عَيشي مُؤدٍّ إلى الضرّاءِ والوَهَنِ،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
عَيشي مُؤدٍّ إلى الضرّاءِ والوَهَنِ، | ومِهنَتي، لإلهي، أشرَفُ المِهَنِ |
تخَلَّ من أُمّ دَفرٍ، فهيَ مُؤذَيةٌ، | وهَوّنِ الأمرَ في غَرّائِهِ يَهُن |
إنّا ضيوفُ زمانٍ، ما قِراهُ لَنا | إلاّ المَنايا، ونحنُ الآنَ في اللُّهَن |
وقد أنِفتُ لنَفْسٍ منهُ نافرَة | كلَّ النّفارِ، وشَخصٍ فيهِ مُرتَهَن |
اللَّهُ عالمُ غَيبٍ لا أُحاوِلُهُ | من ذي نجومٍ، ولا أبغيهِ في الكهَن |