أرشيف الشعر العربي

ورُبّ حبالٍ، كنتُ أحكمتُ عَقدَها،

ورُبّ حبالٍ، كنتُ أحكمتُ عَقدَها،

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
ورُبّ حبالٍ، كنتُ أحكمتُ عَقدَها، أُتِيحَ لها واشٍ رَفيقٌ، فحَلّها
فعدنا كأنّا لم يكن بيننا هوى ً، وصارَ الذي حَلّ الحِبالَ هوًى لها
وقالوا: نراها ، يا جميلُ، تبدّلتْ، وغيرها الواشي؛ فقلتُ: لعلها!

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (جميل بثينة) .

إنّ المنازلَ هيّجتْ أطرابي

أغادٍ، أخي، من آلِ سلمى ، فمبكرُ؟

شهِدتُ بأني لم تَغَيّر مودّتي،

خليليّ، إن قالت بثينة ُ: ما لهُ

وكان التفرّقُ عندَ الصّباحِ،


المرئيات-١