَمَةُ بْنُ قَيْسٍ عَنْ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 1514 في شرح معاني الآثار للطحاوي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 1515 في شرح معاني الآثار للطحاوي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 1516 في شرح معاني الآثار للطحاوي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 690 في الجامع لعبد الله بن وهب فِي الرُّقْيَةِ فِي الرُّقْيَةِ
    حديث رقم: 27 في مسند عائشة مسند عائشة حَدِيثُ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ
    حديث رقم: 63 في مسند عائشة مسند عائشة عَبْدَةُ عَنْ هِشَامٍ
    حديث رقم: 1293 في مستخرج أبي عوانة بَابٌ فِي الصَّلَاةِ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ وَغَيْرِهِ بَيَانُ إِبَاحَةِ تَرْكِ الِائْتِمَامِ بِالْإِمَامِ فِي الصَّلَاةِ قَاعِدًا إِذَا صَلَّى الْإِمَامُ
    حديث رقم: 1294 في مستخرج أبي عوانة بَابٌ فِي الصَّلَاةِ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ وَغَيْرِهِ بَيَانُ إِبَاحَةِ تَرْكِ الِائْتِمَامِ بِالْإِمَامِ فِي الصَّلَاةِ قَاعِدًا إِذَا صَلَّى الْإِمَامُ
    حديث رقم: 1295 في مستخرج أبي عوانة بَابٌ فِي الصَّلَاةِ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ وَغَيْرِهِ بَيَانُ إِبَاحَةِ تَرْكِ الِائْتِمَامِ بِالْإِمَامِ فِي الصَّلَاةِ قَاعِدًا إِذَا صَلَّى الْإِمَامُ
    حديث رقم: 1296 في مستخرج أبي عوانة بَابٌ فِي الصَّلَاةِ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ وَغَيْرِهِ بَيَانُ إِبَاحَةِ تَرْكِ الِائْتِمَامِ بِالْإِمَامِ فِي الصَّلَاةِ قَاعِدًا إِذَا صَلَّى الْإِمَامُ
    حديث رقم: 1297 في مستخرج أبي عوانة بَابٌ فِي الصَّلَاةِ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ وَغَيْرِهِ بَيَانُ إِبَاحَةِ تَرْكِ الِائْتِمَامِ بِالْإِمَامِ فِي الصَّلَاةِ قَاعِدًا إِذَا صَلَّى الْإِمَامُ
    حديث رقم: 1298 في مستخرج أبي عوانة بَابٌ فِي الصَّلَاةِ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ وَغَيْرِهِ بَيَانُ إِبَاحَةِ تَرْكِ الِائْتِمَامِ بِالْإِمَامِ فِي الصَّلَاةِ قَاعِدًا إِذَا صَلَّى الْإِمَامُ
    حديث رقم: 1299 في مستخرج أبي عوانة بَابٌ فِي الصَّلَاةِ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ وَغَيْرِهِ بَيَانُ إِبَاحَةِ تَرْكِ الِائْتِمَامِ بِالْإِمَامِ فِي الصَّلَاةِ قَاعِدًا إِذَا صَلَّى الْإِمَامُ
    حديث رقم: 1300 في مستخرج أبي عوانة بَابٌ فِي الصَّلَاةِ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ وَغَيْرِهِ بَيَانُ إِبَاحَةِ تَرْكِ الِائْتِمَامِ بِالْإِمَامِ فِي الصَّلَاةِ قَاعِدًا إِذَا صَلَّى الْإِمَامُ
    حديث رقم: 1301 في مستخرج أبي عوانة بَابٌ فِي الصَّلَاةِ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ وَغَيْرِهِ بَيَانُ إِبَاحَةِ تَرْكِ الِائْتِمَامِ بِالْإِمَامِ فِي الصَّلَاةِ قَاعِدًا إِذَا صَلَّى الْإِمَامُ
    حديث رقم: 3619 في مستخرج أبي عوانة مُبْتَدَأُ كِتَابِ النِّكَاحِ وَمَا يُشَاكِلُهُ بَيَانُ التَّسْوِيَةِ بَيْنَ الْأَزْوَاجِ فِي الْكَيْنُونَةِ مَعَهُنَّ ، وَالْقَسْمِ لَهُنَّ ،
    حديث رقم: 1366 في طبقات المحدثين بأصبهان لأبي الشيخ الأصبهاني الطَّبَقَةُ الْعَاشِرَةُ وَالْحَادِيَةَ عَشْرَةَ أَبُو مَنْصُورٍ نَصْرٌ
    حديث رقم: 2817 في أخبار أصبهان لأبي نعيم الأصبهاني بَابُ الْيِاءِ يَحْيَى بْنُ حَاتِمِ بْنِ زِيَادِ بْنِ أَسْمَاءَ الْعَسْكَرِيُّ أَبُو الْقَاسِمِ ثِقَةٌ مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ وَسِتِّينَ وَمِائَتَيْنِ
    حديث رقم: 6940 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني النساء حَبِيبَةُ بِنْتُ زَيْدِ بْنِ خَارِجَةَ بْنِ أَبِي زُهَيْرٍ الْخَزْرَجِيِّ ، زَوْجَةُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ ، لَهَا ذِكْرٌ وَلَا يُعْرَفُ لَهَا رِوَايَةٌ
    حديث رقم: 47 في كتاب الإمامة والرد على الرافضة للأصبهاني كتاب الإمامة والرد على الرافضة للأصبهاني خِلَافَةُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَأَرْضاهُ
    حديث رقم: 1701 في الكنى والأسماء للدولابي ذِكْرُ الْمَعْرُوفِينَ بِالْكُنَى مِنْ التَّابِعِينَ مَنْ كُنْيَتُهُ أَبُو حَفْصٍ أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ عبد العزيز . أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ الْحَكَمِ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَيْصِنٍ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَبَّارُ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الدِّمَشْقِيُّ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ عَامِرٍ التَّمَّارُ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُقَدَّمٍ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ عَمْرٍو الْأُحْمُوسِيُّ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ حَفْصِ بْنِ عَتَّابٍ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ الْعَبْدِيُّ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ هُرْمُزَ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ قَيْسٍ سِنْدَلٌ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ سُلَيْطٍ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ سَهْلٍ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ نُبَيْلٍ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ أَيُّوبَ مَوْصِلِيٌّ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ رِيَاحٍ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ الْحِمْصِيُّ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ ، خَالُ ابْنِ أَبِي يَحْيَى مَدَنِيٌّ . وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ حَجَّاجٍ . سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : كُنْيَةُ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ أَبُو حَفْصٍ . وَأَبُو حَفْصٍ الْأَبَّارُ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ . وَقَالَ : قُلْتُ لِيَحْيَى : لِمَ سُمِّيَ الْأَبَّارَ ؟ قَالَ : كَانَ يَعْمَلُ الْإِبَرَ يَضْرِبُ بِمِطْرَقَةٍ ، وَكَانَ كُوفِيًّا ، وَعَمِيَ بَعْدُ . وَالْقَاسِمُ بْنُ مَالِكٍ الْمُزَنِيُّ أَبُو حَفْصٍ . قَالَ عَبَّاسٌ : وَقَالَ لِي غَيْرُ يَحْيَى : إِنَّ كُنْيَتَهُ الْقَاسِمُ بْنُ مَالِكٍ أَبْوُ جَعْفَرٍ
    حديث رقم: 1181 في الكنى والأسماء للدولابي ذِكْرُ الْمَعْرُوفِينَ بِالْكُنَى مِنْ التَّابِعِينَ مَنْ كُنْيَتُهُ أَبُو عَوْنٍ أَبُو عَوْنٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَوْنٍ الْأَرْطَبَانُ . وَأَبُو عَوْنٍ خُصَيْفُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْجَزَرِيُّ . وَأَبُو عَوْنٍ جَعْفَرُ بْنُ عَوْنِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ . وَأَبُو عَوْنٍ الْأَنْصَارِيُّ ، يُحَدِّثُ عَنْهُ الْأَحْوَصُ بْنُ حَكِيمٍ . وَأَبُو عَوْنٍ مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الثَّقَفِيُّ . وَأَبُو عَوْنٍ الْعَلَاءُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ . وَأَبُو عَوْنٍ سَيَّارُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْعَبْدِيُّ . وَأَبُو عَوْنٍ الْحَكَمُ بْنُ سِنَانٍ بَصْرِيٌّ . حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ : حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ ، وَأَبُو عَوْنٍ الْأَنْصَارِيُّ يُحَدِّثُ عَنْهُ : الْأَحْوَصُ بْنُ حَكِيمٍ .
    حديث رقم: 318 في معجم أسامي شيوخ أبي بكر الإسماعيلي حَرْفُ الْعَيْنِ حَرْفُ الْعَيْنِ
    حديث رقم: 4345 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4363 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4418 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4461 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4466 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4467 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4485 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4558 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4646 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4674 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4718 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4809 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4834 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 847 في معجم ابن المقرئ بَابُ الْخَاءِ مَنِ اسْمُهُ خَزْرَجٌ
    حديث رقم: 110 في مسند الشافعي بَابٌ : وَمِنْ كِتَابِ اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ فِي الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 723 في مسند الشافعي وَمِنْ كِتَابِ اخْتِلَافِ الْحَدِيثِ وَتَرْكِ الْمُعَادِ مِنْهَا
    حديث رقم: 59 في الأربعون في شيوخ الصوفية للماليني ذِكْرُ خَزْرَجِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَغْدَادِيِّ
    حديث رقم: 2021 في شرح أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة للالكائي بَابُ جِمَاعِ فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَوْلُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحَسَنِ
    حديث رقم: 2247 في شرح أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة للالكائي بَابُ جِمَاعِ فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ سِيَاقُ مَا رُوِيَ مِنْ فَضَائِلِ الْعَبَّاسِ وَحَمْزَةَ عَمَّيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَرِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِمَا وَغَيْرِهِمَا
    حديث رقم: 2265 في شرح أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة للالكائي بَابُ جِمَاعِ فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَضَائِلُ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ
    حديث رقم: 2270 في شرح أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة للالكائي بَابُ جِمَاعِ فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَضَائِلُ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ
    حديث رقم: 2010 في حلية الأولياء وطبقات الأصفياء حلية الأولياء وطبقات الأصفياء عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُتْبَةَ
    حديث رقم: 1178 في الشريعة للآجري كِتَابُ الْإِيمَانِ وَالتَّصْدِيقِ بِأَنَّ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ مَخْلُوقَتَانِ بَابُ ذِكْرِ الْأَخْبَارِ الَّتِي دَلَّتْ عَلَى مَا قُلْنَا
    حديث رقم: 1242 في الشريعة للآجري كِتَابُ الْإِيمَانِ وَالتَّصْدِيقِ بِأَنَّ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ مَخْلُوقَتَانِ بَابُ ذِكْرِ مُوَاسَاةِ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ وَأَهْلِهِ
