عنوان الفتوى : استشعار سوء عاقبة النظر المحرم من أعظم ما يعين على غض البصر عنه

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

السؤال

أنا شاب عمري 18 سنة، مَنَّ الله عليَّ بالهداية منذ سنتين، وعندي مشكلة مع المقاطع المحرمة التي تأتي أمامي فجأة، فتغلبني نفسي وشهوتي عندها، وأكمل مشاهدتها، ولكني لا أشاهد الإباحية، ولا أي شيء من هذا، فما الحل لهذا الموضوع؟ جزاكم الله كل خير.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الإجابــة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:

 فنسأل الله أن يثبتك على هُداه، وأن يصرف عنك السوء والفحشاء.

وينبغي لك أن تستعين بالله سبحانه، وتسأله أن يصون بصرك عن الحرام.

 واستشعار خطر النظر المحرم، وسوء عاقبته، من أعظم ما يعين على اجتناب النظر لتلك المقاطع. 

وابتعد -قدر الإمكان- عن تصفح المواقع التي هي مظنة لظهور لتلك المقاطع.

 ومن الوسائل تأديب النفس بإلزامها بفعل بعض الطاعات، إن وقعت في مشاهدة تلك المقاطع. وانظر في هذا الفتوى: 212974. وراجع للفائدة الفتوى: 97721.

  والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
حكم خروج الشاب مع زميلته إلى مقهى عمومي
حكم خلوة الموظفة مع المدير في مكان العمل المفتوح
علاج من يميل قلبه للنظر إلى بنت عمته
وجوب قطع كل العلاقات مع المرأة المتزوجة
خطورة ترك الصلاة وإقامة علاقات مع الرجال الأجانب
هل يجب طلب المسامحة ممن كان على علاقة عاطفية معهن؟
خطر المحادثات بين الشاب والفتاة بدعوى الحب والرغبة في الزواج
التعامل مع زوج الأخت القبيح الفعل
النظر إلى الرسوم المتحركة التي تظهر فيها أقدام النساء
مصادقة شاب لفتاة ليس من الإخوة
قطع العلاقة المحرمة ليس من الظلم
ترك الدراسة بسبب الاختلاط
دراسة الشابّ دروس التقوية عند المدرِّسات المتبرجات
خطر التواصل مع النساء الأجنبيات