أصاحِ! هي الدّنْيا تُشابهُ مَيتةً؛
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
أصاحِ! هي الدّنْيا تُشابهُ مَيتةً؛ | ونحنُ حواليها الكلابُ النّوابحُ |
فمن ظلّ منها آكلاً، فهو خاسرٌ، | ومن عاد عنها ساغباً، فهو رابح |
ومن لم تبيّتْهُ الخطوبُ، فإنّهُ | سيَصْبَحُهُ من حادث الدّهر صابح |