• 269
  • حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ ، حَدَّثَنِي ابْنُ وَهْبٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مَالِكٌ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ لِأَهْلِ الجَنَّةِ : يَا أَهْلَ الجَنَّةِ ، فَيَقُولُونَ : لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ وَالخَيْرُ فِي يَدَيْكَ ، فَيَقُولُ : هَلْ رَضِيتُمْ ؟ فَيَقُولُونَ : وَمَا لَنَا لاَ نَرْضَى يَا رَبِّ وَقَدْ أَعْطَيْتَنَا مَا لَمْ تُعْطِ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ ، فَيَقُولُ : أَلاَ أُعْطِيكُمْ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ ، فَيَقُولُونَ : يَا رَبِّ وَأَيُّ شَيْءٍ أَفْضَلُ مِنْ ذَلِكَ ، فَيَقُولُ : أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِي فَلاَ أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أَبَدًا

    عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ لِأَهْلِ الجَنَّةِ : يَا أَهْلَ الجَنَّةِ ، فَيَقُولُونَ : لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ وَالخَيْرُ فِي يَدَيْكَ ، فَيَقُولُ : هَلْ رَضِيتُمْ ؟ فَيَقُولُونَ : وَمَا لَنَا لاَ نَرْضَى يَا رَبِّ وَقَدْ أَعْطَيْتَنَا مَا لَمْ تُعْطِ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ ، فَيَقُولُ : أَلاَ أُعْطِيكُمْ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ ، فَيَقُولُونَ : يَا رَبِّ وَأَيُّ شَيْءٍ أَفْضَلُ مِنْ ذَلِكَ ، فَيَقُولُ : أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِي فَلاَ أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أَبَدًا "

    لبيك: التلبية : أصل التلبية الإقامة بالمكان ، وإجابة المنادي ، ولبيك أي إجابة لك بعد إجابة والتلبية أيضا قول المرء: لبيك اللهم لبيك
    وسعديك: سعديك : تقال في الدعاء والمراد إسعاد لك بعد إسعاد
    أسخط: أسخط : أغضب
    يَا أَهْلَ الجَنَّةِ ، فَيَقُولُونَ : لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ وَالخَيْرُ فِي
    لا توجد بيانات

    باب كَلاَمِ الرَّبِّ مَعَ أَهْلِ الْجَنَّةِثم (باب كلام الرب) تعالى (مع أهل الجنة) فيها.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:7120 ... ورقمه عند البغا: 7518 ]
    - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنِى ابْنُ وَهْبٍ، حَدَّثَنِى مَالِكٌ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ - رضى الله عنه - قَالَ: قَالَ النَّبِىُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ لأَهْلِ الْجَنَّةِ: يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ فَيَقُولُونَ: لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ فِى يَدَيْكَ فَيَقُولُ هَلْ رَضِيتُمْ؟ فَيَقُولُونَ: وَمَا لَنَا لاَ نَرْضَى يَا رَبِّ وَقَدْ أَعْطَيْتَنَا مَا لَمْ تُعْطِ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، فَيَقُولُ: أَلاَ أُعْطِيكُمْ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ؟ فَيَقُولُونَ: يَا رَبِّ وَأَىُّ شَىْءٍ أَفْضَلُ مِنْ ذَلِكَ، فَيَقُولُ: أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِى فَلاَ أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أَبَدًا».وبه قال: (حدّثنا يحيى بن سليمان) أبو سعيد الجعفي الكوفي نزيل مصر قال: (حدّثني) بالإفراد (ابن وهب) عبد الله قال: (حدّثني) بالإفراد أيضًا (مالك) الإمام (عن زيد بن أسلم)العدوي مولى عمر (عن عطاء بن يسار) الهلالي مولى ميمونة (عن أبي سعيد) سعد بن مالك (الخدري -رضي الله عنه-) أنه (قال: قال النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-):(إن الله) تعالى (يقول لأهل الجنة) وهم فيها (يا أهل الجنة فيقولون لبيك) يا (ربنا وسعديك والخير في يديك) خصّه رعاية للأدب (فيقول) تعالى لهم (هل رضيتم فيقولون وما لنا لا نرضى يا رب وقد أعطيتنا ما لم تعط أحدًا من خلقك فيقول) جل
    جلاله (ألا) بالتخفيف (أعطيكم) بضم الهمزة (أفضل من ذلك) الذي أعطيتكم من نعيم الجنة (فيقولون يا رب وأي شيء أفضل من ذلك فيقول) جل وعز (أحلّ عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبدًا). ومفهومه أن لله أن يسخط على أهل الجنة لأنه متفضل عليهم بالإنعامات كلها سواء كانت دنيوية أو أخروية، وكيف لا والعمل المتناهي لا يقتضي الأجزاء متناهيًا، وفي الجملة لا يجب على الله شيء أصلاً قاله الكرماني، وهو مأخوذ من كلام ابن بطال، وظاهر الحديث أيضًا أن الرضا أفضل من اللقاء. وأجيب: بأنه لم يقل أفضل من كل شيء بل أفضل من الإعطاء واللقاء يستلزم الرضا فهو من باب إطلاق اللازم وإرادة الملزوم كذا نقله في الكواكب. قال في الفتح: ويحتمل أن يقال المراد حصول أنواع الرضوان ومن جملتها اللقاء وحينئذٍ فلا إشكال.والمطابقة ظاهرة وأخرجه في الرقاق في باب صفة الجنة والنار.