    حديث رقم: 1264 في الشريعة للآجري كِتَابُ الْإِيمَانِ وَالتَّصْدِيقِ بِأَنَّ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ مَخْلُوقَتَانِ بَابُ ذِكْرِ بَيَانِ تَقْدِمَةِ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَلَى جَمِيعِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ فِي حَيَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَعْدَ وَفَاتِهِ
    حديث رقم: 1278 في الشريعة للآجري كِتَابُ الْإِيمَانِ وَالتَّصْدِيقِ بِأَنَّ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ مَخْلُوقَتَانِ بَابُ ذِكْرِ صَلَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَلْفَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 1791 في الشريعة للآجري كِتَابُ مَذْهَبِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِينَ بَابُ ذِكْرِ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَدَدِ سِنِيهِ الَّتِي قُبِضَ عَلَيْهَا
    حديث رقم: 41 في اختلاف الحديث للشافعي اختلاف الحديث بَابُ صَلَاةِ الْإِمَامِ جَالِسًا وَمَنْ خَلْفَهُ قِيَامًا
    حديث رقم: 38 في مشيخة ابن طهمان مشيخة ابن طهمان
    حديث رقم: 1258 في الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي بَابُ الْكَلَامِ فِي أَحْكَامِ الْأَدَاءِ وَشَرَائِطِهِ
    حديث رقم: 30 في فضائل الصحابة لابن حنبل سُئِلَ عَنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَرِضْوَانُهُ سُئِلَ عَنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَرِضْوَانُهُ
    حديث رقم: 82 في فضائل الصحابة لابن حنبل سُئِلَ عَنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَرِضْوَانُهُ بَقِيَّةُ قَوْلِهِ : مُرُوا أَبَا بَكْرٍ يُصَلِّي بِالنَّاسِ
    حديث رقم: 192 في فضائل الصحابة لابن حنبل سُئِلَ عَنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَرِضْوَانُهُ وَهَذِهِ الْأَحَادِيثُ مِنْ حَدِيثِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ شُيُوخِهِ ،
    حديث رقم: 213 في فضائل الصحابة لابن حنبل سُئِلَ عَنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَرِضْوَانُهُ وَهَذِهِ الْأَحَادِيثُ مِنْ حَدِيثِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ شُيُوخِهِ ،
    حديث رقم: 214 في فضائل الصحابة لابن حنبل سُئِلَ عَنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَرِضْوَانُهُ وَهَذِهِ الْأَحَادِيثُ مِنْ حَدِيثِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ شُيُوخِهِ ،
    حديث رقم: 226 في فضائل الصحابة لابن حنبل سُئِلَ عَنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَرِضْوَانُهُ وَهَذِهِ الْأَحَادِيثُ مِنْ حَدِيثِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ شُيُوخِهِ ،
    حديث رقم: 489 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَمِنْ فَضَائِلِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مَالِكٍ
    حديث رقم: 541 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَمِنْ فَضَائِلِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مَالِكٍ
    حديث رقم: 543 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَمِنْ فَضَائِلِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مَالِكٍ
    حديث رقم: 565 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَمِنْ فَضَائِلِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مَالِكٍ
    حديث رقم: 576 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَمِنْ فَضَائِلِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مَالِكٍ
    حديث رقم: 602 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَمِنْ فَضَائِلِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مَالِكٍ
    حديث رقم: 1478 في المنتخب من مسند عبد بن حميد المنتخب من مسند عبد بن حميد مِنْ مُسْنَدِ الصِّدِّيقَةِ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، وَعَنْ
    حديث رقم: 3 في جزء الحسن بن عرفة جزء الحسن بن عرفة
    حديث رقم: 9 في تركة النبي تركة النبي المُقَدِّمة
    حديث رقم: 25 في جزء حنبل بن إسحاق جزء حنبل بن إسحاق
    حديث رقم: 28 في حديث أبي محمد الفاكهي حديث أبي محمد الفاكهي
    حديث رقم: 95 في حديث أبي محمد الفاكهي حديث أبي محمد الفاكهي
    حديث رقم: 157 في حديث أبي محمد الفاكهي حديث أبي محمد الفاكهي
    حديث رقم: 1898 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثاني ذِكْرُ تَخْيِيرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 1899 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثاني ذِكْرُ تَخْيِيرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 1905 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثاني ذِكْرُ اسْتِئْذَانِ رَسُولِ اللَّهِ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نِسَاءَهُ أَنْ يُمَرَّضَ فِي بَيْتِ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 1908 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثاني ذِكْرُ اسْتِئْذَانِ رَسُولِ اللَّهِ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نِسَاءَهُ أَنْ يُمَرَّضَ فِي بَيْتِ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 1909 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثاني ذِكْرُ السِّوَاكِ الَّذِي اسْتَنَّ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ
    حديث رقم: 1911 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثاني ذِكْرُ السِّوَاكِ الَّذِي اسْتَنَّ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ
    حديث رقم: 1913 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثاني ذِكْرُ اللَّدُودِ الَّذِي لُدَّ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَرَضِهِ
    حديث رقم: 1961 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثاني ذِكْرُ مَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ لِلْأَنْصَارِ رَحِمَهُمُ اللَّهُ
    حديث رقم: 1997 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثاني ذِكْرُ مَنْ قَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يُوصِ وَإِنَّهُ تُوُفِّيَ وَرَأْسُهُ فِي حِجْرِ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 1998 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثاني ذِكْرُ مَنْ قَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يُوصِ وَإِنَّهُ تُوُفِّيَ وَرَأْسُهُ فِي حِجْرِ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 1999 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثاني ذِكْرُ مَنْ قَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يُوصِ وَإِنَّهُ تُوُفِّيَ وَرَأْسُهُ فِي حِجْرِ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 2000 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثاني ذِكْرُ مَنْ قَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يُوصِ وَإِنَّهُ تُوُفِّيَ وَرَأْسُهُ فِي حِجْرِ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 3142 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثالث ذِكْرُ الصَّلَاةِ الَّتِي أَمَرَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ عِنْدَ وَفَاتِهِ
    حديث رقم: 3143 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثالث ذِكْرُ الصَّلَاةِ الَّتِي أَمَرَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ عِنْدَ وَفَاتِهِ
    حديث رقم: 3145 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثالث ذِكْرُ الصَّلَاةِ الَّتِي أَمَرَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ عِنْدَ وَفَاتِهِ
    حديث رقم: 3146 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثالث ذِكْرُ الصَّلَاةِ الَّتِي أَمَرَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ عِنْدَ وَفَاتِهِ
    حديث رقم: 3147 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثالث ذِكْرُ الصَّلَاةِ الَّتِي أَمَرَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ عِنْدَ وَفَاتِهِ
    حديث رقم: 4429 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ السِّيرَةِ وَالْمَغَازِي بَابُ وَفَاةِ سَيِّدَنَا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا
    حديث رقم: 66 في معجم أبي يعلى الموصلي معجم أبي يعلى الموصلي بَابُ الْأَلِفِ
    حديث رقم: 274 في معجم أبي يعلى الموصلي معجم أبي يعلى الموصلي بَابُ الْعَيْنِ
    حديث رقم: 77 في أمالي الباغندي أمالي الباغندي مَجْلِسٌ خَامِسٌ لِلْبَاغَنْدِيِّ
    حديث رقم: 885 في غريب الحديث لإبراهيم الحربي غَرِيبُ مَا رَوَى الْمَوَالِي عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بَابُ : شف
    حديث رقم: 28 في المحتضرين لابن أبي الدنيا المحتضرين لابن أبي الدنيا ذِكْرُ قَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ الْمَوْتِ
    حديث رقم: 31 في المحتضرين لابن أبي الدنيا المحتضرين لابن أبي الدنيا ذِكْرُ قَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ الْمَوْتِ
    حديث رقم: 9 في المرض و الكفارات لابن أبي الدنيا المرض و الكفارات لابن أبي الدنيا
    حديث رقم: 187 في المرض و الكفارات لابن أبي الدنيا المرض و الكفارات لابن أبي الدنيا
    حديث رقم: 50 في الأوسط لابن المنذر كِتَابُ الطَّهَارَةِ جِمَاعُ أَبْوَابِ الْأَحْدَاثِ الَّتِي تَدُلُّ عَلَى وُجُوبِ الطَّهَارَةِ مِنْهَا السُّنَنُ وَهِيَ
    حديث رقم: 232 في الأوسط لابن المنذر كِتَابُ الْمِيَاهِ ذِكْرُ الْوُضُوءِ فِي آنِيَةِ الصُّفْرِ وَالنُّحَاسِ وَغَيْرِ ذَلِكَ
    حديث رقم: 2006 في الأوسط لابن المنذر كِتَابُ الْإِمَامَةِ جِمَاعُ أَبْوَابِ الصُّفُوفِ
    حديث رقم: 2007 في الأوسط لابن المنذر كِتَابُ الْإِمَامَةِ جِمَاعُ أَبْوَابِ الصُّفُوفِ
    حديث رقم: 2008 في الأوسط لابن المنذر كِتَابُ الْإِمَامَةِ جِمَاعُ أَبْوَابِ الصُّفُوفِ
    حديث رقم: 2009 في الأوسط لابن المنذر كِتَابُ الْإِمَامَةِ جِمَاعُ أَبْوَابِ الصُّفُوفِ
    حديث رقم: 1657 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 1658 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 3027 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 3547 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ فِي الْإِمَامِ فِي الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 3549 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ فِي الْإِمَامِ فِي الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 3552 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ فِي الْإِمَامِ فِي الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 4942 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 4943 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 910 في الضعفاء للعقيلي بَابُ الْعَيْنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ الْوَاسِطِيُّ

