أرشيف الشعر العربي

أَمِنْ آلِ زَيْنَبَ جَدَّ البُكُورُ

أَمِنْ آلِ زَيْنَبَ جَدَّ البُكُورُ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
أَمِنْ آلِ زَيْنَبَ جَدَّ البُكُورُ نَعَمْ فَلأَيِّ هَوَاهَا تَصِيرُ؟
أَلِلْغَوْرِ أَمْ أَنْجَدَتْ دَارُها وَكَانَتْ قَدِيماً بِعَهْدي تَغور
هي الشمس تسري على بغلة ٍ، وما خلتُ شمساً بليلٍ تسير
وما أنسَ من قولها، غَدَاة َ مِنًى إذْ أُجِدَّ المَسيرُ:
ألم ترَ أنكَ مستشرفٌ، وأنّ عدوكَ حولي كثير؟
فإن جئتَ، فأتِ على بغلة ٍ، فَلَيْسَ يُؤاتي الخَفَاءَ الْبَعِيرُ
فإنكَ عنديَ، فيما اشتهيتَ، ـتَ حَتَّى تُفَارِقَ رَحْلي أَميرُ
نَظَرْتُ بِخَيْفِ مِنًى نَظْرَة ً إليها فَكَادَ فُؤَادي يَطيرُ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عمر ابن أبي ربيعة) .

أيها الطارقُ الذي قد عناني،

أَيها البَاكِرُ المُرِيدُ فِرَاقي،

أرسلت أسماءُ: إنا

أرقتُ ولم آرق لسقمٍ أصابني،

أعرفتَ يومَ لوى سويقة َ دارا،