إن الإسلام جعل الناس جميعا فى الواجبات والحقوق العامة متماثلين تماثلا مطلقا
إن المجتمع الزكى يقوم على رجال يعرفون حق الله، وحق الجماعة عليهم، ويقوم بانشغال هذا وذاك بأداء ما عليهما من واجب، فإن الثمرة الدانية فى هذا المجتمع أن يصل إلى كل امرئ حقه الطبيعى دون ضجر أوجدل
عادة العرب فى الاستعلاء بالنسب غلبت فى مجتمعهم تعاليم الإسلام فكان ذلك من أسباب الفتوق الخطيرة فى ماضينا وحاضرنا
الشخص الذى يحيا فى الحقائق لا يتاجر بالأباطيل فهو غنى عنها
على قدر جلال النعمة يعظم حقها ويُستوجب شكرها ويُستنكر كنودها
إن فهم القرآن لا يتم إلا بفهم معالم المجتمع الذي نزل فيه، وإلا بتحري أسباب النزول وتواريخها
الإسلام يكره مجالس القاعدين الذين يقضون أوقاتهم فى تسقط الأخبار وتتبع العيوب
قد أجمع المسلمون على أن القرآن الكريم هو الأصل الأول في التشريع، وأن السنة تجيء بعده في المرتبة
إن الإسلام جعل الناس جميعا فى الواجبات والحقوق العامة- متماثلين تماثلا مطلقا
إن لعشق المال ضراوة تفتك بالضمائر والأبدان، وتورث المذلة والهوان، وانظر ما يعقبه الحب الشديد للمال والقلق البالغ من فواته