    [2387] (ادْعِي لِي أَبَاكِ أَبَا بَكْرٍ وَأَخَاكِ حَتَّى أَكْتُبَ كِتَابًا فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ يَتَمَنَّى مُتَمَنٍّ وَيَقُولَ قَائِلٌ انا ولا يَأْبَى اللَّهُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَّا أَبَا بَكْرٍ) هَكَذَا هو في بعض النسخ المعتمدة انا ولا بتخفيف اما وَلَا أَيْ يَقُولُ أَنَا أَحَقُّ وَلَيْسَ كَمَا يَقُولُ بَلْ يَأْبَى اللَّهُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَّا أَبَا بَكْرٍ وَفِي بَعْضِهَا أَنَا أَوْلَى أَيْ أَنَا أَحَقُّ بِالْخِلَافَةِ قَالَ الْقَاضِي هَذِهِ الرِّوَايَةُ أَجْوَدُهَا وَرَوَاهُ بَعْضُهُمْ أَنَا وَلِي بِتَخْفِيفِ النُّونِ وَكَسْرِ اللَّامِ أَيْ أَنَا أَحَقُّ وَالْخِلَافَةُ لِي وَعَنْ بَعْضِهِمْ أَنَا وَلَّاهُ أَيْ أَنَا الَّذِي وَلَّاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَعْضُهُمْ أَنَّى ولاه بتشديد النُّونِ أَيْ كَيْفَ وَلَّاهُ فِي هَذَا الْحَدِيثِ دَلَالَةٌ ظَاهِرَةٌ لِفَضْلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَإِخْبَارٌ مِنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَا سَيَقَعُ فِي الْمُسْتَقْبَلِ بَعْدَ وَفَاتِهِ وَأَنَّ الْمُسْلِمِينَ يَأْبَوْنَ عَقْدَ الْخِلَافَةِ لِغَيْرِهِ وَفِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى أَنَّهُ سَيَقَعُ نِزَاعٌ وَوَقَعَ كُلُّ ذَلِكَ وَأَمَّا طَلَبُهُ لِأَخِيهَا مَعَ أَبِي بَكْرٍ فَالْمُرَادُ أَنَّهُ يَكْتُبُ الْكِتَابَ وَوَقَعَ فِي رِوَايَةِ الْبُخَارِيِّ لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أُوَجِّهَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ وَابْنِهُ وَأَعْهَدَ وَلِبَعْضِ رُوَاةِ الْبُخَارِيِّ وَآتِيهِ بِأَلِفٍ مَمْدُودَةٍ وَمُثَنَّاةٍ فَوْقُ وَمُثَنَّاةٍ تَحْتُ مِنَ الْإِتْيَانِ قَالَ الْقَاضِي وَصَوَّبَهُ بَعْضُهُمْ وَلَيْسَ كَمَا صَوَّبَ بَلِ الصَّوَابُ ابْنُهُ بِالْبَاءِ الْمُوَحَّدَةِ وَالنُّونِ وَهُوَ أَخُو عَائِشَةَ وَتُوَضِّحُهُ رِوَايَةُوَأَمَّا مَا تَدَّعِيهِ الشِّيعَةُ مِنَ النَّصِّ عَلَى عَلِيٍّ وَالْوَصِيَّةِ إِلَيْهِ فَبَاطِلٌ لَا أَصْلَ لَهُ بِاتِّفَاقِ الْمُسْلِمِينَ وَالِاتِّفَاقُ عَلَى بُطْلَانِ دَعْوَاهُمْ مِنْ زَمَنِ عَلِيٍّ وَأَوَّلُ مَنْ كَذَّبَهُمْ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِقَوْلِهِ مَا عِنْدَنَا إِلَّا مَا فِي هَذِهِ الصَّحِيفَةِ الْحَدِيثَ وَلَوْ كَانَ عِنْدَهُ نَصٌّ لَذَكَرَهُ وَلَمْ يُنْقَلْ أَنَّهُ ذَكَرَهُ فِي يَوْمٍ مِنَ الْأَيَّامِ وَلَا أَنَّ أَحَدًا ذَكَرَهُ لَهُ وَاللَّهُ أَعْلَمُ

