أرشيف الشعر العربي

وأغنَّ مسكيِّ لإهابِ، ووجههُ

وأغنَّ مسكيِّ لإهابِ، ووجههُ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
وأغنَّ مسكيِّ لإهابِ، ووجههُ يُبدي جَمالاً زانَهُ الإشراقُ
راقَ العيونَ بمَنظَرٍ ذي بَهجَة ٍ ونَواظِرٍ منها الدّماءُ تُراقُ
فكأنّهُ لمّا تَكَامَلَ حُسنُهُ ورنتْ إليهِ بطرفِها العشاقُ
من فرطِ إحداقِ العيونِ بحسنِه، خلعتْ عليهِ سوادها الأحداقُ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (صفي الدين الحلي) .

وفَى ليَ فيكَ الدمعُ إذ خانني الصبرُ،

بُعِثتَ بآياتِ الجَمالِ، فآمَنَتْ

سأُمسِكُ عن جَوابِكَ لا لعَيٍّ،

ظنّ قومي أنّ الأساة ً ستبري

لئِنْ لم يَمضِ لي حدٌّ فكم قد


فهرس موضوعات القرآن