    (بابُُ كَلامِ الرَّبِّ عَزَّ وجَلَّ مَعَ أهْلِ الجَنَّةِ)
    أَي: هَذَا بابُُ فِي بَيَان كَلَام الرب مَعَ أهل الْجنَّة، أَي: بعد دُخُولهمْ الْجنَّة، وَقد تقدم بَيَان كَلَام الرب، جلّ جَلَاله، مَعَ الْأَنْبِيَاء وَالْمَلَائِكَة، عَلَيْهِم السَّلَام، ثمَّ شرع يبين فِي هَذَا كَلَامه مَعَ أهل الْجنَّة.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:7120 ... ورقمه عند البغا:7518 ]
    - حدّثنا يَحْياى بنُ سُلَيْمان، حدّثني ابنُ وَهْبٍ قَالَ: حدّثني مالِكٌ، عنْ زَيْدِ بنِ أسْلَمَ، عنْ عَطاءِ بنِ يَسارٍ، عنْ أبي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ، رَضِي الله عَنهُ، قَالَ: قَالَ النبيُّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إنَّ الله يقُولُ لِأهْلِ الجَنّةِ: يَا أهْلَ الجَنّةِ فَيَقُولُونَ: لَبَّيْكَ رَبَّنا وسَعْدَيْكَ والخَيْرُ فِي يَدَيْكَ فَيَقُولُ: هَلْ رَضِيتُمْ؟ فَيَقُولُون: وَمَا لَنا لَا نَرْضاى يَا رَبِّ وقَدْ أعْطَيْتَنا مَا لَمْ تُعْطِ أحَداً مِنْ خَلْقِكَ؟ فَيَقُولُ: أَلا أُعْطِيكُمْ أفْضَلَ مِنْ ذالِكَ؟ فَيَقُولُونَ: يَا رَبِّ وأيُّ شَيْءٍ أفْضَلُ مِنْ ذالِكَ؟ فَيقولُ: أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رُضِوَانِي فَلاَ أسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أبَداًانْظُر الحَدِيث 6549مطابقته للتَّرْجَمَة ظَاهِرَة.وَيحيى بن سلميان أَبُو سعيد الْجعْفِيّ الْكُوفِي سكن مصر وَسمع عبد الله بن وهب.والْحَدِيث مضى فِي: بابُُ صفة الْجنَّة عَن معَاذ بن أَسد، وَمضى الْكَلَام فِيهِ.قَوْله: وَالْخَيْر فِي يَديك قيل: الشَّرّ أَيْضا فِي يَدَيْهِ، لِأَنَّهُ لَا مُؤثر إلاَّ الله. وَأجِيب: بِأَنَّهُ خصصه رِعَايَة للأدب وَالْكل بِالنِّسْبَةِ إِلَيْهِ تَعَالَى خير، وَكَذَا قَوْله: بِيَدِك الْخَيْر قيل: ظَاهر الحَدِيث أَن اللِّقَاء أفضل من الرِّضَا. وَأجِيب بِأَنَّهُ لم يقل: أفضل من كل شَيْء، بل أفضل من الْإِعْطَاء، فَجَاز أَن يكون اللِّقَاء أفضل من الرِّضَا وَهُوَ من الْإِعْطَاء، أَو اللِّقَاء مُسْتَلْزم للرضا، فَهُوَ من بابُُ إِطْلَاق اللَّازِم وَإِرَادَة الْمَلْزُوم، وَقيل: الْحِكْمَة فِي ذكر دوَام رِضَاهُ بعد الِاسْتِقْرَار لِأَنَّهُ لَو أخبر بِهِ قبل الِاسْتِقْرَار لَكَانَ خيرا من علم الْيَقِين، فَأخْبر بِهِ بعد الِاسْتِقْرَار ليَكُون من بابُُ عين الْيَقِين. قَوْله: فَلَا أَسخط عَلَيْكُم بعده أبدا فِيهِ أَن لله تَعَالَى إِن سخط على أهل الْجنَّة لِأَنَّهُ من متفضل عَلَيْهِم بالإنعامات كلهَا سَوَاء كَانَت دنيوية أَو أخروية، وَكَيف لَا وَالْعَمَل المتناهي لَا يَقْتَضِي إلاَّ الْجَزَاء المتناهي، وَفِي الْجُمْلَة لَا يجب على الله شَيْء.

    حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنِي ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ ﷺ ‏ "‏ إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ لأَهْلِ الْجَنَّةِ يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ‏.‏ فَيَقُولُونَ لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ فِي يَدَيْكَ‏.‏ فَيَقُولُ هَلْ رَضِيتُمْ فَيَقُولُونَ وَمَا لَنَا لاَ نَرْضَى يَا رَبِّ وَقَدْ أَعْطَيْتَنَا مَا لَمْ تُعْطِ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ‏.‏ فَيَقُولُ أَلاَ أُعْطِيكُمْ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ‏.‏ فَيَقُولُونَ يَا رَبِّ وَأَىُّ شَىْءٍ أَفْضَلُ مِنْ ذَلِكَ فَيَقُولُ أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِي فَلاَ أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أَبَدًا ‏"‏‏.‏

    Narrated Abu Sa`id Al-Khudri:The Prophet (ﷺ) said, "Allah will say to the people of Paradise, "O the people of Paradise!" They will say, 'Labbaik, O our Lord, and Sa`daik, and all the good is in Your Hands!' Allah will say, "Are you satisfied?' They will say, 'Why shouldn't we be satisfied, O our Lord as You have given us what You have not given to any of Your created beings?' He will say, 'Shall I not give you something better than that?' They will say, 'O our Lord! What else could be better than that?' He will say, 'I bestow My Pleasure on you and will never be angry with you after that

    Telah menceritakan kepada kami [Yahya bin Sulaiman] telah menceritakan kepadaku [Ibn Wahb] berkata, telah menceritakan kepadaku [Malik] dari [Zaid bin Aslam] dari ['Atha' bin Yasar] dari [Abu Sa'id Al Khudzri] radliyallahu'anhu berkata, "Nabi shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Allah memanggil penduduk surga, 'Hai penduduk surga! ' Mereka menjawab, 'Baik, kami penuhi panggilan-Mu, dan seluruh kebaikan berada di tangan-Mu! Allah meneruskan, 'Apakah kalian telah puas! ' Mereka menjawab, 'Bagaimanakah kami tidak puas wahai Rabb, sedang telah Engkau beri kami sesuatu yang belum pernah Engkau berikan kepada satu pun dari makhluk-Mu! Allah kembali berkata, 'Maukah Aku beri kalian suatu yang lebih utama daripada itu semua? ' Mereka balik bertanya, 'Ya Rabb, apalagi yang lebih utama daripada itu semua? ' Allah menjawab, 'Sekarang Aku halalkan untuk kalian keredlaan-Ku, sehingga Aku tidak marah terhadap kalian selama-lamanya

    Ebu Said el-Hudri r.a.'in nakline göre Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem şöyle demiştir: "Yüce Allah cennet ehline 'Ey cennet ehli!' diye hitap eder. Onlar da 'Lebbeyke Rabbena ve sa'deyke=Emrine tekrar tekrar hazırız ve kullukta devamlıyız, hayır ancak senin ellerindedir!' derler. Yüce Allah 'Şu halinizden razı mısınız?' diye sorar. Cennettekiler 'Ey Rabbimiz! Sen bize yarattıklarından hiçbir kimseye vermediğin bunca nimetleri ihsan buyurmuşken nasıl razı olmayalım!' derler. Allah 'Dikkat edin! Ben size bunlardan daha yüksek bir nimet vereceğim!' der. Cennetlikler 'Ya Rabbi! Bu nimetlerden daha kıymetli nasıl bir nimet olabilir ki?' derler. Rableri 'Sizden razı ve hoşnutluğumu size helal kılar ve bundan sonra ebediyyen sizlere darılmam!' buyurur