    [2387] وَيَقُول قَائِل أَنا وَلَا كَذَا فِي أصُول مُعْتَمدَة أَي يَقُول أَنا أَحَق وَلَا حق لَهُ وَفِي نُسْخَة أَنا أولى أَي أَنا أَحَق بالخلافة وروى أَنا ولاه أَي أَنا الَّذِي ولاه النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ويروى أَنى ولاه أَي كَيفَ ولاه

    عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه: ادعي لي أبا بكر أباك، وأخاك، حتى أكتب كتابا. فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل: أنا أولى. ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر.
    المعنى العام:
    إنما يعرف الفضل للناس ذووه، وذكر الفضائل، والثناء على من يستحق الثناء حق لأهل الخير، وعلى من انتفع منهم، {هل جزاء الإحسان إلا الإحسان} [الرحمن: 60] من أسدى إليكم معروفا فكافئوه، فإن لم تقدروا فادعوا له إن تسجيل الفضائل والتنويه بها نوع من أنواع شكرها والله تعالى يقول {فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون} [البقرة: 152] ويقول {لئن شكرتم لأزيدنكم} [إبراهيم: 7]. وتسجيل الفضائل والتنويه بها رد لبعض جميل صاحبها، وحث وترغيب للاقتداء به، ومعرفة قدره، ومن هنا عقد علماء الحديث كتابا لفضائل الصحابة، ومن هنا أثنى صلى الله عليه وسلم على أصحابه وذكر مآثر لكثير منهم، ورفع من قدر أعمالهم وجهادهم. فأثنى بالدرجة الأولى على أبي بكر الصديق رضي الله عنه، أول من أسلم من الرجال، وكان إيمانه تصديقا لا نظير له، حتى لقب بالصديق، وأنفق على الدعوة كل ماله، أسلم وهو يملك أربعين ألف درهم أنفقها كلها في سبيل الإسلام، اشترى العبيد الذين أسلموا، وأوذوا لإسلامهم، وأعتقهم، وأنفق على هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم وزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنته عائشة رضي الله عنها فكانت بلسما لجراحه، وأنسا وسعادة لحياته في بيته، وشاركه في جميع غزواته، وجاهد في الله حق جهاده، وكان كوزيره الأول في إدارة شئون أمته، وكان الأخ الأول في أخوة الإسلام، وكان ثاني اثنين إذ هما في الغار، وكان رفيق رحلة الهجرة، بل كان خير من يرافق في السفر روي أنه كان في هذه الرحلة يتقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم تارة، ويتأخر عنه أخرى فلما سئل قال: أخشى الرصد من أمامنا فأتقدم لحماية الرسول صلى الله عليه وسلم والصد عنه، وأخشى الملاحقة والمتابعة من خلفنا، فأتأخر للدفاع عنه. لقد كان أحب الرجال إليه صلى الله عليه وسلم وأول من يثق فيه من أصحابه والمرشح الأول من جهته للخلافة، ولقد هم صلى الله عليه وسلم أن يعينه خليفة من بعده، لكنه - وبالوحي - علم أنه سيكون كذلك عن طريق الأمة، فقال: لقد هممت أن أكتب كتابا أوصي فيه بخلافة أبي بكر ولكني قلت: يأبى الله إلا خلافة أبي بكر، كتبت أو لم أكتب ويدفع المؤمنون الطامعين في الخلافة. نعم أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم إشارات واضحة لاستخلاف أبي بكر، فأمر بسد فتحات البيوت المحيطة بالمسجد، والتي يدخل منها الناس في المسجد إلا فتحته صلى الله عليه وسلم وفتحة بيت أبي بكر. ويعد صلى الله عليه وسلم امرأة أن تأتيه بعد عام، فتقول المرأة: فإن لم أجدك بعد عام؟ فيقول لها: فائت أبا بكر، ويعينه صلى الله عليه وسلم رئيسا وإماما للمسلمين في حجتهم سنة تسع من الهجرة، قبل أن يحج بهم صلى الله عليه وسلم وأخيرا وفي مرضه صلى الله عليه وسلم حين عجز عن إمامة الناس في المسجد قال: مروا أبا بكر فليصل بالناس. فصلى أبو بكر بالناس ثلاثة أيام أو نحوها بدلا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولهذا قال قائل الصحابة: ائتمنه رسول الله صلى الله عليه وسلم على ديننا، أفلا نأتمنه على دنيانا؟ رضي الله عنه وأرضاه وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء. المباحث العربية (من فضائل أبي بكر) واسمه عبد الله بن عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد ابن تيم ابن مرة بن كعب بن لؤي القرشي التيمي، أبو بكر الصديق بن أبي قحافة، ولد بعد الفيل بسنتين وستة أشهر. صحب النبي صلى الله عليه وسلم قبل البعثة، وسبق إلى الإيمان به، واستمر معه طول الإقامة بمكة، ورافقه في الهجرة وفي الغار، وفي المشاهد كلها إلى أن مات، وكانت الراية معه يوم غزوة تبوك، وحج بالناس سنة تسع، وأسلم على يديه كثير من الصحابة، وأعتق سبعة، كلهم كان يعذب في الله، كان يشتغل بالتجارة، كان يملك أربعين ألفا، أنفقها في سبيل الله، كانت خلافته سنتين وثلاثة أشهر واثنين وعشرين يوما، توفي لثمان بقين من جمادى الآخرة، سنة ثلاث عشرة من الهجرة، وهو ابن ثلاث وستين سنة، وما ترك دينارا ولا درهما. والفضائل جمع فضيلة، وهي الخصلة الجميلة، التي يحصل لصاحبها بسببها شرف وعلو منزلة، إما عند الحق، وإما عند الخلق. (نظرت إلى أقدام المشركين على رءوسنا ونحن في الغار) غار ثور، ولما كان الغار تجويفا في داخل جبل، أشعر هذا التعبير بأنه كان منخفضا، إلا أنه كان ضيقا. (ما ظنك باثنين الله ثالثهما) المراد ناصرهما ومعينهما، وإلا فالله ثالث كل اثنين بعلمه. (جلس على المنبر فقال عبد خيره الله بين أن يؤتيه زهرة الدنيا، وبين ما عنده، فاختر ما عنده) كانت هذه الخطبة في مرضه الذي مات فيه صلى الله عليه وسلم وفي رواية لمسلم قبل أن يموت بخمس ليال وفي رواية للبخاري إن الله خير عبدا بين الدنيا، وبين ما عنده، فاختار ما عند الله وفي رواية له عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي مات فيه، عاصبا رأسه بخرقة، فقعد على المنبر، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: .. وزهرة الدنيا نعيمها وأعراضها، شبهت بزهرة الروض. (فبكى أبو بكر وبكى) معناه: بكى كثيرا، وكان أبو بكر قد فهم أن النبي صلى الله عليه وسلم هو المقصود بالعبد المخير، بقرينة مرضه فبكى حزنا على فراقه، وانقطاع الوحي، وغيره من الخير وإنما قال صلى الله عليه وسلم عبد وأبهمه، لينظر فهم أهل المعرفة ونباهة أصحاب الحذق، كذا قال النووي. والظاهر أن الإبهام لعدم إثارة العامة، وعدم إدخال الهم والحزن عليهم مبكرا ليبقوا بين الشك في البلاء وعدمه فترة، فيهون عليهم عند وقوعه. وفي رواية للبخاري، يقول أبو سعيد الخدري فعجبنا لبكائه، أن يخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عبد خير؟ فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم هو المخير، وكان أبو بكر أعلمنا وفي رواية فقلت في نفسي وفي رواية فقال الناس: انظروا إلى هذا الشيخ يخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عبد، وهو يقول: فديناك؟ زاد في رواية للبخاري: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا بكر. لا تبك. (إن أمن الناس علي في ماله وصحبته أبو بكر) قال العلماء: معناه أكثرهم جودا وسماحة لنا بنفسه وماله، قال النووي: وليس هو من المن، الذي هو الاعتداد بالصنيعة، لأنه أذى مبطل للثواب، ولأن المنة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم. وقال القرطبي: هو من الامتنان، والمراد أن أبا بكر له من الحقوق، ما لو كان لغيره نظيرها لامتن بها، ويؤيده رواية ليس أحد أمن علي أي يمكن أن يمن علي لما له عندي من يد وفي رواية إن من أمن الناس علي أبا بكر وعند الترمذي ما لأحد عندنا يد، إلا كافأناه عليها، ما خلا أبا بكر، فإن له عندنا يدا، يكافئه الله بها يوم القيامة زاد في رواية للطبراني منة أعتق بلالا، ومنة هاجر بنبيه وفي رواية له أيضا واساني بنفسه وماله وأنكحني ابنته. (ولو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا) في الرواية الرابعة لو كنت متخذا من أمتي أحدا خليلا لاتخذت أبا بكر وفي الرواية الخامسة لو كنت متخذا خليلا لاتخذت ابن أبي قحافة خليلا وفي الرواية السادسة لو كنت متخذا من أهل الأرض خليلا لاتخذت ابن أبي قحافة خليلا قال أهل اللغة: الخلة أرفع رتبة من المودة والمحبة والصداقة، ولذلك نفى الخليل، وأثبت المحب، فهو صلى الله عليه وسلم يحب أبا بكر وعائشة وفاطمة والحسنين وغيرهم وقال الزمخشري : الخليل هو الذي يوافقك في خلالك، ويسايرك في طريقك، أو الذي يسد خللك، وتسد خلله، أو يداخلك خلال منزلك، وقيل: أصل الخلة انقطاع الخليل إلى خليله، وقيل الخليل من يتخلله سرك، وقيل: من لا يسع قلبه غيرك، قيل: أصل الخلة الاستصفاء وقيل: المختص بالمودة قال الحافظ ابن حجر: وهذا كله بالنسبة إلى الإنسان أما خلة الله للعبد فبمعنى نصره له، ومعاونته، وفي الرواية الثالثة وقد اتخذ الله عز وجل صاحبكم خليلا وفي الرواية السادسة ولكن صاحبكم خليل الله ولا ينافي هذا قول أبي هريرة وأبي ذر وغيرهما أخبرني خليلي صلى الله عليه وسلم فذلك جائز لهم، لأن الصحابي يحسن في حقه الانقطاع إلى النبي صلى الله عليه وسلم وفي الرواية السابعة ألا إني أبرأ إلى كل خل من خله قال النووي: هما بكسر الخاء، فأما الأول فكسره متفق عليه والخل بمعنى الخليل وأما قوله من خله فبكسر الخاء عند جميع الرواة في جميع النسخ والخل الصداقة وصوب القاضي فتحها والمعنى على كل: أبرأ من خلة كل خليل أي أن يكون خليلي. (ولكن أخوة الإسلام) في الرواية الثالثة ولكنه أخي وصاحبي وعند البخاري ولكن أخوة الإسلام ومودته وعند الطبراني ولكن أخوة الإيمان والإسلام أفضل ولا يعكر عليه اشتراك جميع الصحابة في هذه الفضيلة، لأن زيادة أبي بكر في ذلك لا تخفى. (لا تبقين في المسجد خوخة إلا خوخة أبي بكر) المراد بالمسجد مسجده صلى الله عليه وسلم بالمدينة، والخوخة باب صغير، قد يكون بمصراع، وقد لا يكون، وإنما أصلها فتح في حائط، كالطاقة تفتح لأجل الضوء، ولا يشترط علوها، وحيث تكون سفلى يمكن الانتقال منها لتقريب الوصول من البيت إلى مكان مطلوب وهو المقصود هنا، ولهذا أطلق عليها - في رواية للبخاري باب، وقي: لا يطلق عليها باب إلا إذا كانت تغلق، وكان أصحاب البيوت المحيطة بالمسجد النبوي، قد فتحوا في بيوتهم خوخات في المسجد، وكان لأبي بكر بيت ملاصق، غير بيته الذي كان في السنح من عوالي المدينة، وضواحيها، وقد جاء في بعض الروايات وأمر بسد الأبواب إلا باب علي وسنتعرض لها في فقه الحديث، ورواية مسلم لا تبقين بضم التاء مع نون التوكيد مبني للمجهول، وخوخة بالرفع نائب فاعل، أي لا تبقى خوخة، أي لا تبقوا خوخة. وفي رواية للبخاري لا يبقين بفتح الياء الأولى، مبني للمعلومات أي لا تبقى خوخة كأنه قال: لا تبقوها حتى لا تبقى فأضيف النهي إلى الخوخة، والمراد نهيهم عن إبقائها، من إضافة الشيء إلى لازمه. وفي رواية البخاري لا يبقين باب إلا سد، إلا باب أبي بكر وقد ادعى بعضهم أن الباب في الحديث كناية عن الخلافة، والأمر بالسد كناية عن طلبها كأنه قال: لا يطلبن أحد الخلافة إلا أبا بكر، فإنه لا حرج عليه في طلبها. وإلى هذا جنح ابن حبان. (عن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه على جيش ذات السلاسل) ذكر ابن سعد أن جمعا من قضاعة تجمعوا، وأراد أن يدنوا من أطراف المدينة، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم عمرو بن العاص فعقد له لواء أبيض وبعثه في ثلاثمائة من سراة المهاجرين والأنصار، ثم أمده بأبي عبيدة بن الجراح في مائتين، وأمره أن يلحق بعمرو وأن لا يختلفا، فأراد أبو عبيدة أن يؤم، فمنعه عمرو، وقال: إنما قدمت على مددا، وأنا الأمير، فأطاع له أبو عبيدة، فصلى بهم عمرو، وروى الحاكم أن عمرو بن العاص أمرهم في تلك الغزوة أن لا يوقدوا نارا، وذلك في ليلة باردة، فأنكر عمر ذلك، فقال له أبو بكر: دعه، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبعثه علينا إلا لعلمه بالحرب فسكت عنه وروى ابن حبان نحو هذا وفي رواية فقال عمرو: لا يوقد أحد منكم نارا إلا قذفته فيها، فلقوا العدو، فهزموهم، فأرادوا أن يتبعوهم، فمنعهم، فلما رجعوا ذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فسأله، فقال: كرهت أن آذن لهم أن يوقدوا نارا، فيرى عدوهم قلتهم، وكرهت أن يتبعوهم، فيكون لهم مدد هناك. فحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم أمره، فقال: يا رسول الله، من أحب الناس إليك؟.. الحديث، وكانت الغزوة في أوائل السنة الثامنة، عقب إسلام عمرو بن العاص فعند أبي عوانة وابن حبان والحاكم قال عمرو بن العاص: بعث إلي النبي صلى الله عليه وسلم يأمرني أن آخذ ثيابي وسلاحي فقال: يا عمرو، إني أريد أن أبعثك على جيش، فيغنمك الله ويسلمك. قلت: إني لم أسلم رغبة في المال. قال: نعم المال الصالح للرجل الصالح. (فأتيته فقلت: أي الناس أحب إليك؟ قال عائشة. قلت: من الرجال؟ قال: أبوها. قلت: ثم من؟ قال: عمر. فعد رجالا) كان هذا الإتيان بعد عودته من الغزوة، وبعد سؤاله صلى الله عليه وسلم عما حدث فيها، وتبين رواية البيهقي دوافعه إلى هذا السؤال ولفظها قال عمرو: فحدثت نفسي أنه لم يبعثني على قوم فيهم أبو بكر وعمر، إلا لمنزلة لي عنده وقوله فعد رجالا أي ذكر أسماء بعد أبي بكر وعمر، ولم يذكره في أحب الناس إليه والظاهر أن ممن عدهم أبا عبيدة المذكور في الرواية التاسعة والذي جعلته عائشة ثالث وآخر من ذكر، زاد في رواية علي بن عاصم قال: قلت في نفسي: لا أعود لمثلها، أسأل عن هذا وفي المغازي فسكت، مخافة أن يجعلني في آخرهم وقيل: إن عليا رضي الله عنه كان ممن أبهمه عمرو بن العاص، وتقول الرافضة: إن إبهامه عليا كان لما بينه وبينه، رضي الله عنهم. (أرأيت) أي أخبرني. (إن جئت فلم أجدك؟) قال جبير الراوي: كأنها تعني الموت، وفي رواية تعرض بالموت ومرادها: إن جئت فوجدتك قد مت، ماذا أعمل؟ والظاهر أن هذه القصة كانت في أثناء مرضه صلى الله عليه وسلم وكان طلب عودتها له بعد زمن. (ادعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتابا) في رواية للبخاري لقد هممت - أو أردت - أن أرسل إلى أبي بكر وابنه وفي رواية أو آتيه قيل: يحتمل أنه صلى الله عليه وسلم كان يستميل بذلك قلب عائشة، وكأنه يقول لها: كما أن الخلافة ستفوض إلى أبيك، فإن ذلك يقع بحضور أخيك. قال النووي: قال القاضي: صوب بعضهم رواية آتيه وليس كما صوب، بل الصواب وابنه وهو أخو عائشة، وتوضحه رواية لمسلم أخاك ولأن إتيان النبي صلى الله عليه وسلم كان متعذرا أو متعسرا، وقد عجز عن حضور الجماعة واستخلف الصديق ليصلي بالناس واستأذن أزواجه أن يمرض في بيت عائشة. ومعنى حتى أكتب كتابا أي أعهد فيه بالخلافة من بعدي. (فإني أخاف أن يتمنى متمن) الخلافة، وهو لا يستحقها، وفي رواية للبخاري أن يقول القائلون، أو يتمنى المتمنون بضم النون جمع متمني بكسرها. أي كراهة أن يقول القائلون: الخلافة لفلان، من غير استحقاق، أو يتمناها المتمنون ويطالبون بها من غير استحقاق. (ويقول قائل: أنا أولى) قال النووي: في بعض النسخ المعتمدة أنا، ولا بتخفيف النون واللام أي يقول: أنا أحق بالخلافة، وليس كما يقول فأنا مبتدأ، خبره محذوف ولا متضمنة معنى جملة حالية - وفي بعض النسخ أنا أولى أي أحق بالخلافة قال القاضي: هذه الرواية أجودها، ورواه بعضهم أنا ولي بتخفيف النون وكسر اللام أي أنا أحق والخلافة لي - فأنا مبتدأ خبره محذوف، ولي خبر لمبتدأ محذوف والجملة الثانية معطوفة على الأولى - وعن بعضهم أنا ولاه بتشديد اللام أي أنا الذي ولاه النبي صلى الله عليه وسلم، وعن بعضهم أنى ولاه بتشديد النون المفتوحة، أي كيف ولاه. (ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر) في رواية البخاري ثم قلت: يأبى الله ويدفع المؤمنون، أو يدفع الله ويأبى المؤمنون أي يأبى الله إلا خلافة أبي بكر، ويدفع المؤمنون خلافة غيره، أو يدفع الله خلافة غير أبي بكر ويأبى المؤمنون إلا خلافته، أي سيكون ذلك بدون عهد، فلا داعي للعهد، علم ذلك من الوحي. (ما اجتمعن في امرئ إلا دخل الجنة) أي بدون عذاب، أو مع السابقين، وعند البخاري فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة. ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد. ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة، ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الصيام، باب الريان. فقال أبو بكر: ما على هذا الذي يدعى من تلك الأبواب من ضرورة، وقال: هل يدعى منها كلها أحد يا رسول الله؟ قال: نعم، وأرجو أن تكون منهم يا أبا بكر. (بينما رجل يسوق بقرة له، قد حمل عليها، التفتت إليه البقرة، فقالت: إني لم أخلق لهذا ولكني إنما خلقت للحرث) في رواية للبخاري بينما رجل راكب على بقرة، التفتت إليه، فقالت: لم أخلق لهذا، خلقت للحراثة فتبين أن معنى قوله قد حمل عليها أي حمل عليها نفسه، أو نفسه ومتاعه، وقوله في روايتنا إنما خلقت للحرث فيه قصر ادعائي، أو إضافي، قصر قلب، فقد اتفقوا على جواز أكلها، وفي رواية للبخاري بينما رجل يسوق بقرة، إذ ركبها فضربها... إلخ. (فقال الناس: سبحان الله؟؟؟ تعجبا وفزعا، أبقرة تكلم؟) أي تتكلم، فحذفت إحدى التاءين تخفيفا والمراد من الناس الصحابة المستمعون لهذا الحديث من النبي صلى الله عليه وسلم والاستفهام تعجبي، والقصة مذكورة عن بني إسرائيل. (فإني أومن به أنا وأبو بكر وعمر) وهذا محمول على أنه صلى الله عليه وسلم كان قد أخبرهما بذلك، فصدقاه، أو أطلق ذلك لما علم عنهما من أنهما يصدقان بذلك، إذا علما بقوله، أو سمعاه منه، ولا يترددان فيه، ففي ملحق الرواية وما هما ثم بفتح الثاء، أي وما هما هناك في هذه الجلسة، وهو من كلام الراوي، وفي رواية للبخاري قال أبو سلمة: وما هما يومئذ في القوم. (عدا عليه الذئب، فأخذ منها شاة، فطلبه الراعي حتى استنقذها منه، فالتفت إليه الذئب، فقال له من لها يوم السبع؟ يوم ليس لها راع غيري؟ فقال الناس سبحان الله!!) الظاهر أنهما حديثان حديث البقرة، وحديث الذئب، ذكرهما أبو بكر في جلسة وأخذهما عن الرسول صلى الله عليه وسلم في جلستين، وفي ملحق الرواية اقتصار على أحدهما، وذكرهما البخاري مجتمعتين في رواية له، وفيها فقال له الذئب: هذا، استنقذتها مني أي هذا اليوم استطعت أن تغلبني وتنقذها مني فمن لها يوم السبع؟ الاستفهام إنكاري بمعنى النفي أي فلا أحد لها ينقذها مني يوم السبع، بضم الباء وسكونها، ولكن الرواية بالضم والمراد من السبع الحيوان المعروف، أي لا أحد منكم يستطيع أن ينقذها يوم يأخذها السبع، أي أنك تهرب، وأكون أنا قربا منه، أرعى ما يفضل لي منها، ولا راعي لها حينئذ غيري وقيل: إنما يكون ذلك عند الاشتغال بالفتن، فتصير الغنم هملا فتنهبها السباع فيصير الذئب كالراعي لها، لانفراده بها، وقوله يوم ليس لها راع غيري مبالغة في تمكنه منها، زاد البخاري في رواية فقال الناس: سبحان الله!! ذئب يتكلم؟. فقه الحديث الصحابي، من هو؟ وما حقوقه؟ قال الحافظ ابن حجر: اسم صحبة النبي صلى الله عليه وسلم مستحق لمن صحبه أقل ما يطلق عليه اسم صحبة لغة، وإن كان العرف يخص ذلك ببعض الملازمة. ويطلق أيضا على من رآه رؤية، ولو على بعد. وهذا الراجح إلا أنه هل يشترط في الرائي أن يكون بحيث يميز ما رآه؟ أو يكتفي بمجرد حصول الرؤية؟ محل نظر قال: وعمل من صنف في الصحابة يدل على الثاني، فإنهم ذكروا محمد بن أبي بكر الصديق وإنما ولد قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بثلاثة أشهر وأيام، ومع ذلك فأحاديث هذا الضرب مراسيل، والخلاف الجاري بين الجمهور وبين أبي إسحاق الأسفرايني ومن وافقه على رد المراسيل مطلقا حتى مراسيل الصحابة لا يجري في أحاديث هؤلاء، لأن أحاديثهم ليست من قبيل مراسيل كبار التابعين ولا من قبيل مراسيل الصحابة الذين سمعوا من النبي صلى الله عليه وسلم وهذا مما يلغز به، فيقال: صحابي حديثه مرسل، لا يقبله من يقبل مراسيل الصحابة، ومنهم من بالغ، فكان لا يعد في الصحابة إلا الصحبة العرفية، فقد جاء عن عاصم الأحول قال رأى عبد الله بن سرجس رسول الله صلى الله عليه وسلم غير أنه لم يكن له صحبة أخرجه أحمد، كذلك روي عن سعيد بن المسيب أنه كان لا يعد في الصحابة إلا من أقام مع النبي صلى الله عليه وسلم سنة فصاعدا، أو غزا معه غزوة فصاعدا. قال الحافظ: والعمل على خلاف هذا القول لأنهم اتفقوا على عد جمع جم في الصحابة لم يجتمعوا بالنبي صلى الله عليه وسلم إلا في حجة الوداع، ومن اشترط الصحبة العرفية أخرج من له رؤية أو من اجتمع به لكن فارق عن قرب كما جاء عن أنس أنه قيل له: هل بقي من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم غيرك؟ قال: لا مع أنه كان في ذلك الوقت عدد كثير ممن لقيه من الأعراب. ومنهم من اشترط أن يكون حين اجتماعه به بالغا، وهو مردود أيضا، لأنه يخرج مثل الحسن بن علي ونحوه من أحداث الصحابة والبخاري يقول: من صحب النبي صلى الله عليه وسلم أو رآه من المسلمين فهو من أصحابه وقيد من المسلمين قيد يخرج به من صحبه أو رآه من الكفار، فأما من أسلم منهم بعد موته، فإن كان قوله من المسلمين حالا، خرج من هذه صفته وهو المعتمد. قال: ويرد على التعريف، من صحبه أو رآه مؤمنا به، ثم ارتد بعد ذلك ولم يعد إلى الإسلام، فإنه ليس صحابيا اتفاقا، فينبغي أن يزاد فيه ومات على ذلك فلو ارتد ثم عاد إلى الإسلام لكن لم يره ثانيا بعد عودته، فالصحيح أنه معدود في الصحابة لإطباق المحدثين على عد الأشعث بن قيس ونحوه، ممن وقع له ذلك، وإخراجهم أحاديثهم في المسانيد. قال الحافظ: وهل يختص جميع ذلك ببني آدم؟ أو يعم غيرهم من العقلاء؟. أما الجن فالراجح دخولهم لأن النبي صلى الله عليه وسلم بعث إليهم قطعا وهم مكلفون فيهم العصاة والطائعون فمن عرف اسمه منهم لا ينبغي التردد في ذكره في الصحابة وإن كان ابن الأثير عاب ذلك على أبي موسى فلم يستند في ذلك إلى حجة. وأما الملائكة فيتوقف عدهم فيهم على ثبوت بعثته إليهم، فإن فيه خلافا بين الأصوليين، حتى نقل بعضهم الإجماع على ثبوته وعكس بعضهم. وهذا كله فيمن رآه وهو في الحياة الدنيوية. أما من رآه بعد موته وقبل دفنه، فالراجح أنه ليس بصحابي وإلا لعد من اتفق أن يرى جسده المكرم وهو في قبره المعظم ولو في هذه الأعصار وكذلك من كشف له عنه من الأولياء فرآه كذلك عن طريق الكرامة إذ حجة من أثبت الصحبة لمن رآه قبل دفنه أنه مستمر الحياة، وهذه الحياة ليست دنيوية وإنما هي أخروية، لا تتعلق بها أحكام الدنيا، فإن الشهداء أحياء، ومع ذلك فإن الأحكام المتعلقة بهم بعد القتل جارية على أحكام غيرهم من الموتى. ثم قال: وكذلك المراد بهذه الرؤية من اتفقت له ممن تقدم شرحه وهو يقظان، أما من رآه في المنام وإن كان قد رآه حقا، فذلك مما يرجع إلى الأمور المعنوية، لا الأحكام الدنيوية، فلذلك لا يعد صحابيا، ولا يجب عليه أن يعمل بما أمره به في تلك الحالة. هذا آخر ما ذكره الحافظ ابن حجر في فتح الباري، وقد أحال بسط المسألة إلى ما جمعه من علوم الحديث. وخلاصة هذه الأقوال أن من أسلم من بني آدم وأقام مع النبي صلى الله عليه وسلم بالغا عاقلا سنة فصاعدا أو غزا معه غزوة فأكثر واستمر على إسلامه حتى مات فهو صحابي باتفاق. فإذا فقد وصفا من هذه الأوصاف ففي استحقاق وصف الصحبة خلاف بين المحدثين من ذلك:

