أرشيف الشعر العربي

وقالتْ لتربيها غداة َ لقيتها،

وقالتْ لتربيها غداة َ لقيتها،

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
وقالتْ لتربيها غداة َ لقيتها، ومقلتها بالماءِ، والكحلِ، تدمع:
بِذِي الشَّرْيِ هَلْ مِنْ مَوْقِفٍ تَقِفَانِهِ لَعَلَّ المُغِيرِيَّ الغَداة َ يُوَدِّعُ
فَلَمَّا رَأَتْ كُبْرَاهُما ما بِأُخْتِها أَرَمَّتْ فَمَا تُعْطي وَلاع هِيَ تَمْنَعُ
وقال لها الصغرى : هداكِ لما رأى هوى غيرُ معصيٍّ، ولبٌّ مشيع
أيخفى على ظهرٍ وقوفُ مطية ٍ براكبها؟ هذا من الأمرِ أشنع!

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عمر ابن أبي ربيعة) .

أَيا مَنْ كَانَ لي بَصَراً وَسَمْعاً

راح صَحبي، وعاودَ القلب داءُ

أَفي رَسْمِ دَارِ دَارِسٍ أَنْتَ وَاقِفُ

يا صاحِ لا تلحني، وقلْ شددا،

خذي حدثينا يا قريبُ التي بها