أرشيف الشعر العربي

عجبت لأقوام تميم أبوهم

عجبت لأقوام تميم أبوهم

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
عَجِبْتُ لأقْوَامٍ، تَمِيمٌ أبُوهُمُ، وَهُمْ في بني سَعدٍ عِرَاضُ المَبارِكِ
وَكَانُوا سَرَاةَ الحَيّ قَبْلَ مَسِيرِهم معَ الأُسْدِ مُصْفَرّاً لحاها، وَمالِكِ
وَنَحْنُ نَفَيْنَا مَالِكاً عَنْ بِلادِنَا، وَنَحْنُ فَقَأنَا عَيْنَهُ بِالنّيازِكِ
فَما ظَنُّكُمْ بابنِ الحَوَارِيّ مُصْعَبٍ إذا افْتَرّ عَنْ أنْيَابِهِ غَيْرَ ضاحِكِ
أبا حاضِرٍ إنْ يَحضُرِ البأسُ تَلقَني على سَابحِ إبْزِيمُهُ بِالسّنابِكِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (الفرزدق) .

وطارق ليل من علية زارنا

لعمري لئن كانت محولة اشترت

أما والذي ما شاء سدى لعبده

تظل بعينيها إلى الجبل الذي

إني وإن كانت تميم عمارتي


المرئيات-١