    1- من اتصف بهذه الصفات من غير بني آدم كالجن ثم الملائكة.

    2- من رآه حيا لحظة بالغا عاقلا مسلما واستمر على إسلامه حتى مات.

    3- من رآه حيا لحظة - ولو طفلا مسلما واستمر على إسلامه حتى مات.
    4- من رأى جسده الشريف بعد موته، مسلما واستمر على إسلامه حتى مات.
    5- من كشف له عنه من الأولياء، فرآه بعد موته على سبيل الكرامة.
    6- من رآه مسلما، ثم ارتد ثم أسلم ولم يره بعد عودته إلى الإسلام
    7- من رآه مميزا غير بالغ مسلما واستمر على إسلامه حتى مات.
    8- من رآه طفلا مسلما واستمر على إسلامه حتى مات.
    9- من عاش معه طويلا كافرا، ثم أسلم بعد وفاته. وهناك أقوال أخرى لا تستحق الذكر في هذا المقام. والتحقيق أن وصف الصحبة ليس وصفا يمنح وإنما هو شرف يستحق له مؤهلات وله حقوق فمن حقوقه: (أ) صيانة صاحبه من السب والتجريح فوق صيانة المسلم، لحرمة فيه فوق حرمة الإسلام، ففي إيذائه إيذاء لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي ذلك يقول لا تؤذوني في أصحابي ولا شك أن الإنسان يتأذى بإيذاء صاحبه وحبيبه أكثر مما يتأذى بإيذاء غيره. (ب) تقديره بتقدير ما قدم في خدمة الإسلام من جهاد ونشر للدعوة وإنفاق في وقت الحاجة والضيق فقد بذل نفسه وماله في سبيل الإسلام وفي ذلك يقول صلى الله عليه وسلم لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده! لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا، ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه قال ذلك لبعض أصحابه وكأنه عنى البعض الذي قدم. (جـ) اعتماد رواياتهم عن النبي صلى الله عليه وسلم فهم الذين سمعوا ورأوا بدون واسطة، وهم الذين خوطبوا بالشريعة وهم حملتها إلينا وهم الذين عنوا بها وحفظوها، وآراؤهم وفتاواهم وتفسيراتهم أقوى وأهم وأحق قبولا من آراء غيرهم. (د) وجوب الإمساك عن تنقيصهم، عند ذكر ما ينقصهم من الأعمال فلعل ما قدموا من الخير يفوق بكثير ما يؤخذ عليهم من قصور وفي ذلك يقول صلى الله عليه وسلم عن حاطب بن أبي بلتعة - وقد اتهم بتسريب أخبار المسلمين إلى كفار قريش - لعل الله اطلع إلى أهل بدر فقال: اعملوا ما شئتم، فقد غفرت لكم. فإذا ما أريد بوصف الصحبة هذه المعاني، وهذه الحقوق لم يستحقه إلا النوع الأول المتفق عليه، وهو من أسلم من بني آدم وأقام مع النبي صلى الله عليه وسلم بالغا عاقلا، سنة فصاعدا، أو غزا معه غزوة فأكثر، واستمر على إسلامه حتى مات دون الأنواع التسعة الأخرى. أما إذا أريد بوصف الصحبة مجرد الوصف، فلا مانع من إطلاقه على كل الأنواع حتى على من سيدخل النار ممن شهد النبي صلى الله عليه وسلم مسلما ففي الحديث الصحيح أن ناسا من أصحابه صلى الله عليه وسلم يذادون عن حوضه يوم القيامة فيقول: أصحابي أصحابي؟ أين تذهبون بهم؟ فيقال: إلى النار إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول: سحقا. سحقا. وقد اهتم الإمام النووي بالحق الرابع (د) وهو وجوب الإمساك عن تنقيصهم، فقال: وأما الحروب التي جرت فكانت لكل طائفة شبهة، اعتقدت تصويب أنفسها بسببها، وكلهم عدول - رضي الله عنهم - ومتأولون في حروبهم وغيرها، ولم يخرج شيء من ذلك أحدا منهم عن العدالة، لأنهم مجتهدون، اختلفوا في محل الاجتهاد كما يختلف المجتهدون بعدهم في مسائل من الدماء وغيرها ولا يلزم من ذلك نقص أحد منهم. قال: واعلم أن سبب تلك الحروب أن القضايا كانت مشتبهة، فلشدة اشتباهها اختلف اجتهادهم وصاروا ثلاثة أقسام: قسم ظهر له بالاجتهاد أن الحق في هذا الطرف، وأن مخالفه باغ، فوجب عليهم نصرته، وقتال الباغي عليه - فيما اعتقدوه - ففعلوا ذلك، ولم يكن يحل لمن هذه صفته التأخر عن مساعدة إمام العدل في قتال البغاة في اعتقاده. وقسم عكس هؤلاء، ظهر لهم بالاجتهاد أن الحق في الطرف الآخر، فوجب عليهم مساعدته، وقتال الباغي عليه. وقسم ثالث اشتبهت عليهم القضية، وتحيروا فيها، ولم يظهر لهم ترجيح أحد الطرفين، فاعتزلوا الفريقين، وكان هذا الاعتزال هو الواجب في حقهم، لأنه لا يحل الإقدام على قتال مسلم، حتى يظهر أنه مستحق لذلك، ولو ظهر لهؤلاء رجحان أحد الطرفين، وأن الحق معه، لما جاز لهم التأخر عن نصرته في قتال البغاة عليه، فكلهم معذورون. رضي الله عنهم، ولهذا اتفق أهل الحق ومن يعتد به في الإجماع على قبول شهاداتهم، ورواياتهم، وكمال عدالتهم. رضي الله عنهم أجمعين. اهـ. ونحن نقدر مشاعر الإمام النووي في تبرئة ساحتهم جميعا رضي الله عنهم لكنا لا نوافق على تعميم هذه البراءة فهم بشر وليسوا معصومين وكان في جيوش النبي صلى الله عليه وسلم ومن أصحابه من يقاتل للمغنم، ومن يقاتل حمية، ومن يقاتل للغضب ومن يقاتل ليرى مكانه ولا شك أن هذه الدوافع كانت موجودة في جيش عائشة وعلي رضي الله عنهما في موقعة الجمل التي قتل فيها نحو عشرة آلاف من خيرة الصحابة والتابعين ثم موقعة صفين وقبلهما الفتنة الكبرى ومقتل عثمان رضي الله عنه. ومع أننا لا نبرئ ساحة الجميع - لأن تبرئتهم تقربنا من السوفسطائية شعبة العندية، التي ترى أن الحق يختلف باختلاف ما عند كل واحد - إلا أننا نمسك عن لوم وتعنيف وذم أحد منهم، فلهم من الفضل ما يحملنا على التوقف عن الإساءة إليهم، وإن اعتقدنا أن الصواب كان في هذا الجانب دون هذا الجانب رضي الله عنهم أجمعين. التفاضل بين الصحابة والكلام فيه في مقامين: مقام التفاضل بين الخلفاء الأربعة، ومقام التفاضل بين أزواجه صلى الله عليه وسلم وبناته. أما المقام الأول فقد روى البخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: كنا نخير بين الناس في زمن النبي صلى الله عليه وسلم، فنخير أبا بكر، ثم عمر بن الخطاب، ثم عثمان بن عفان، رضي الله عنهم وفي رواية له كنا لا نعدل بأبي بكر أحدا، ثم عمر، ثم عثمان، ثم نترك أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلا نفاضل بينهم وله عند أبي داود كنا نقول - ورسول الله صلى الله عليه وسلم: حي - أفضل أمة النبي صلى الله عليه وسلم بعده أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان زاد الطبراني فيسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك، فلا ينكره قال الحافظ ابن حجر: وتقديم عثمان على علي رضي الله عنهما هو المشهور عند جمهور أهل السنة، وذهب بعض السلف إلى تقديم علي على عثمان وممن قال به سفيان الثوري، ويقال: إنه رجع عنه، وقال به ابن خزيمة وطائفة قبله وبعده، وقال مالك في المدونة: لا يفضل أحدهما على الآخر، وتبعه جماعة. وقال ابن معين: من قال أبو بكر وعمر وعثمان وعلي، وعرف لعلي سابقتيه وفضله فهو صاحب سنة، وأنكر ابن معين رأي قوم - وهم العثمانية، الذين يغالون في حب عثمان، ويستنقصون عليا، وقال فيهم قولا غليظا. قال الحافظ ابن حجر: ولا شك في أن من اقتصر على ثلاثة ولم يعرف لعلي بن طالب فضله فهو مذموم وادعى ابن عبد البر أنهم أجمعوا على أن عليا أفضل الخلق بعد الثلاثة، قال: ودل هذا الإجماع على أن حديث ابن عمر [التوقف عند الثلاثة] غلط وإن كان السند صحيحا وتعقب بأنه لا يلزم من سكوتهم إذ ذاك عن تفضيله، عدم تفضيله على الدوام وتعقب أيضا بأن الإجماع المذكور الذي ادعاه، إنما حدث بعد الزمن الذي قيده ابن عمر، فيخرج حديثه عن أن يكون غلطا. قال الحافظ ابن حجر: وأظن أن ابن عبد البر إنما أنكر الزيادة التي وقعت في رواية ابن عمر وهي قوله ثم نترك أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلا نفاضل بينهم ولا يلزم من تركهم التفاضل إذ ذاك أن لا يكونوا اعتقدوا بعد ذلك تفضيل علي على من سواه. وذهب قوم إلى أن أفضل الصحابة من استشهد في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، وذكر منهم جعفر بن أبي طالب، ومنهم من ذكر العباس، قال الحافظ: وهو قول مرغوب عنه، ليس قائله من أهل السنة، ولا من أهل الإيمان. وذهب قوم، وهم الخطابية إلى أن أفضل الصحابة مطلقا عمر، متمسكا بالحديث الآتي في ترجمته في المنام الذي فيه في حق أبي بكر وفي نزعه ضعف وهو تمسك واه. وقال بعض أهل السنة من أهل الكوفة بتقديم علي على عثمان. وقال أبو منصور البغدادي: أصحابنا مجمعون على أن أفضل الصحابة الخلفاء الأربعة على الترتيب، ثم تمام العشرة، ثم أهل بدر، ثم أهل أحد، ثم أهل بيعة الرضوان وممن له مزية أهل العقبتين من الأنصار، وكذلك السابقون الأولون، وهم من صلى إلى القبلتين. قال النووي: واختلف العلماء في أن التفضيل المذكور قطعي؟ أم لا وهل هو في الظاهر والباطن؟ أم في الظاهر خاصة، وممن قال بالقطع أبو الحسن الأشعري، قال: وهم في الفضل على ترتيبهم في الإمامة، وممن قال: إنه اجتهادي ظني أبو بكر الباقلاني. ثم قال النووي: وأما عثمان رضي الله عنه فخلافته صحيحة بالإجماع، وقتل مظلوما، وقتلته فسقة لأن موجبات القتل مضبوطة، ولم يجر منه رضي الله عنه ما يقتضيه ولم يشارك في قتله أحد من الصحابة وإنما قتله همج ورعاع من غوغاء القبائل وسفلة الأطراف والأراذل تحزبوا، وقصدوه من مصر، فعجزت الصحابة الحاضرون عن دفعهم فحصروه، حتى قتلوه رضي الله عنه قال: وأما علي رضي الله عنه فخلافته صحيحة بالإجماع وكان هو الخليفة في وقته، لا خلافة لغيره. وأما معاوية رضي الله عنه فهو من العدول الفضلاء والصحابة النجباء رضي الله عنهم. أما عن المقام الثاني، وهو التفاضل بين أمهات المؤمنين وبنات النبي صلى الله عليه وسلم فيقول النووي: اختلف العلماء في عائشة وخديجة، أيتهما أفضل؟ وفي عائشة وفاطمة رضي الله عنهما. اهـ. وسيأتي مزيد لهذه المسألة في باب فضائل خديجة وباب فضائل عائشة وباب فضائل فاطمة رضي الله عنهن جمعاء. من فضائل أبي بكر رضي الله عنه أما عن فضائل أبي بكر رضي الله عنه فقد ذكر البخاري زيادة عما ذكر في بابنا حديث ابن عمر الذي ذكرناه وحديث عمار رضي الله عنه قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما معه إلا خمسة أعبد وامرأتان وأبو بكر أما الأعبد فهم: بلال، وزيد بن حارثة، وعامر بن فهيرة مولى أبي بكر، فإنه أسلم قديما مع أبي بكر، وكان ممن يعذب في الله، فاشتراه أبو بكر وأعتقه، وأبو فكيهة، مولى صفوان بن أمية بن خلف، أسلم حين أسلم بلال فعذبه أمية، فاشتراه أبو بكر فأعتقه وأما الخامس فقيل: بشقران، وقيل عمار بن ياسر، وأما المرأتان فخديجة وأم أيمن. كما ذكر البخاري حديث أبي الدرداء رضي الله عنه، قال: كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ أقبل أبو بكر آخذا بطرف ثوبه حتى أبدى عن ركبته فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أما صاحبكم فقد غامر أي حصلت له خصومة ومغامرة فسلم، وقال: يا رسول الله، إني كان بيني وبين ابن الخطاب شيء، فأسرعت إليه في رواية فأغضب أبو بكر عمر، فانصرف عنه مغضبا، فاتبعه أبو بكر ثم ندمت فسألته أن يغفر لي، فأبى علي، فأقبلت إليك، فقال: يغفر الله لك يا أبا بكر ثلاثا ثم إن عمر ندم فأتى منزل أبي بكر فسأل: أثم أبو بكر؟ فقالوا: لا، فأتى إلى النبي صلى الله عليه وسلم فجعل وجه النبي صلى الله عليه وسلم يتمعر أي تذهب نضارته من الغضب، وفي رواية فجلس عمر، فأعرض عنه - أي النبي صلى الله عليه وسلم - ثم تحول فجلس إلى الجانب الآخر، فأعرض عنه، ثم قام، فجلس بين يديه، فأعرض عنه، فقال: يا رسول الله، ما أرى إعراضك إلا لشيء بلغك عني فما خير حياتي وأنت معرض عني؟ فقال: أنت الذي اعتذر إليك أبو بكر فلم تقبل منه؟ يسألك أخوك أن تستغفر له فلا تفعل؟ وأشفق أبو بكر، فجثا على ركبتين، فقال: يا رسول الله! والله أنا كنت أظلم - مرتين قال عمر: والذي بعثك بالحق، ما من مرة يسألني إلا وأنا أستغفر له، وما خلق الله من أحد أحب إلي منه بعدك، فقال أبو بكر: وأنا والذي بعثك بالحق كذلك فقال صلى الله عليه وسلم يخاطب عمر: فهل أنتم تاركوا لي صاحبي؟ مرتين فما أوذي بعدهما. كما ذكر حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: بينا أنا نائم رأيتني على قليب، عليها دلو، فنزعت منها ما شاء الله، ثم أخذها ابن أبي قحافة، فنزع بها ذنوبا أو ذنوبين، وفي نزعه ضعف، والله يغفر له ضعفه، ثم استحالت غربا، فأخذها ابن الخطاب فلم أر عبقريا من الناس ينزع نزع عمر، حتى ضرب الناس بعطن أي حتى رويت الإبل فأناخت. ثم ذكر حديث وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ثم حديث خطبته في سقيفة بني ساعدة عند البيعة له بالخلافة ثم حديث تبشير أبي بكر بالجنة، ثم حديث اثبت أحد، فإنما عليك نبي وصديق وشهيدان. ويؤخذ من الأحاديث

