أرشيف الشعر العربي

نَفسي فِداؤُكَ كيفَ تصبِرُ طائعاً

نَفسي فِداؤُكَ كيفَ تصبِرُ طائعاً

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
نَفسي فِداؤُكَ كيفَ تصبِرُ طائعاً عن فِتيَة ٍ مثلِ البُدورِ صِباح
حَنَّتْ نفوسُهمُ إليك فأعلَنوا نَفَساً يَقُدُّ مَسالكَ الأرواحِ
و غدَوا لراحِهِمُو ذكرُكَ بينَهم أذكى وأطيبُ من نسيمِ الرَّاحِ
فإذا جرَتْ حَبَباً على أَقْدَاحِهِمْ جعلوكَ رَيحاناً على الأقداح

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (السري الرفاء) .

حِمى الأَميرِ أمانُ الخائفِ الوَجِلِ

أَمَا لِلْمُحِبِّينَ مِنْ حَاكِمِ

عندِي إذا ما ارتاحَتِ القلوبُ

قُلْ لابنِ فَهْدٍو إن شطَّتْ مَنازِلُه

و مُجرّدٍ كالنَّصلِ أسْلمَ نفسَه