عنوان الفتوى : لا حرج على الفتاة في نيل شهادة الدراسات العليا بشروطها

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

السؤال

أنا طالبة في الجامعة، وأتساءل عن حكم الشرع في دراسة الفتاة، وترقيتها في الدراسة إلى الماستر والدكتوراه.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الإجابــة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:

 فلا حرج على الفتاة في الدراسة، ونيل الشهادات في مختلف المستويات التعليمية الجامعية، وما فوقها من الدراسات العليا.

وعلى الفتاة أن تختار التخصص المناسب لها كأنثى، وتراعي الضوابط الشرعية من الستر، والحجاب، واجتناب دواعي الفتنة من الخلوة، والاختلاط، ونحو ذلك.

ولمزيد الفائدة راجعي الفتوى: 60414.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
ترك الدراسة النظامية لتعلّم العلوم الشرعية
هل تعتبر فترة الدراسة من العمر الضائع إذا لم يستفد منها الشخص في حياته؟
القدر الواجب على الزوج في تعليمه لزوجته
ما يجب على الزوجة تعلمه وما لا يجب
حكم تلقي المرأة العلم عن عالم مفضل لديها
حكم مساعدة الفتيات في اختيار تلك التخصصات العلمية
تعليم الأخ أخته ما يتعلق بأمور النساء بجدية ووقار لا ينافي الحياء
حكم خروج المرأة للتعلم دون إذن زوجها
والدها يمنعها من الدراسة الجامعية
إقامة المرأة في بلد آخر للدراسة
دراسة المرأة في الجامعة المختلطة
كيفية جمع المرأة بين الدراسة والعبادة والعلم
دراسة المرأة الطب في جامعة مختلطة
ضوابط جواز تلقي الفتاة العلم على شيخ عبر وسائل التواصل