عنوان الفتوى : الذكر الذي يقال عند المرور فوق الجسر

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

هل جاء أي ذكر يقال عند المرور فوق الجسر؟.

مدة قراءة الإجابة : دقيقتان

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فلم نقف على ذكر خاص يقال عند المرور على الجسر خاصة، ولكن روى البخاري وغيره عن جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنهما ـ قال: كنا إذا صعدنا كبرنا وإذا نزلنا سبحنا.

وفي رواية: كنا نسافر مع النبي صلى الله عليه وسلم، فإذا صعدنا كبرنا، وإذا هبطنا سبحنا.

وذكر الله تعالى يشرع في كل مكان غير مستقذر وعلى كل حال، فقد أمرنا سبحانه وتعالى أن نذكره كثيرا، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يذكر الله تعالى على كل أحيانه، كما جاء في الصحيحين وغيرهما.

 ويدخل في هذه الأدلة العامة الذكر عند المرور على الجسور وغيرها فينبغي للمسلم إذا مر بها أن يذكر الله تعالى وخاصة بالتكبير.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
هل يشرع قول: المسيح صلى الله عليه وسلم؟
فعل العبادة بنية استجابة الدعاء
سؤال العبد الرزق ليستعين به على معصية من الاعتداء في الدعاء
قراءة المرأة القرآن من أجل تفريج كرب زميلها وإخباره بذلك
رمي ما كتب عليه: "أمة اقرأ، تقرأ" في القمامة
هل يجوز الدعاء على المسلم الظالم بالردة؟ وهل يؤجر من دعا بذلك؟
ما هو المقام المحمود؟ وهل يجوز الدعاء به؟
هل يشرع قول: المسيح صلى الله عليه وسلم؟
فعل العبادة بنية استجابة الدعاء
سؤال العبد الرزق ليستعين به على معصية من الاعتداء في الدعاء
قراءة المرأة القرآن من أجل تفريج كرب زميلها وإخباره بذلك
رمي ما كتب عليه: "أمة اقرأ، تقرأ" في القمامة
هل يجوز الدعاء على المسلم الظالم بالردة؟ وهل يؤجر من دعا بذلك؟
ما هو المقام المحمود؟ وهل يجوز الدعاء به؟