أشاقكَ عالجٌ، فإلى الكثيب،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
أشاقكَ عالجٌ، فإلى الكثيب، | إلى الداراتِ من هِضَبِ القَلِيبِ |
إذا حلّتْ بِمصرَ، وحَلُّ أهلي | بيَثرِبَ، بينَ آطامٍ ولُوبِ |
مجاورة ً بمسكنِها نحيباً، | وما هيَ حينَ تسألُ من مجيبِ |
وأهوى الأرضِ عندي حيثُ حلتْ | بجدبٍ في المنازلِ، أو خصيبِ |