وكأنَّ سعدى إذْ تودعنا
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
وكأنَّ سعدى إذْ تودعنا | وقَدِ اشْرَأبَّ الدَّمعُ أنْ يكِفَا |
رشأٌ تواصينَ القيانُ بهِ | حتى عقدنَ بأذنهِ شنفا |
فالحبّ ظهْرٌ أنْتَ راكِبُهُ، | فإذا صرفْتَ عِنانَهُ انْصَرَفَا |