أرشيف الشعر العربي

نَفسي فِداؤُكَ كيفَ تصبِرُ طائعاً

نَفسي فِداؤُكَ كيفَ تصبِرُ طائعاً

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
نَفسي فِداؤُكَ كيفَ تصبِرُ طائعاً عن فِتيَة ٍ مثلِ البُدورِ صِباح
حَنَّتْ نفوسُهمُ إليك فأعلَنوا نَفَساً يَقُدُّ مَسالكَ الأرواحِ
و غدَوا لراحِهِمُو ذكرُكَ بينَهم أذكى وأطيبُ من نسيمِ الرَّاحِ
فإذا جرَتْ حَبَباً على أَقْدَاحِهِمْ جعلوكَ رَيحاناً على الأقداح

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (السري الرفاء) .

لَمَّا أَجَدَّ اللَّيلُ في انحيازِه

نَحنُ للأَيَّامِ غُنْمٌ ونَفَلْ

و جسومٍ إذا الرؤوسُ عَلَتْهُنْ

هَوِيتُهاو الفِراقُ يَهواها

هَفا طَرَباً في أوانِ الطَّرَبْ


ساهم - قرآن ٣