أرشيف الشعر العربي

لقد حببتْ نعمٌ إليها بوجهها

لقد حببتْ نعمٌ إليها بوجهها

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
لقد حببتْ نعمٌ إليها بوجهها مسافة َ ما بينَ الوتائرِ فالنقعِ
وَمِنْ أَجْلِ ذَاتِ الخالِ أَعْمَلْتُ نَاقتي أُكَلِّفُها سَيْرَ الكَلالِ مَعَ الظَّلْعِ
ومن اجلِ ذاتِ الخالِ يومَ لقيتها بمندفعِ الاخبابِ، سابقني دمعي
ومن اجلِ ذاتِ الخالِ آلفُ منزلاً، تَحِلُّ بِهِ لا ذا صَدِيقٍ وَلاَ زَرْعِ
وَمِنْ أَجْلِ ذاتِ الخَالِ عُدْتُ كَأَنَّني مُخَامِرُ داءٍ داخِلٍ وأَخُو رِبْعِ
أَلَمْ تَرَ ذاتُ لخَالِ أَنَّ مَقَالَها لدى الباب، زادَ القلبَ ردعاً على ردع
وأُخْرْى لَدَى البيت العَتِيقِ نَظَرْتُها إلَيْها تَمَشَّتْ في عِظامي وَفي سَمْعِي
فما انسَ ملأشياءِ لا أنسَ نظرتي إلَيْهَا وَتِرْبَيْها وَنَحْنُ لَدَى سَلْعِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عمر ابن أبي ربيعة) .

فَيَا وَيْحَ قَلْبِكَ، ما يَسْتَفِيـ

عجباً ما عجبتُ مما لوَ ابصر

ما بالُ قلبكَ لا يزالُ يهيجه

ودعْ لبابة َ قبلَ أن تترحلا،

وَكَمْ مِنْ قَتِيلٍ لا يُباءُ بِهِ دَمٌ،


المرئيات-١