    1- من الرواية الأولى عظيم توكل النبي صلى الله عليه وسلم حتى في هذا المقام.

    2- وفيها مدى خوف أبي بكر رضي الله عنه على رسول الله صلى الله عليه وسلم.

    3- من قوله ما ظنك باثنين، الله ثالثهما منقبة ظاهرة لأبي بكر رضي الله عنه.
    4- ومن الرواية الثانية من قول أبي بكر: فديناك بآبائنا وأمهاتنا جواز التفدية.
    5- والترغيب في اختيار الآخرة على الدنيا.
    6- والإشارة بالعلم الخاص، دون التصريح، لإثارة أفهام السامعين.
    7- وتفاوت العلماء في الفهم.
    8- وشكر المحسن والتنويه بفضله، والثناء عليه.
    9- من أحاديث الأمر بسد الخوخات واستثناء خوخة أبي بكر خصوصية عظيمة لأبي بكر رضي الله عنه. 10- قال ابن بطال: فيه أن المرشح للإمامة يخص بكرامة تدل عليه، كما وقع في حق الصديق في هذه القصة. 1

    1- وقال الحافظ ابن حجر: ويؤخذ منه أن للخليل صفة خاصة، تقتضي عدم المشاركة فيها. 1

    2- وأن المساجد تصان عن التطرق إليها لغير ضرورة. 1

    3- جاءت بعض الأحاديث بالأمر بسد الأبواب إلا باب علي رضي الله عنه، فعند أحمد والنسائي بإسناد قوي، عن سعد بن أبي وقاص، قال: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بسد الأبواب الشارعة في المسجد، وترك باب علي وعند الطبراني في الأوسط برجال ثقات زيادة فقالوا: يا رسول الله! سددت أبوابنا؟ فقال: ما أنا سددتها ولكن الله سدها وعن زيد بن أرقم قال: كان لنفر من الصحابة أبواب شارعة في المسجد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سدوا هذه الأبواب إلا باب علي، فتكلم ناس في ذلك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إني والله! ما سددت شيئا ولا فتحته ولكن أمرت بشيء، فاتبعته أخرجهما أحمد والنسائي والحاكم ورجاله ثقات وعن ابن عباس قال: أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بأبواب المسجد، فسدت، إلا باب علي وفي رواية وأمر بسد الأبواب غير باب علي، فكان يدخل المسجد وهو جنب، ليس له طريق غيره أخرجها أحمد والنسائي، ورجالهما ثقات وعن جابر بن سمرة قال أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بسد الأبواب كلها غير باب علي، فربما مر فيه وهو جنب أخرجه الطبراني وعن ابن عمر قال: كنا نقول في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم: رسول الله صلى الله عليه وسلم خير الناس ثم أبو بكر ثم عمر ولقد أعطي علي بن أبي طالب ثلاث خصال لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم: زوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنته، وولدت له وسد الأبواب إلا بابه في المسجد، وأعطاه الراية يوم خيبر أخرجه أحمد، وإسناده حسن، وعند النسائي نحوه وقال فيه: وأما علي فلا تسأل عنه أحدا، وانظر إلى منزلته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قد سد أبوابنا في المسجد وأقر بابه ورجاله رجال الصحيح إلا العلاء وقد وثقه يحيى بن معين وغيره. قال الحافظ ابن حجر: وهذه الأحاديث يقوي بعضها بعضا، وكل طريق منها صالح للاحتجاج به فضلا عن مجموعها قال: وقد أورد ابن الجوزي هذا الحديث في الموضوعات أخرجه من حديث سعد بن أبي وقاص وزيد بن أرقم وابن عمر مقتصرا على بعض طرقه عنهم وأعله ببعض من تكلم فيه من رواته قال الحافظ: وليس ذلك بقادح لما ذكرت من كثرة الطرق، وأعله أيضا بأنه مخالف للأحاديث الصحيحة الثابتة في باب أبي بكر وزعم أنه من وضع الرافضة قابلوا به الحديث الصحيح في أبي بكر. اهـ. قال الحافظ: وأخطأ في ذلك خطأ شنيعا، فإنه سلك في ذلك رد الأحاديث الصحيحة بتوهمه المعارضة مع أن الجمع بين القصتين ممكن، وقد أشار إلى ذلك البزار في مسنده فقال: ورد من روايات أهل الكوفة بأسانيد حسان في قصة علي وورد من روايات أهل المدينة في قصة أبي بكر، فإن ثبتت روايات أهل الكوفة فالجمع بينهما بما دل عليه حديث أبي سعيد الخدري، الذي أخرجه الترمذي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا يحل لأحد أن يطرق هذا المسجد جنبا غيري وغيرك والمعنى أن باب علي كان إلى جهة المسجد، ولم يكن لبيته باب غيره، فلذلك لم يؤمر بسده، ومحصل الجمع أن الأمر بسد الأبواب وقع مرتين، ففي الأولى استثنى باب علي، لما ذكره وفي الثانية استثنى باب أبي بكر ولكن لا يتم ذلك إلا بأن يحمل ما في قصة علي على الباب الحقيقي، وما في قصة أبي بكر على الباب المجازي، والمراد به الخوخة، كما صرح به في بعض طرقه، وكأنهم لما أمروا بسد الأبواب سدوها وأحدثوا خوخا، يستقربون بها الدخول إلى المسجد، فأمروا بعد ذلك بسدها فهذه طريقة لا بأس بها في الجمع بين الحديثين وبها جمع بين الحديثين المذكورين أبو جعفر الطحاوي في مشكل الآثار، وأبو بكر الكلاباذي في معاني الأخبار وصرح بأن بيت أبي بكر كان له باب من خارج المسجد، وخوخة إلى داخل المسجد وبيت علي لم يكن له باب إلا من داخل المسجد، والله أعلم. هذا ما ذكره الحافظ ابن حجر في هذه المسألة. وأميل إلى ما ذهب إليه ابن الجوزي، ففي أحاديث باب علي رضي الله عنه رائحة الوضع، والجمع الذي جمعوا به بين الحديثين بعيد جدا، من وجوه: الأول أنه يفرق بين الباب والخوخة وهما واحد من حيث الغرض الذي هو قرب الوصول من البيت إلى المسجد فكيف ينهى عن أحدهما مرة؟ وعن الثاني أخرى؟ الثاني لو صح أن الأبواب سدت وبقي باب علي، واستحدثت خوخات بدل الأبواب وسدت الخوخات إلا خوخة أبي بكر، ما مصير باب علي المستثنى؟ لم يقل أحد إنه ظل مفتوحا بعد سد الخوخات، وإن كان قد سد مع الخوخات سلم لأبي بكر الاختصاص ببقاء خوخته، دون الأبواب والخوخات الثالث لو كان هذا الجمع واقعا لنقل إلينا في رواية من الروايات لتبقى فضيلة أبي بكر وتثبت معها - في الخصلة نفسها فضيلة لعلي، الرابع أن الجمع في الوقائع والأحداث لا يكون بالاحتمال بل بإثبات الواقعة والله أعلم. 1
    4- ومن الرواية التاسعة من قول السائل: من كان مستخلفا لو استخلفه أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يعين الخليفة بعده، إذ لو كان هناك نص لما اختلفوا في اجتماع السقيفة، ولا تفاوضوا فيه، قال الحافظ ابن حجر: وهذا قول جمهور أهل السنة واستند من قال: إنه نص على خلافة أبي بكر بأصول كلية، وقرائن حالية تقتضي أنه أحق بالإمامة وأولى بالخلافة. اهـ. من ذلك إمامته للصلاة في مرض الرسول صلى الله عليه وسلم وروايتنا العاشرة والحادية عشرة. 1
    5- ومن الرواية الحادية عشرة إشارة إلى أن نزاعا سيقع، ووقع. 1
    6- وفيه إخبار بما سيقع في المستقبل بعد وفاته، وأن المسلمين يأبون عقد الخلافة لغيره. 1
    7- وفيه استمالة قلب الزوجة والإفضاء إليها بما يستره عن غيرها. 1
    8- وفي الرواية الثانية عشرة، من فضائل أبي بكر، وأعماله الصالحات. 1
    9- وفضيلة أعمال الخير المذكورة. 20- ومن الرواية الثالثة عشرة خرق العادات وكرامات الأولياء قال النووي: وهو مذهب أهل الحق. 2

    1- وجواز التعجب من خوارق العادات. 2

    2- وتفاوت الناس في المعارف. 2

    3- وفضيلة ظاهرة لأبي بكر وعمر رضي الله عنهما. (فائدة) قال الزبير بن بكار: مات أبو بكر رضي الله عنه بمرض السل، وقال الواقدي: إنه اغتسل في يوم بارد فحم خمسة عشر يوما، وقيل: بل بالسم في طعام دسته له اليهود ومات لثمان بقين من جمادى الآخرة سنة ثلاث عشرة من الهجرة ولم يختلفوا أنه استكمل سن النبي صلى الله عليه وسلم فمات وهو ابن ثلاث وستين رضي الله عنه. والله أعلم.

    حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ كَيْسَانَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فِي مَرَضِهِ ‏ "‏ ادْعِي لِي أَبَا بَكْرٍ وَأَخَاكِ حَتَّى أَكْتُبَ كِتَابًا فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ يَتَمَنَّى مُتَمَنٍّ وَيَقُولَ قَائِلٌ أَنَا أَوْلَى ‏.‏ وَيَأْبَى اللَّهُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلاَّ أَبَا بَكْرٍ ‏"‏ ‏.‏

    A'isha reported that Allah's Messenger (ﷺ) in his (last) illness asked me to call Abu Bakr, her father, and her brother too, so that he might write a document, for he feared that someone else might be desirous (of succeeding him) and that some claimant may say:I have better claim to it, whereas Allah and the Faithful do not substantiate the claim of anyone but that of Abu Bakr

    Aïcha (que Dieu soit satisfait d'elle) a dit : l'Envoyé de Dieu (paix et bénédiction de Dieu sur lui), au cours de sa maladie, m'a dit : Appelle-moi ton père Abou Bakr et ton frère afin que je dicte une lettre, car j'ai peur que quelqu'un ne souhaite et qu'il ne dise : "Je suis le plus méritoire (que quiconque pour être à la tête des musulmans après la mort du Prophète)", pourtant Dieu et les Croyants refusent et n'acceptent que Abou Bakr

    Telah menceritakan kepada kami [Ubaidullah bin Sa'id] Telah menceritakan kepada kami [Yazid bin Harun] Telah mengabarkan kepada kami [Ibrahim bin Sa'ad] Telah menceritakan kepada kami [Shalih bin Kaisan] dari [Az Zuhri] dari [Urwah] dari [Aisyah] dia berkata; Pada suatu hari, ketika Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam sakit, beliau berkata kepada saya: Panggillah Ayahmu Abu Bakr dan saudara laki-lakimu ke sini, agar aku buatkan sebuah surat (keputusan khalifah). Karena aku khawatir jika kelak ada orang yang ambisius dan berkata; Akulah yang lebih berhak menjadi khalifah. Sementara Allah dan kaum muslimin tidak menyetujuinya selain Abu Bakr

    Bize Ubeydullah b. Said rivayet etti. (Dediki): Bize Yezid b. Hârun rivayet etti. (Dediki): Bize İbrahim, b. Sa'd haber verdi. (Dediki): Bize Salih b. Keysan, Zühri'den, o da Urve'den, o da Âişe'den naklen rivayet etti. Âişe şöyle demiş: Resûlullah (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) hastalığında bana şöyle buyurdu: «Bana Ebu Bekr'i ve kardeşini çağır da bir yazı yazacağım. Çünkü ben bir arzukeşin temenni etmesinden ve birinin: Ben daha lâyıkım, demesinden korkarım. —Halbuki bunu Allah ve mü'minler kabul etmez.— Yalnız Ebû Bekr müstesna!»

    حضرت عائشہ صدیقہ رضی اللہ تعالیٰ عنہا سے روایت ہے ، کہا : رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے ا پنے ( آخری ) مرض کے دوران میں مجھ سے فرمایا؛ " اپنے والد ابو بکر اور اپنے بھائی کو میرے پاس بلاؤ تاکہ میں ایک تحریر لکھ دوں ، مجھے یہ خوف ہے کہ کوئی تمنا کرنے والا تمنا کرے گا اور کہنے والا کہے گا : میں زیادہ حقدار ہوں جبکہ اللہ بھی ابو بکر کے سوا ( کسی اور کی جانشینی ) سے انکار فرماتا ہے اور مومن بھی ۔

    উবাইদুল্লাহ ইবনু সাঈদ (রহঃ) .... আয়িশাহ (রাযিঃ) হতে বর্ণিত। তিনি বলেন, রসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম আমাকে তার রোগ শয্যায় বললেনঃ তোমার আব্বা ও ভাইকে তুমি আমার কাছে ডাকো। আমি একটা পত্র লিখে দেই। কারণ আমি আশঙ্কা করছি যে, কোন উচ্চাভিলাষী ব্যক্তি আকাঙ্ক্ষা পোষণ করবে, আর কেউ দাবী করে বসবে যে, আমিই হাকদার। অথচ আবূ বকর ব্যতীত ভিন্ন কাউকে আল্লাহ মেনে নিবে না এবং মুসলিমরাও মেনে নিবে না। (ইসলামিক ফাউন্ডেশন ৫৯৬৫, ইসলামিক সেন্টার)

    ஆயிஷா (ரலி) அவர்கள் கூறிய தாவது: அல்லாஹ்வின் தூதர் (ஸல்) அவர்கள் (தம் இறுதி நாட்களில்) நோயுற்றிருந்தபோது, "உன் தந்தை (அபூபக்ர்) அவர்களையும் உன் சகோதரரையும் என்னிடம் அழைத்துவா. நான் மடல் ஒன்றை எழுதித்தருகிறேன். ஏனென்றால், (தாமே கலீஃபாவாக ஆக வேண்டுமென) எவரும் ஆசைப்படவோ, "நானே (அதற்குத்) தகுதியானவன்" என்று யாரும் சொல்லிவிடவோகூடும் என நான் அஞ்சுகிறேன். (ஆனாலும், அவ்வாறு வேறொருவர் முன்னிறுத்தப்பட்டாலும்) அபூபக்ரைத் தவிர வேறெவரையும் அல்லாஹ்வும் இறைநம்பிக்கையாளர்களும் மறுத்துவிடுவர்" என்று சொன்னார்கள். அத்தியாயம் :