    ہم سے یحییٰ بن سلیمان نے بیان کیا، انہوں نے کہا مجھ سے عبداللہ بن وہب نے بیان کیا، انہوں نے کہا کہ مجھے امام مالک نے بیان کیا، ان سے زید بن اسلم نے بیان کیا، ان سے عطاء بن یسار نے بیان کیا اور ان سے ابو سعید خدری رضی اللہ عنہ نے بیان کیا کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا ”اللہ تعالیٰ جنت والوں سے کہے گا: اے جنت والو! وہ بولیں گے حاضر تیری خدمت کے لیے مستعد، ساری بھلائی تیرے دونوں ہاتھوں میں ہے۔ اللہ تعالیٰ پوچھے گا: کیا تم خوش ہو؟ وہ جواب دیں گے کیوں نہیں ہم خوش ہوں گے، اے رب! اور تو نے ہمیں وہ چیزیں عطا کی ہیں جو کسی مخلوق کو نہیں عطا کیں۔ اللہ تعالیٰ فرمائے گا کیا میں تمہیں اس سے افضل انعام نہ دوں؟ جنتی پوچھیں گے: اے رب! اس سے افضل کیا چیز ہو سکتی ہے اللہ تعالیٰ فرمائے گا کہ میں اپنی خوشی تم پر اتارتا ہوں اور اب کبھی تم سے ناراض نہیں ہوں گا۔“

    আবূ সা‘ঈদ খুদরী (রাঃ) হতে বর্ণিত। তিনি বলেন, নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেনঃ আল্লাহ্ জান্নাতবাসীদেরকে বলবেন, হে জান্নাতীগণ! তখন জান্নাতীগণ বলবেন, হে আমাদের রবব! আমরা উপস্থিত, আপনার কাছে উপস্থিত হতে পেরে আমরা ভাগ্যবান। আপনার হাতেই কল্যাণ। আল্লাহ্ বলবেন, তোমরা কি সন্তুষ্ট? তারা বললেন, হে আমাদের রবব! আমরা কেন সন্তুষ্ট হব না? আপনি আর কোন সৃষ্টিকে যা দান করেননি, তা আমাদেরকে দান করেছেন। তখন আল্লাহ্ বলবেন, আমি কি তোমাদেরকে এর চেয়েও উত্তম বস্ত্ত দান করব না? তারা বলবেন, হে রবব! এর চেয়ে উত্তম বস্তু কোনটি? আল্লাহ্ বলবেন, তোমাদের ওপর আমার সন্তুষ্টি বিধিবদ্ধ করলাম। অতঃপর আমি তোমাদের উপর কক্ষনো অসন্তুষ্ট হবো না। [৬৫৪৯] (আধুনিক প্রকাশনী- ৬৯৯৯, ইসলামিক ফাউন্ডেশন)

    நபி (ஸல்) அவர்கள் கூறினார்கள்: அல்லாஹ் (மறுமையில்) சொர்க்கவாசி களை நோக்கி “சொர்க்கவாசிகளே!” என்று அழைப்பான். அவர்கள் “எங்கள் அதிபதியே! இதோ கீழ்ப்படியக் காத்திருக்கிறோம். நன்மை அனைத்தும் உன் கரங்களிலேயே உள்ளது” என்று பதிலளிப்பார்கள். அப்போது அல்லாஹ் ‘நீங்கள் திருப்தியடைந்தீர்களா?’ என்று கேட்பான். மக்கள் “எங்கள் அதிபதியே! நாங்கள் திருப்தியடையாமலிருக்க எங்களுக்கு என்ன? நீ உன் படைப்புகளில் எவருக்கும் வழங்கியிராதவற்றை எங்களுக்கு வழங்கியிருக்கின்றாயே!” என்று பதிலளிப்பார்கள். அதற்கு அல்லாஹ், “இதைவிடவும் சிறந்ததை நான் உங்களுக்கு வழங்கட்டுமா?” என்று கேட்பான். சொர்க்கவாசிகள், “எங்கள் அதிபதியே! இதைவிடச் சிறந்தது எது?” என்று கேட்பார்கள். அதற்கு அல்லாஹ், “உங்கள்மீது என் அன்பைப் பொழிகின்றேன். இனி என்றுமே உங்கள் மீது நான் கோபப்படமாட்டேன்” என்று சொல்வான். இதை அபூசயீத் அல்குத்ரீ (ரலி) அவர்கள் அறிவிக்கிறார்கள்.160 அத்தியாயம் :