أرشيف الشعر العربي

خليليّ، ما بالُ المطايا، كأنما

خليليّ، ما بالُ المطايا، كأنما

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
خليليّ، ما بالُ المطايا، كأنما نَرَاهَا على الأَدْبَارِ بِکلقَوْمِ تَنْكِصُ
وَقَدْ قُطِّعَتْ أَعْنَاقُهُنَّ صَبَابَة ً فأنفسنا مما يلاقينَ شخصُ
وقد أتعبَ الحادي سراهنّ، وانتحى لَهُنَّ فَمَا يَأْلو عَجُولٌ مُقَلِّصُ
يَزِدْنَ بِنَا قُرْباً فَيَزْدادُ شَوْقُنَا إذا زَادَ طولُ العَهْدِ والبُعْدُ يَنْقُصُ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عمر ابن أبي ربيعة) .

أَلاَ، يَا بَكْرُ، قَدْ طَرَقا

يَقُولُ خَليلي إذْ أَجَازَتْ حُمُولُها

خليليّ، ما بالُ المطايا، كأنما

لَقَدْ أَرْسَلَتْ في السِّرِّ لَيْلَى تَلُومُني

عَلِقَ النَّوارَ فُؤادُهُ جَهْلا


مشكاة أسفل ٢