عنوان الفتوى : حكم من عاهد الله على فعل الطاعة وترك المعصية

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

السؤال

لقد قلت: عاهدت الله على فعل الطاعة وترك المعصية كدعاء للتوبة. فهل هذا يمين؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الإجابــة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فعهد الله يعتبر يمينا ونذرا في المفتى به عندنا، إذا التزم به صاحبه فعل طاعة، أو ترك محرم. 

وقد بينا في الفتوى: 286450. أنه إذا لم يلتزم به صاحبه، فتَرَك بعض الطاعات، أو فعَلَ بعض المعاصي، فعليه كفارة يمين واحدة. 

فانظر المزيد في الفتوى المشار إليها وأيضا الفتوى: 396208، والفتوى: 256108.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
مذاهب العلماء فيمن قال: أعاهد الله على كذا
لا حرج في التصدق بمبلغ النذر من أي مصدر ملكه الناذر
حكم من نذر صوم يوم يكره فيه الصوم
النذر الخاص بأمر ما لا يتعداه إلى غيره
تأخير الوفاء بالنذر لقضاء بعض المصالح
هل يسقط النذر بالموت؟
نذر إن رجع إلى شرب السجائر أن يصوم.. الحكم.. والواجب
حكم صرف النذر للأخ المتوسط الحال
نذر المريضة الخائفة من الموت صيام شهرين متتابعين إن أطال الله عمرها
أقرض صديقه ويريد إسقاطه من النذر
حكم من لم يف بالنذر متعمدا
حكم من قال: عندما أحصل على وظيفة سأخرج ثلث راتبي لله
من قالت: "إن لم أفعل كذا فعليّ صيام ستة أشهر أو لعنة من الله"
مَن دفع مبلغًا لأمٍّ لستة أولاد مساكين لعدم وفائه بالنذر