أرشيف الشعر العربي

نَفسي فِداؤُكَ كيفَ تصبِرُ طائعاً

نَفسي فِداؤُكَ كيفَ تصبِرُ طائعاً

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
نَفسي فِداؤُكَ كيفَ تصبِرُ طائعاً عن فِتيَة ٍ مثلِ البُدورِ صِباح
حَنَّتْ نفوسُهمُ إليك فأعلَنوا نَفَساً يَقُدُّ مَسالكَ الأرواحِ
و غدَوا لراحِهِمُو ذكرُكَ بينَهم أذكى وأطيبُ من نسيمِ الرَّاحِ
فإذا جرَتْ حَبَباً على أَقْدَاحِهِمْ جعلوكَ رَيحاناً على الأقداح

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (السري الرفاء) .

يا مَنْ أنامِلُه كالعارضِ السَّاري

إنَّ الأميرَ المُعلَّى في مَعاليهِ

أَدِرها ففَقدُ اللَّومِ إحدى الغنائمِ

أَفي دُمى ً أَبكَتِ العيونَ دَما

و مارِقَة ٍ مَرْقَ السِّهامِ تَضُمُّها


ساهم - قرآن ٢